كي أنت عنك مستوى ارقي دنيلنا بيه حاجة وسيب عليك من الشعبويةيخلص عليها ماهياش مزية.
و أغلبيتهم مستوياتهم التعليمية بسيطة. انه الواقع
كي أنت عنك مستوى ارقي دنيلنا بيه حاجة وسيب عليك من الشعبويةيخلص عليها ماهياش مزية.
و أغلبيتهم مستوياتهم التعليمية بسيطة. انه الواقع
مسكينة تونس برشا عباد في بالهم الجواز اوالبطاقة تطلع في المركز ماهو يجملوهم وكل 15 يوم يهزوهم للفنية وبعد مدة يقع ارسالهم المركز والمزر وب يقرى حسابو من قبل والا كل واحد يحب يعملولو بوليس مرسول على ذمتو مع الفنيةبوليس تونس جمّع كان الترّ والفرّ وسارق مغزل أٌمٌّو على شبعة كلوشارات طماعة داهم رشوة و تلهميق فيهم الكثير في النهار أمني وفي الليل سارق، حتّى مَرَا تدخل للمركز على باسبور ولّا بطاقة تعريف ما تسلمش منهم حاسبين روحهم حاجة كبيرة.
1 في المائة لا أكثر من الشرطة خاطيهم
يا ولدي البوليس هذيكا خدمته يخلص علاها بالباهي، وماهوش عامل مزية، وكانوا عاملها فمة ألف واحد في بلاصته يحب يخدمها، القانون يجرم الاعتداء على الموظفين، والأمنيين منهم وعموما هم عباد ديما عليهم الشبهات ومعروفين بالغورة والتجلطيم والقوة والسلطة، والتهكم والاعتداء على المواطنين وتلقي الرشى، وغيرها مما متداول، تصور نزيدوهم قانون كامل. يعني يوليو سلطة كاملة في وجه المواطن والحرية متاعواعندما يصبح البوليس مهدد في حياتو واهلو من اجل حمايتك وردع المجرمة والمنحرفين تصور لو كان تبرد يديه وين نوجدوك ما زعام كان في الكلام تحبها غابة والذئب يصول ويجول
سامحنى كان أنا غالط عطاونا شويا حرية نتذكر ما عندهاش برشا درنا على بعضنا سرقة ونهب وبراكجات وتكسير محلات ولينا نبكيو على المباشر كل دورة تلقى عصابة تاخو فى المكس باش تتعدى والا نسيناه هذا الكليا ولدي البوليس هذيكا خدمته يخلص علاها بالباهي، وماهوش عامل مزية، وكانوا عاملها فمة ألف واحد في بلاصته يحب يخدمها، القانون يجرم الاعتداء على الموظفين، والأمنيين منهم وعموما هم عباد ديما عليهم الشبهات ومعروفين بالغورة والتجلطيم والقوة والسلطة، والتهكم والاعتداء على المواطنين وتلقي الرشى، وغيرها مما متداول، تصور نزيدوهم قانون كامل. يعني يوليو سلطة كاملة في وجه المواطن والحرية متاعوا
مافهمتش فاش تحكي والله وعندك خلط بين الفوضى والحرية، أمثال من قال هاته الكلمات هم من صنعوا الدكتاتوريات وعبدة الأصنام والألهة من البشر والتأليه والركوع للناس وتقبيل اليد. لأن التبرير والتخويف بغياب الأمن والوعد بالفوضى هم من أصحاب الفكر المتحجر، الحقيقة قطاع الأمن لازموا إعادة رسكلة وتجديد القوانين حتى يصبح في خدمة المواطن وليس في خدمة نفسه عبر تكريس القوانين البالية التي تكرس للدكتاتوريات والقمع وإيجاد جيش انقلابي بهوية أمنية، وعموما حرية الشعب التونسي لن تصادر لا من قبل السياسيين ولا من قبل جماعة صامدون، وستبقى حرة وديمقراطية إلى الأبد أحب من أحب وكره من كره.سامحنى كان أنا غالط عطاونا شويا حرية نتذكر ما عندهاش برشا درنا على بعضنا سرقة ونهب وبراكجات وتكسير محلات ولينا نبكيو على المباشر كل دورة تلقى عصابة تاخو فى المكس باش تتعدى والا نسيناه هذا الكل