في عهد بن علي تم اغلاق جهة ما في جبل برقو واشاعوا انها لمعمل قرافي تقريبا وانه سيدر مواطن شغل على الاهالي .تم التطرق للموضوع سابقا وليس من قبل بن سدرين فقط ويقال أنو المكان إلى اليوم يتبع " منطقة عسكرية مغلقة ولا منطقة غابات " وأن فكرة المنجم تم إلغاؤها (في رواية أخرى) لعدم المردودية والله أعلم
لكن ذلك النظام المافيوزي شخصيا لن أستغرب منه أي شيء