• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

شعب يستحق التمرميد و الضرب و الإهانة , لينقرض

اوافقك يا اخي , لكن بعد غروب بن علي ظهر المجتمع على حقيقته ,
واتضح ان اخلاق بن علي وسلوكياته ما هي الا اخلاق الشعب وسلوكياته ايضا ,فبن علي ليس مستورد من الخارج ,
هي ازمة اخلاق وغياب ضمير في مجتمعنا المرابي المستغل , الا من رحم ربي .
التونسي بحاجة الى دراسة , مخلوق غريب صدقني .

مشاهدة المرفق 1070156

لبن ورايب وكسكروت حلو وملاوي ومكتب محاماة .
مرحبا و شكرا لمرورك
أنا لا أتأسف على زمن بن علي و لا أقول أن فترة حكمه كانت جيدة و لكن أحاول أن أقارن بين زمن حكمه و بعده ..فتجد أغلب الناس كانت تخاف من بن علي و لا تخاف الله
و ما نعيشه نحن نستحقه إلى أن يتخلص كل شخص منا من حب ذاته و يصلح نفسه ...
العهر و الفجور و ميوعة هذه الأجيال نحن مسؤولون عنها حتى أمام الله
مابه زمان التسعينات و ما قبلها ...ٱنظر لمسلسل الخطاب على الباب و ٱنظر لما تعرضه قنوات العهر الآن ...نحن إستبدلنا حرف ط بحرف ه‍
مصيبة هذه البلاد في ذالك الصندوق الملعون الذي دخل بيوتنا و إصلاح حال هذا الشعب يبدأ بإصلاح العقلية
عقلياتنا تنصلح بالتوعية من خلال منابر محترمة و ناضجة و مواكبة لعصرنا الحالي...
للأسف أغلب الشعب يتم توجيهه و تخديره و تحديد توجهاته من خلال قنوات العهر لأغراض مختلفة
ٱنظر لألمانيا و ما عانته بعد حرب نووية و تذكر حالها كيف كانت و ٱنظر ماذا فعلوا لإعادة بناء بلادهم و ٱنظر شأنهم اليوم
العقلية أخي و الوعي
للأسف أغلبنا لا يملك سوى الغريزة بين غريزة الجنس و غريزة المال و غريزة المظاهر و غيرها ...كل يسبح على هواه
داء هذا الشعب في إتباع نفسه و هواه ...
هذا الشعب يستحق ماهو فيه و ان كان في العمر بقية سوف ترى ما سيحدث
تونس لا ينتظرها سوى الخراب
 
مرحبا و شكرا لمرورك
أنا لا أتأسف على زمن بن علي و لا أقول أن فترة حكمه كانت جيدة و لكن أحاول أن أقارن بين زمن حكمه و بعده ..فتجد أغلب الناس كانت تخاف من بن علي و لا تخاف الله
و ما نعيشه نحن نستحقه إلى أن يتخلص كل شخص منا من حب ذاته و يصلح نفسه ...
العهر و الفجور و ميوعة هذه الأجيال نحن مسؤولون عنها حتى أمام الله
مابه زمان التسعينات و ما قبلها ...ٱنظر لمسلسل الخطاب على الباب و ٱنظر لما تعرضه قنوات العهر الآن ...نحن إستبدلنا حرف ط بحرف ه‍
مصيبة هذه البلاد في ذالك الصندوق الملعون الذي دخل بيوتنا و إصلاح حال هذا الشعب يبدأ بإصلاح العقلية
عقلياتنا تنصلح بالتوعية من خلال منابر محترمة و ناضجة و مواكبة لعصرنا الحالي...
للأسف أغلب الشعب يتم توجيهه و تخديره و تحديد توجهاته من خلال قنوات العهر لأغراض مختلفة
ٱنظر لألمانيا و ما عانته بعد حرب نووية و تذكر حالها كيف كانت و ٱنظر ماذا فعلوا لإعادة بناء بلادهم و ٱنظر شأنهم اليوم
العقلية أخي و الوعي
للأسف أغلبنا لا يملك سوى الغريزة بين غريزة الجنس و غريزة المال و غريزة المظاهر و غيرها ...كل يسبح على هواه
داء هذا الشعب في إتباع نفسه و هواه ...
هذا الشعب يستحق ماهو فيه و ان كان في العمر بقية سوف ترى ما سيحدث
تونس لا ينتظرها سوى الخراب

وبك اخي الكريم
تقصد حرف الط بحرف العين ,
........
ما قالت انت هنا يا اخي هو ما اعنيه ’ ولا ندري متى تنفجر تونس وتصبح خرابا وبيئة غير صالحة حتى للافاعي ,
نسأل الله الستر واللطف .
 
الحكاية 50/50،
50:شعب غير واعي و غير مثقف و لا يعرف أصوله و لا يأمن بمجتمعه و لا يطمح لانجاح بلده و يعمل بكد على فشل الآخر الخ الخ الخ الى ما لا نهاية
50:شعب ضحية مئات السنين من الاحتلالات و الاضططهاد و الدمغجة و الإستعمار، ليس لديه أساسيات ليبني عليها و ليس لديه مقومات و لا حوافز فيعاود أعمال أجداده و يبيع البلاد و لا يهمو
 
لماذا هذا كل التهويل بمستقبل تونس؟ لماذا لستم بمتفائلين بمستقبل تونس الحبيبة؟
بإذن الله لن نقنط من رحمة الله
سيد الخلق و أشرفهم محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول تفائلوا خيرا
تونس حبيبة و غالية و هي أرضنا و تراثنا و أصالتنا و هي أمّنا و نحن نتشرف بها...
ولكن ما نعيشه اليوم من عهر سياسي و اجتماعي و أخلاقي و اقتصادي لا ينذر بخير و الله أعلم
آسف على حدة بعض الألفاظ لكن فعلا القلب معبي
 
بإذن الله لن نقنط من رحمة الله
سيد الخلق و أشرفهم محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول تفائلوا خيرا
تونس حبيبة و غالية و هي أرضنا و تراثنا و أصالتنا و هي أمّنا و نحن نتشرف بها...
ولكن ما نعيشه اليوم من عهر سياسي و اجتماعي و أخلاقي و اقتصادي لا ينذر بخير و الله أعلم
آسف على حدة بعض الألفاظ لكن فعلا القلب معبي
أعلم و أستشعر بكل ما تقوله من أوضاع حشة لا تستحق حقا التفائل. لكن أملي بتحسن تونسنا الحبيبة يلوح لي من بعيد و كأن نور يباهى لي في آخر النفق
 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إذا قالَ الرَّجُلُ: هَلَكَ النَّاسُ فَهو أهْلَكُهُمْ.)
في الحديثِ: النَّهيُ عنِ العُجبِ والكِبْرِ.
وفيهِ: النَّهيُ عنِ القُنوطِ مِن رَحمةِ اللهِ.
 
تونس ازمتها اخلاق قبل كل شي...اخلاق العمل...الاتقان...التضحية...فما شعوب بلادها بعد الحرب العالمية تدمرت تماما كيف اليابان والمانيا...العباد تخدم في ضعف الوقت و تاخذ نصف الراتب ايمانا منها بضرورة التضحية من اجل الاجيال القادمة..حتى كان انت اناني ضحي على خاطر ولدك وبنتك...لكم في تصرفات التونسي اليوم المثال للمقارنة...ازمة تونس اليوم للزمها خبراء علم اجتماع وعلم نفس قبل خبراء الاقتصاد والمالية...
 
تونس ازمتها اخلاق قبل كل شي...اخلاق العمل...الاتقان...التضحية...فما شعوب بلادها بعد الحرب العالمية تدمرت تماما كيف اليابان والمانيا...العباد تخدم في ضعف الوقت و تاخذ نصف الراتب ايمانا منها بضرورة التضحية من اجل الاجيال القادمة..حتى كان انت اناني ضحي على خاطر ولدك وبنتك...لكم في تصرفات التونسي اليوم المثال للمقارنة...ازمة تونس اليوم للزمها خبراء علم اجتماع وعلم نفس قبل خبراء الاقتصاد والمالية...
قعدنا ندورو في حلقة مفرغة ... و هذا بالتأكيد شرك وحلنا فيه نتخبطو بدون أي بوادر للانفراج لأننا ببساطة نلوجو على حلول مثالية في وضع شديد اللامثالية , نلوجو على حلول أخلاقية لمشاكل متطرفة في اللاأخلاقية ...
كيف ما فما في لغتنا العربية كلمة التضحية , يوجد كذلك كلمات مثل سدى , و أدراج الرياح ... هل يمكنك أن تملأ سلة بالحجارة و هي مثقوبة ؟ تلك هي مشكلتي كتونسي اليوم و موقفي من حاجة اسمها تضحية , شكون قادر يضمن أنو تضحيتي تمشي لصالح البلاد موش لصالح زيد أو عمر ؟ و بالتالي تضحية أدراج الرياح ؟ لا أريد أن اكون ذلك المغفل و لا أحد يريد ذلك و من ناحية أخرى لن أستغل هذا الوضع لتبرير تقاعس أو تخاذل عن أداء واجب , و لذلك اعتبر نفسي باداء عملي على أنسب وجه ممكن خالص مع الكل دولة و شعب آما الزايد لا .
أخي , يوميا نشوفو في مظاهر البذخ أو ما ظهر منها (و ربما ما خفي عنا كان أعظم) على الساسة , نفس الساسة الي يقولولنا أنو الوضع كارثي و لازمنا وقفة لتونس و نازلين علينا بالضرائب و الاقتطاعات و غلاء الفواتير و المواد الغذائية و غيرها , في حين ربع وقفة للثروات المنهوبة كفيلة بأنها تجعل منا سلاطين العالم ... المصيبة أنو وقت ما نحكيو بالطريقة هذي و الكلام ليس اعتباطي أو من وحي الخيال هو كلام واقع و صحيح تعرفو الناس الكل , فما شكون ياخذو ذريعة بش يتقاعس في عمله أو يتخاذل , فما شكون آخر يستبيح جيب أو عرق غيره أو حتى يسرقهم ... يعني هالمجموعات عوض ما يتوجهو للناس الي تنهب فينا شعب كامل , أصبح ينهب في خوه و يعري فيه بذريعة أنو كان الكبار سراق ما تحبوش هو يسرق ؟ :no:
للأسف الشديد هذي الفكرة المتداولة بين أوساط الشعب الي عندو حل جذري لكل مشاكله باجتثاث الأورام الي مسيطرة على ثرواته و لكنو يخير الحلول السهلة بسرقة أخيه سواء في جهده أو وقته أو ماله و نفسي نفسي ... موش كل شي في رقبة الساسة و موش كل شي أيضا في رقبة الشعب ... و بين هذا و ذاك ضاع الحل الجذري و قعدنا في تلك المعضلة البيزنطية الشهيرة شكون جا قبل ؟ البيضة أم الدجاجة ... اشكون الظالم ؟ الشعب أم الساسة
مستعد نضحي و مستعد نعمل بأجر أقل ملي ناخذ فيه و مستعد نخدم أكثر سوايع بدون مقابل شريطة أن تضحيتي تمشي في بلاصتها ... هل تستطيع أن تأكد أنها بش تمشي في بلاصتها ؟ اجابة هذا السؤال هي اجابة لعديد الأسئلة :)
 
الجمع بين قوله: ﴿إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾ وبين ما كتب عليهم

السؤال:

ما هو تفسير قوله تعالى: إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ [الرعد:11]؟ وتقول السائلة: مع أن الله هو الذي خلق الأنفس

وهو الذي يتحكم بتغييرها، فكيف يستطيع القوم أن يغيروا ما بأنفسهم، ويغيروا ما
كتب عليهم؟ أرجو التفضل بالشرح الوافي

حول هذا الموضوع، وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

الله سبحانه هو مدبر الأمور، وهو مصرف العباد كما يشاء سبحانه وتعالى، وله الحكمة البالغة والحجة الدامغة، وهو سبحانه قدشرح لعباده

الأسباب التي تقربهم منه، وتسبب رحمته وإحسانه إليهم، ونهاهم عن الأسباب التي تسبب غضبه عليهم وبعدهم منه،

وحلول العقوبات بهم، وهم مع ذلك لا يخرجون عن قدره؛ بفعل الأسباب التي شرعها لهم، والتي نهاهم عنها، وهم بذلك لا يخرجون عن قدره

سبحانه.

فالله أعطاهم عقولًا، وأعطاهم أدوات، وأعطاهم أسبابًا يستطيعون بها أن يتحكموا فيما يريدون؛ من جلب خير أو دفعشر، وهم بهذا لا يخرجون

عن مشيئته كما قال تعالى: لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ۝ وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ [التكوير:28-29].

وقد سئل النبي ﷺ عن هذا، قالوا له: يا رسول الله: إن كان ما نفعله قد كتب علينا وفرغ منه، ففيم العمل؟

قال عليه الصلاة والسلام: اعملوا؛ فكل ميسر لما خلق له
[1].

أما أهل السعادة فييسرون لعمل السعادة، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة، ثم تلا عليه الصلاة والسلام

قوله تعالى: فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى ۝ وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ۝ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ۝ وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى ۝ وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى ۝

فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى
[الليل:5-10].

وهكذا قوله جل وعلا: إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ [الرعد:11].

فأمره نافذ سبحان وتعالى لكنه جل وعلا يغير ما بالناس إذا غيروا، فإذا كانوا على طاعة واستقامة ثم غيروا إلى المعاصي،

غيرَّ الله حالهم من الطمأنينة والسعادة واليسر والرخاء إلى غير ذلك.

وقد يملي لهم سبحانه ويتركهم على حالهم استدراجًا، ثم يأخذهم على غرة -ولا حول ولا قوة إلا بالله-

كما قال تعالى: وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ [إبراهيم:42]،

وقال سبحانه:
فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ [الأنعام:44].

فالواجب الحذر، وعلى المؤمن أن يتقي الله، ويسعى في الحق وأن يستقيم عليه، وألا يحيد عنه إلى الباطل؛ فإنه متى حار عنه إلى الباطل،

فقد تعرض لغضب الله؛ أن يغير قلبه، وأن يغير ما به من نعمة إلى ضدها من جدب وقحط وفقر وحاجة وغير ذلك، وهكذا بعد الصحة

إلى المرض، وهكذا بعد الأمن إلى الخوف إلى غير ذلك؛ بأسباب الذنوب والمعاصي.

وهكذا العكس؛ إذا كانوا في معاصٍ وشرور وانحراف، ثم توجهوا إلى الحق، وتابوا إلى الله ورجعوا إليه واستقاموا على دينه،

فإن الله يغير ما بهم سبحانه من الخوف والفقر والاختلاف والتشاحن، إلى أمن وعافية واستقامة، إلى رخاء وإلى محبة

وإلى تعاون وإلى تقارب؛ فضلًا منه سبحانه

ومن هذا قوله تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ [الأنفال:53].

فالعبد عنده أسباب وعنده عمل، وعنده إرادة وعنده مشيئة، ولكنه بذلك لا يخرج عن قدر الله ومشيئته.

فالواجب عليه أن يستعمل ما استطاع في طاعة الله ورسوله، وأن يستقيم على ما أمره الله به،

وأن يحذر ما نهى الله عنه ورسوله عليه الصلاة والسلام وأن يسأل ربه العون والتوفيق، والله سبحانه هو المتفضل وهو الموفق،

وهو الهادي جل وعلا وله الفضل وله النعمة، وله الإحسان سبحانه وتعالى بيده الفضل وبيده توفيق العباد،

وبه هدايتهم وبيده إضلالهم، يهدي من يشاء ويضل من يشاء سبحانه.

والخلاصة: أن العبد له أسباب وأعمال، والله أعطاه أدوات يعرف بها الضار والنافع والخير والشر؛ فإذا استعمل عقله وأسبابه في الخير جازاه الله

على ذلك بالخير العظيم، وأدر عليه نعمه، وجعله في نعمة وعافية بعدما كان في سوء وشر؛ فإذا تاب إلى الله وأناب واستقام؛

فالله جل وعلا بجوده وكرمه يغيّر حاله السيئة إلى حالة حسنة، وهكذا إذا كان العبد على راحة واستقامة وهدى، ثم انحرف وحاد عن الطريق،

وتابع الهوى والشيطان، فالله سبحانه قد يعاجله بالعقوبة، وقد يغير عليه سبحانه وتعالى؛ فينبغي له أن يحذر وأن لا يغتر بأنعم الله تعالى عليه

سبحانه وتعالى.

1 أخرجه البخاري في كتاب (التوحيدباب (قول الله تعالى: (ولقد يسرنا القرآن للذكر)، برقم: 6996، ومسلم

في كتاب (القدرباب (كيفية خلق الآدمي)، برقم: 4787.

2 السؤال من (برنامج نور على الدرب). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 24/ 252).​
 
التعديل الأخير:
  • Like
التفاعلات: Paiza
أعلى