• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

سر المعبد 2

أولا خونا كمال رمضان مبارك
ثانيا اين بقية قصة داويت بيا مواجعك ؟
ثالثاً نحن في الانتظار
القصة هكي معشوقة الجماهير ههههه وصلت لمرحلة لزمنا نعرفو اش عمل وسيم
 
الجسد و الدم

في أحد ضواحي لندن كانت الشمس تميل للغروب مع تهاطل أمطار الخريف كانت عاصمة الضباب تستعد للإلتحاف بسواد الليل معلنة عن ليل يوم جديد و أسرار و دسائس و مؤامرات و فتن تحاك في ظلمة الليل للقضاء على أنظمة و بلدان و شعوب و كلو مسموح عند حكام العالم الأصلين ٠في أحد سيارات الليموزين الفاخرة كان يجلس الأسقف talavera مسترخي على أنغام the last of us للمبدع Gustavo Santaolalla كان الأسقف في حالة من النشوة و هو يحتضن حقيبة سوداء لماعة كاينو يحتضن أحد أبنائو و في الحقيقة هي أغلى و أثمن بكثير، بعد فترة قصيرة نزل من السياراة و إستنشق الهواء المنعش قدام هاذي الكنيسة المهجورة إقترب أكثر من الباب و على بعد خطوة وحدة توقف و خذى نفس عميق و دق الباب بطريقة خاصة 3 مرات و مرة رابعة نقرتين عاديين ، جاه صوت من وراء الباب
- من الطارق
- عبد من عباد الرب المخلصين
- و ما مدى إخلاصك للرب
- عباد الرب المخلصين يفدون إخوانهم بأرواحهم خدمة للرب
-الرب يريد ، و فتح الباب أدخل إلى معبد الخلود روحا لا جسدا

دخل الأسقف talavera للمبنى ، كان مبنى قديم من العصور الوسطى تكسوه أعلام و زينة خاصة ما كانش موجود أي شئ يدل على المدنية أو القرن 21 كائنو الزمن توقف مع تاريخ بناء الكنيسة القديمة في العصور الوسطى و بجانب كل مشعل نار كان يتواجد فارس بلباس العصور الوسطى و كأنو فيلم أو سفر عبر الزمن حس الأسقف talavera بالضيق و أنو صدرو قاعد يتسكر و أنفاسو تقل لكنو تماسك ماهي إلي خطوات في سبيل الهدف النبيل من حسن حظو أنو وصلو في الوقت المناسب لأخر الممر و تذكر الأسف حالة الخوف إلي عندو من الأماكن المغلقة و الطيران و إستغرب أساقفة الفاتيكان سفر ثاني رجل في الكنيسة الكاثوليكية و سكرتيرالبابا بالسيارة و مخالفة كل قواعد الأمن بعدم إصطحاب الحرس السويسري ، تنفس الأسقف الصعداء وقتلي دخل لغرفة فسيحة فيها شباك مفتوح رغم برودة الطقس إلا أنو حس براحة كبيرة ، فوق السرير كان موجود لباس خاص مع قناع فضي لبس الأسقف ملابسو الجديدة و حط القناع على وجهو و فتح الحقيبة و جبد منها كتاب و ملف أنيق أحمر اللون منقوش عليه في الجهة اليمنى من الأعلى صليب و يتوسطو شعار دولة الفاتيكان طرق الباب بطريقة خاصة فتحلو الحارس الباب و نزل الدرج خطوات قليلة و توقف الحارس و قال مهمتي إنتهت بإمكانك الدخول ، خذى الأسقف talavera نفس عميق و دخل للغرفة إلي كانت فسيحة و كبيرة و مشاعل النيران الموجودين في كل زاوية كان متواجد 12 كرسي كل كرسي يجلس عليه شخص بنفس ملابسو و نفس القناع على وجهو ، في نهاية الغرفة كان ثمة كرسي مرصع بالجواهر جالس فوقو شخص يرتدي ملابس سوداء و قناع ذهبي تقدم منو الأسقف و مد يدو و قال يا مبعوث الرب طهر جسدي و دمي من الخطايا٠يتبع
 
أعلى