• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر جهوي القيروان: يفقأ عين أمه ويذبحها ثم يتوجه لأداء صلاة الجمعة!!

كهو كبشوا في كونه ذهب للصلاة
هو قام بالتمويه وقام بممارسة حياته العادية ومباعد يتبهلل على بوه عامل بروح ينادي لأمه لفتح باب المنزل

هل يا ترى كان بعدما قتلها مشى للبار او مشى للقهوة كان العنوان والردود المريضة متع بعض الأعضاء المعروفين لتكون بنفس الصيغة؟

في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا.

وجريمة القتل ذنب وليست كفرا، والصلاة فرض وهي الركن الثاني من اركان الإسلام وواجبة على كل مسلم ولو كان شارب خمر ومدمن مخدرات وزاني وفاعل حتى فعلة قوم لوط واجب عليه القيام بها ولا تسقط عنه الا باعلان الكفر والردّة، وعليه صلاته صحيحة حتى لو قتل امه وكامل قبيلته، وشرعا يحاكم على ذنبه: وان اقرّعلى نفسه او ثبتت عليه التهمة فعليه القصاص او الديّة ان قبل اصحاب الدمّ ولا يخرج من الإسلام بجريمته.

بالله وجوه اللوح اللي ينظّروا علينا: "قتال ارواح ويصلي ملا منافق"، "يصلي ويلعب في القمار ملا منافق"، "يصلي ويسكر كل سبت ملا منافق"، على الأقل هو يصلي ويؤدي في الفرض الثاني المفروض على كل "مسلم"، أبكي على همّك ما تصلّيش اصلا.
 
:besmellah2:
وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا===صدق الله العظيم
-رضي الله عنه- رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (أيُّ الأعمالِ أحَبُّ إلى اللهِ تعالى؟ قال: الصَّلاةُ لِوَقتِها، فقُلتُ: ثم أيُّ؟ قال: ثم بِرُّ الوالدينِ


"لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22)" المجادلة

تفسير إبن كثير (وأسباب النزول متضمنة فيه) :

" ثم قال تعالى : ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم ) أي : لا يوادون المحادين ولو كانوا من الأقربين ، كما قال تعالى : ( لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه ) [ آل عمران : 28 ]الآية ، وقال تعالى : ( قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين ) [ التوبة : 24 ]
وقد قال سعيد بن عبد العزيز وغيره : أنزلت هذه الآية ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر ) إلى آخرها
في أبي عبيدة عامر بن عبد الله بن الجراح ، حين قتل أباه يوم بدر ولهذا قال عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، حين جعل الأمر شورى بعده في أولئك الستة ، رضي الله عنهم : " ولو كان أبو عبيدة حيا لاستخلفته " .
وقيل في قوله : ( ولو كانوا آباءهم )
نزلت في أبي عبيدة قتل أباه يوم بدر ( أو أبناءهم ) في الصديق هم يومئذ بقتل ابنه عبد الرحمن ، ( أو إخوانهم ) في مصعب بن عمير ، قتل أخاه عبيد بن عمير يومئذ ( أو عشيرتهم ) في عمر قتل قريبا له يومئذ أيضا ، وفي حمزة وعلي وعبيدة بن الحارث ، قتلوا عتبة ، وشيبة ، والوليد بن عتبة يومئذ ، والله أعلم . "

 
القيروان ارض الاشباح والارواح الشريرة مدينة مسكونة ستهجرها سكانها قريبا وسيعلن ان المدينة اصبحت مهجورة وكل من يدخلها سيموت بالرعب ثم سيأتي احد المخرجين والمؤلفين في افلام الرعب وسيصورون افلاما جديدة مرعبة
 
لا حول ولا قوة الا بالله
 
بصراحة ما يحدث في القيروان رهيب، إجرام غير عادي
 
تقريبا أغلب الجرائم البشعة والشاذة من ولاية القيروان، حاجة غير عادية ؟؟؟؟!!!!
 
جريمة هذي تاقف علاها البلاد كاملة و كلنا نتحملو مسؤولية الوضع العام قالو مريض نفسي
ضاعت الرجولة و ضاعت الاخلاق و بعدنا عن صلب الدين و نسينا الخالق و بالتالي المصائب تتالى علينا
جريمة تهز عرش الرحمان
يا ربي ارحمنا
 
امك كي تعطيك كف بوسلها يديها
امك كي تغضب عليك من حكاية بيع روحك كان لزم و اشريلها اي هدية ترضيها
امك كي تلقاها تخمم اجبد معاها اي موضوع باش تسليها
امك ثم امك ثم امك
 
القيروان لازمها رقية جماعية
شي غريب إما الإعلام عامل بلعاني أو فمة أمور موش هي

هاني من وسط القيروان و الأمور نسمع بيها ماشية 5/5 ولكن كي نقرا خبر كيما هكا أنا بيدي نقعد باهت إما أنا مش عايش معاهم في القيروان ولا الإعلام قاعد يتبلّى علينا ومن حبة يبنو قبة حيث قداش من واحد مريض بالعصاب قتل بوه وقتل أمه ... ولكن كي تقرا الخبر في الصحافة تسمع حكاية أخرى وسيناريو آخر مفبرك باش يحركوا بيه اسم جريدتهم ولا قناتهم و على كل الله يرحم ها الميمة في قبرها والله يشفي وليدها ( لو كان مريض )
 
"لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22)" المجادلة

تفسير إبن كثير (وأسباب النزول متضمنة فيه) :

" ثم قال تعالى : ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم ) أي : لا يوادون المحادين ولو كانوا من الأقربين ، كما قال تعالى : ( لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه ) [ آل عمران : 28 ]الآية ، وقال تعالى : ( قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين ) [ التوبة : 24 ]
وقد قال سعيد بن عبد العزيز وغيره : أنزلت هذه الآية ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر ) إلى آخرها
في أبي عبيدة عامر بن عبد الله بن الجراح ، حين قتل أباه يوم بدر ولهذا قال عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، حين جعل الأمر شورى بعده في أولئك الستة ، رضي الله عنهم : " ولو كان أبو عبيدة حيا لاستخلفته " .
وقيل في قوله : ( ولو كانوا آباءهم )
نزلت في أبي عبيدة قتل أباه يوم بدر ( أو أبناءهم ) في الصديق هم يومئذ بقتل ابنه عبد الرحمن ، ( أو إخوانهم ) في مصعب بن عمير ، قتل أخاه عبيد بن عمير يومئذ ( أو عشيرتهم ) في عمر قتل قريبا له يومئذ أيضا ، وفي حمزة وعلي وعبيدة بن الحارث ، قتلوا عتبة ، وشيبة ، والوليد بن عتبة يومئذ ، والله أعلم . "

في البداية ما علاقة هذا بالخبر

دائما تكابر و تلفق وتهاجم الدين و في العادة أمثالك لا أجيبهم لأنهم راسخون في الضلال البعيد ولكنك لما بالغت قي الضلال والتضليل إليك مني هذا القول الكفيل بتوضيح الأمور لك ولمن هو على شاكتلك :

قال تعالى : " أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ۗ وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (41) "

ومنها نفهم ومن التاريخ نعلم التالي :

1- القتال جاء في الفترة المدنية وليس في الفترة المكية
2- هؤلاء الأباء والأقارب الذين تتحدث عنهم من مشركي قريش هم الذين بدأوا الإذاية والقتل والقمع للدعوة ليحرموا المسلمين حق الكلام فأليس من حق الانسان أن يقول ما يشاء عندكم يا شيوعيين أليس الظالم هو من بدأ بالحرب و اقرأ عن الفترة المكية فستجد ألوانا من التعذيب و القتل والإذاية للمسلمين ومع ذلك عندما هاجر الرسول الأكرم إلى المدينة وسمع بقافلة قريش و أبو سفيان يحمل فيها أموالهم التي تركوها خلفهم عند الهجرة فأراد المسلمون أن يسترجوعها منه و في ذلك جاء الاذن من الله بالقتال لأنه يعلم أن قريش لن ترضى بذلك أبدا وسيكون التصادم بالسلاح
3- إقرأ السيرة النبوية و تتبع الأثار فستجد أن القتال جاء لحفظ الدعوة وليس لنشرها ومن ذلك غزوة تبوك لقتال الروم كان سببها أن الروم هم من استعدوا لقتال المسلمين و لم يكفهم ذلك حتى قاموا بقتل كل من أسلم في أرضهم فكانت وبالا عليهم و غيرهم وغيرهم ... و القائمة تطول

4- اقرأ قوله تعالى من سورة الممتحنة وستفهم ما كنت أقول : " لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)
 
أعلى