• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي ''أبو القنبلة النووية الباكستانية'' يكشف : مرسي كان بصدد الإتفاق مع الهند على بعث قمر صناعي يمكّن مصر من مراقبة كل شبر في إسرائيل

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
كما تنجم تكون صحيحة كما تنجم تكون غالطة !

خاطر مصر عرفت فقر كبير وفوضى وعدم إدتصرر إداري داخلي في فترة مرسي ! وهذا إلي خلا الجيش وسهل عملية الإنقلاب !
حسب رأيك الجيش المسيطر على كل شيء و الدولة العميقة والأنظمة الخليجية التي ساهمت في الانقلاب ...
هذوما الكل ماينجموش يكونوا هم وراء الفوضى و افشال حكم مرسي ؟
 
حسب رأيك الجيش المسيطر على كل شيء و الدولة العميقة والأنظمة الخليجية التي ساهمت في الانقلاب ...
هذوما الكل ماينجموش يكونوا هم وراء الفوضى و افشال حكم مرسي ؟
لا اعتقد ! المشكلة في طريقة التسيير و الكفاءة !

مثلا في تونس حكمونة النهضة لكن تلك الفترة كانت اتعس فترات تونس في التسيير لانو تنقصهم الخبرة و كانو بعاد في الحبوسات أو المنفى عن الواقع الحقيقي لتونس !

المشكلة مشكلة كفاءات و خبرة
 
هههههههههههههههههههههههههه
مرسي البطل المناضل
 
ما رايكم في دعم الناشئة التونسية
على الاختراع و حثها على المشاركة في الدورات العلمية
و استكمال نهج البشير التركي
باش يصنعو وحدهم اقمار صناعية
احسن من التطبيل لاشياء لا تهمنا قيد انملة

واحد في عوض يفكر في بلادو تلقاه يا اما يطبل لفرعون مصر
او يمجد في الاموات.

احكي على اقتصادك و سيادتك الوطنية و ثرواتك
و كيفاش تنهض ببلادك خير

24 ساعة و انتم مرسي و السيسي

بلادهم تحرقت غلاء و كوا ما خرجش
بطال ما خرجش
خرج على خاطر مرسي
:laugh:
لا و الجهة المقابلة تسبح بحمد دكتاتور مصر السيسي
:laugh:
الحاصل ان شاء الله تفيقو من الاشراق على الغير
و تهتمو باولوياتكم المحلية

سلام
 
لا اعتقد ! المشكلة في طريقة التسيير و الكفاءة !

مثلا في تونس حكمونة النهضة لكن تلك الفترة كانت اتعس فترات تونس في التسيير لانو تنقصهم الخبرة و كانو بعاد في الحبوسات أو المنفى عن الواقع الحقيقي لتونس !

المشكلة مشكلة كفاءات و خبرة
تي بالله تحب تقولي السيسي و العسكر اللي حكمو قبل وبعد هم الكفاءات وأصحاب الخبرة...
متفاهمين مرسي ماعندوش خبرة لكن الإفشال و التاَمر ووضع العصا في العجلة و صنع الأزمات و الاضطرابات موثق وواضح وهو السبب الرئيسي في الفوضى اللي كانت صايرة

اقرا :


مفاجأة من العيار الثقيل، تفجرت اليوم في محكمة جنايات القاهرة أثناء محاكمة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، وذلك أثناء فضل القاضي أحراز القضية.
وكان من ضمن الأحراز تقرير "سري للغاية" للنائب العام يكشف تورط "الإمارات" في تمويل عصابات تخريبيه في عهد "مرسي" لإشاعة الفوضى وعلاقتها بجبهة الإنقاذ ومساعد وزير داخلية.
الحرز كان معنون (سري للغاية ويفرم عقب قرائته... يعرض على المستشار النائب العام) وكان بتاريخ 19 فبراير 2013).
وعرض التقرير ع محاضر وتقارير "رسمية" من "جهات الأمن" غاية في الخطورة بأرقام (609 لسنة 2013 إداري قصر النيل، و610 لسنة 2013 إداري قصر النيل، و821 لسنة 2013 جنح قصر النيل، و921 لسنة 2013 بلاغات النائب العام)... وجميعها محاضر وتقارير أمنية رسمية موجودة حاليا.
وجاء بهذه المحاضر والتقارير، أن "مراقبات هواتف" بالإضافة إلى التحريات والمحاضر كشفت إن دولة الإمارات وسفارتها في القاهرة كانت بتمول (تشكيلات عصابية لتنفيذ مشاريع إجرامية ممنهجة غرضها إحداث الفوضى والتعدي على قوات الشرطة) وذكرت اسم الشخص المتعامل من داخل السفارة ويدعى "نوار" وكان بيمد متهم إسمه "إيهاب مصطفى حسن عمار" وشهرته "إيهاب عمار"، بالأموال للغرض المذكور، ودة من المراقبة المأذون بها من النيابة.
وذكرت المحاضر والتحريات إعترافات متهمين ومراقبات هواتف أثبتت الأمر، وذكرت أسماء بأنها رؤوس تنظيمات عصابية مموولة تتعمد إحداث الفوضى وترويع المواطنين ومنع السلطات العامة من مباشرة أعمالها واستغلال التظاهرات والمسيرات السلمية والإندساس وسطها لتهيئة الفرصة لهم لتنفيذ مشاريعهم الإجرامية من سلب ونهب وقتل لإثارة الفوضى في البلاد، وأن هؤلاء الأشخاص في سبيل تنفيذ مخططاتهم يتلقون تمويلات متنوعة من بين المال والسلاح لإمداد عصاباتهم بها.
المحاضر والتحريات (الأمنية) قالت أيضا إن بعض المتهمين كانوا على علاقة بأعضاء في (جبهة الإنقاذ) وأحد مساعدي وزير الداخلية وقتها.

وقررت الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طره، برئاسة المستشار محمد شرين فهمى، تأجيل إعادة محاكمة محمد مرسى و28 آخرين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"اقتحام الحدود الشرقية"، لجلسة 19 مارس لاستكمال فض الأحراز.
وكما أمرت المحكمة بإفادة من وزارة الداخلية بأسماء المتهمين الصادر ضدهم أحكام وأصدر المتهم محمد مرسى قرارا بالعفو عنهم.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وأمانة سر حمدى الشناوى.
جدير بالذكر أن المتهمين فى هذه القضية هم محمد مرسى و27 من قيادات جماعة الإخوان وأعضاء التنظيم الدولى وعناصر حركة حماس وحزب الله، على رأسهم رشاد بيومى ومحمود عزت ومحمد سعد الكتاتنى وسعد الحسينى ومحمد بديع عبد المجيد ومحمد البلتاجى وصفوت حجازى وعصام الدين العريان ويوسف القرضاوى وآخرين.

وتأتى إعادة محاكمة المتهمين، بعدما ألغت محكمة النقض فى نوفمبر الماضى الأحكام الصادرة من محكمة الجنايات، بإعدام كل من محمد مرسى ومحمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان ، ونائبه رشاد البيومى، ومحيى حامد عضو مكتب الإرشاد ومحمد سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب المنحل والقيادى الإخوانى عصام العريان، ومعاقبة 20 متهمًا آخرين بالسجن المؤبد"، وقررت إعادة محاكمتهم.
 
1093572



"الوطن" تنشر الاتفاقيات التي وقعها مرسي مع الهند: قمر صناعي مصري ومركز تكنولوجي في الأزهر


تنشر "الوطن" قائمة بالاتفاقات الجديدة التي وقعها الرئيس محمد مرسي مع الهند اليوم، وتتمثل في اتفاقية جديدة في مجال أمن المعلومات، وإنشاء مركز هندي للتميز في تكنولوجيا المعلومات بجامعة الأزهر، إضافة إلى إطلاق قمر صناعي مصري. وقال بيان صحفي للسفارة الهندية في القاهرة إنه "تم توقيع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال أمن المعلومات بين فريق الاستجابة لطوارئ الحاسب الآلي بالهند ونظيره المصري". ويتزايد الاهتمام في البلدين بالمخاطر المختلفة لأمن المعلومات التي تواجهها الحكومات والشركات والأفراد، والحاجة إلى تعزيز أمن البنية التحتية للاتصالات والمعلومات. وتهدف مذكرة التفاهم إلى تدعيم التعاون وتبادل المعلومات فيما يتعلق بأمن المعلومات. وقال نافديب سوري، السفير الهندي في القاهرة: "إننا نعيش في عصر رقمي، وأصبحنا نعتمد بشكل متزايد على موثوقية نظم الحاسب، ومن الضروري أن نتبادل الخبرات لتأمين أعمالنا من الوقوع في أيدي من لا ينبغي لهم الاطلاع عليها". وأضاف: "وقَّع فريق الاستجابة لطوارئ الحاسب الآلي بالهند اتفاقيات مماثلة مع الكثير من الدول الأخرى؛ مثل الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وموريشيوس. وبموجب مذكرة التفاهم، يمكن لفريق الاستجابة لطوارئ الحاسب الآلي بالهند ونظيره المصري التعامل مع حوادث أمن الحاسب في حال حدوثها، كما يساعد على تحليل مثل هذه الحوادث واتخاذ الإجراءات الفاعلة للحيلولة دون تكرارها. وسيتبادل الجانبان الخبرات والمعلومات في مجال أمن المعلومات بجوانبه المختلفة، كما سيدعم كل منهما الآخر في اتخاذ الإجراءات المناسبة للحيلولة دون وقوع حوادث أمن المعلومات". كما تم توقيع مذكرة تفاهم بين حكومتي مصر والهند لتأسيس مركز للتميز في تكنولوجيا المعلومات بجامعة الأزهر. وتمثل المذكرة خطوة هامة على مسار تحقيق أهداف التعاون الفني والتنموي بين البلدين. وفي إطار الاتفاقية، ستوفر الهند الموارد البشرية والأجهزة والبرمجيات اللازمة لتأسيس المركز، الذي يهدف إلى تدريب 500 طالب سنويا، فيما تقدم مصر التسهيلات لتأسيس المركز، ومن ذلك توفير الموقع والدعم اللوجستي. وستدير الجهة الهندية المنفذة للمشروع المركز في البداية، وبعد ذلك يتم تسليمه إلى الجهة المصرية المعنية. وقال السفير الهندي: "إننا سعداء بهذه الشراكة، خاصة أنها تتم مع جامعة مهمة مثل الأزهر، ونأمل أن نشارك بخبراتنا وتجاربنا الناجحة في مجال تكنولوجيا المعلومات بشكل مهم من خلال مركز التميز في تكنولوجيا المعلومات، وأن نعمل على دعم علاقتنا مع مصر وشعبها من خلال مثل هذه المشروعات". وفي تطور مهم لبرنامج الفضاء المصري، وقع البلدان اتفاقية مبدئية لوضع القمر الصناعي "إيجيكيوبسات-1" في مداره حول الأرض عن طريق مركبة إطلاق هندية. ووقعت الاتفاقية الهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء عن الجانب المصري، ومؤسسة "أنتريكس" الهندية، وهي مؤسسة تجارية تابعة لمنظمة أبحاث الفضاء الهندية. والقمر الصناعي "إيجيكيوبسات-1" هو قمر صغير يهدف لالتقاط صور للأراضي المصرية بدرجة وضوح تصل إلى مائة متر أو أكثر. والصور التي سيتم التقاطها يمكن الاستفادة منها في دراسة الطبيعية الجيولوجية لسطح الأرض، بالإضافة إلى التطبيقات المختلفة في المجالات الزراعية والبيئية، والدراسات التي تتعلق بالسواحل. وتأكيدا لعلاقات الصداقة بين البلدين، ستقدم حكومة الهند منحة خاصة تغطي تكاليف إطلاق القمر الصناعي المصري بالكامل. ورحب نافديب سوري بالاتفاقية، وقال إنها "تفتح آفاقا جديدة للتعاون بين البلدين"، مضيفا: "من دواعي الفخر بالنسبة لمصر أن يتم بناء هذا القمر الصناعي بالكامل من قبل علماء ومهندسي الهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء، ثم يتم وضعه في مداره حول الأرض عن طريق مركبة إطلاق صممتها منظمة أبحاث الفضاء الهندية بالكامل. وتعد هذه الاتفاقية إيذانا بعصر جديد لتعاون الجنوب - الجنوب". واتفقت وزارة الكهرباء والطاقة المصرية ووزارة الطاقة الجديدة والمتجددة الهندية على إقامة مشروع لإنارة إحدى القرى المصرية بالطاقة الشمسية، وهو ما يعد خطوة عملاقة لبرنامج الطاقة المتجددة المصري. ويهدف مشروع الإنارة بالطاقة الشمسية إلى توصيل 8.8 كيلووات من الطاقة الشمسية إلى 40 منزلا بإحدى قرى سيوة، التي تقع بمحافظة مطروح المصرية. وسيتم في إطار المشروع توفير الطاقة الشمسية لمستوصف ومسجد القرية. ويمثل المشروع نموذجا مهما لتوصيل الطاقة الشمسية للمجتمعات في المناطق النائية. وستقدم حكومة الهند منحة خاصة تغطي تكاليف مشروع توصيل الطاقة الشمسية للقرية المقترحة بالكامل. وتعليقا على فرص إقامة مشروعات الطاقة الشمسية في مصر والهند، قال سفير الهند لدى مصر: "تتمتع البلدان بوفرة في أشعة الشمس ومساحات مفتوحة شاسعة ملائمة لتأسيس وحدات الطاقة الشمسية. وفي ظل التحديات التي تواجه البيئة بسبب الوقود الحفري والفرص غير المحدودة للاستفادة من الطاقة الشمسية، من الضروري بالنسبة لمصر والهند تبادل الخبرات فيما بينهما، والاستفادة من تجارب بعضهما البعض".

الثلاثاء 19 مارس 2013
 
ياخي السيد هذا ما فيبالوش الي مصر لديها اقمار عسكرية....أنا ما اعرفه الي الاخوان صناعة صهيونية واتى بهم اتفاق انقرة 2002 الحكم، وامريكا دعمتهم و بمعية إيران الى آخر لحظة...فازوا على شفيق بنسبة ضعيفة وبمساندة القوميين لينقلبوا فيما بعد على المسار برمته...هم اغبياء وكفى هم عملاء وانتهى
 
والسد العالي بناه مرسي والعبور كان بعزيمة اتباع الاخوان ...
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى