• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر جهوي سوسة:موضوع موحد لمتابعة القضية.. محام يقتل سارقا تسلل إلى منزله.

انا مع المحامي 1000%

حسب الي قريتو الي هوا قبل ميصوب للجسد متاعو ضرب ضربة تحذيرية في الارض و السارق لم يهرب و كان في يدو بار حديد.

اغلب الي ضد الي صار نساو حاجة مهمة جدا اثر الصدمة و الرجة النفسية للمحامي،يعني اغلبكم تخمموا بهدوء مغير حتى ضغط عصبي و لا خوف على حياتكم و حياة العايلة متاعكم،معناها انت تصور نفسك في بلاصتو بش يجي لبالك هالتحاليل هذي لكل ،عامل الخوف و الضغط العصبي الشديد ينحيلك اي تفكير منطقي و عقلاني و يخليك تعمل حاجات متتصورش روحك تعملها،لحكاية لكل بضع ثواني يعني لو المحامي تردد يمكن اولي لخبر موت محامي على يد سارق، الدولة لازم تتحمل مسؤوليتها و تعمل قوانين زجرية لظاهرة انتشرت بصفة غريبة.

و اخر حاجة بربي مهما صار فلن اتعاطف مع سارق دخل لداري،لا تقول روح بشرية لا تقلي غلط لا تقلي شي،دخل يتحمل مسؤوليتو، هالجراثيم هاذم كثروا خاطر مفماش قوانين رادعة و كل مرة نسمعوا ضحية هاو واحد مات في براكاج هاو لاخر فقد البصر متاعو.
 
المحامي حافظ البريقي يروي ما حصل يوم الواقعة على لسان منوبه المحامي أحمد الحاجي :
الساعة الرابعة و عشرون دقيقة تقريبا كان في غرفته نائما ، فاستفاق على صياح زوجته " سارق سارق " ( اتضح من الابحاث أن السارق دخل غرفة النوم و استحوذ على هاتف زوجة الزميل جبدو مالشارجار و كان قبلها دخل إحدى الغرف و استحوذ على مبلغ مالي بسيط ) ، نهض الزميل مسرعا دون أن يعي بالضبط ما حصل و مباشرة ذهب إلى خزانة بالغرفة و أخرج بندقية الصيد التي على ملكه و له فيها كل التراخيص القانونية ، و عند نزوله بالمدارج لمح خيال شخص يحاول الفرار، نزل مسرعا فلم يجده و هو ما جعله يواصل البحث ثم يفتح باب المنزل للتأكد من أن الجاني / الجناة قد غادر المنزل ، في تلك اللحظة بالذات يخرج الجاني و يكون على مقربة من الزميل و كان في يده جسم أسود اتضح فيما بعد أنه ألة غاز مشل للحركة و في اليد الاخرى قضيب حديدي ، قام الاستاذ بالصياح آقف و صوب عيارا نحو الأرض ( الآثار كانت موجودة ) عندها استدار المعتدي و قد سقطت منه الة الغاز المشل و بقي بيده القضيب الحديدي و حاول الاعتداء به على الزميل جمال ، في تلك اللحظة بالذات أكد الأستاذ جمال أن الطلقة النارية خرجت بشكل غير إرادي خاصة و أنه كان في حالة غير طبيعية نظرا لقيامه المباغت من النوم و صياح زوجته و تفكيره في سلامة أبناءه و توقعه حصول مكروه لهم و كذلك تفطنه لوجود شخصين على الأقل مع الجاني.
ما أكده الزميل أيضا هو أنه اتصل بشرطة النجدة في عدة مناسبات دون جدوى ( تمت معاينة هاتفه من قبل قاضي التحقيق) .
أكد أيضا أنه لم يعتقد لحظة واحدة أنه أصاب المعتدي باعتبار أنه لم يصدر عنه صياح و قد نزلت بعض قطرات دم لا غير بمكان الواقعة ( النزيف حصل له فيما بعد حسب ما ثبت من الأبحاث )
- الزملاء اليوم كانوا في مستوى الحدث، إعلامات النيابة تجاوزت المائة من زملاء من كل الفروع تقريبا ، الحضور كان متميزا و بقي الزملاء مرابطين بالمحكمة..


1106320
 
من حيث القانون....
هناك نصّين يتعلّقان بالدّفاع عن النّفس:
النّص الأوّل هو الفصل 39 من المجلّة الجزائيّة، وهو نص عام مفاده أنّ من يتعرّض لاعتداء يهدّد حياته أو حياة أحد أقاربه.... وقام بقتل أو جرح أو ضرب المعتدي... فلا جريمة عليه بشرط إثبات أنّ العمل الّذي لجأ إليه (القتل، الجرح، الضّرب) كان ضروريّا للنّجاة من الإعتداء ومتناسبا معه (أي إذا كان أمكن له مثلا النّجاة عبر جرح المعتدي، فلا مبرّر لقتله).
أمّا النّص الثّاني، فهو الفصل 40 من المجلّة الجزائيّة، وهو نص خاص ينطبق على عدّة حالات خاصّة من ضمنها الدّفاع عن النّفس ضد شخص تسوّر منزلا ليلا.... ففي مثل هذه الحالة هناك قرينة على أنّ مرتكب القتل أو الجرح أو الضّرب كان في حالة دفاع شرعي عن النّفس إلى أن يثبت العكس.
أي أنّه في حالة الفصل 39... فإنّ من يدّعي أنّه كان في حالة دفاع عن النّفس مذنب إلى أن يثبت العكس. أمّا في حالة الفصل 40، فهو بريء إلى أن يثبت العكس.
ذلك أنّه في حالة تسوّر شخص منزلك ليلا (الفصل 40) فإنّك تكون في وضعيّة لا تسمح لك بمعرفة المجرم أو غايته أو حتّى رؤيته وتقدير الموقف جيّدا.
 
المحامي هذاكة عمل Revanche عالمية ينتظرها الملايين منذ سنوات.
من يتذكر في صفاقس ذلك السارق المرعب اللذي يدهن روحو بالزيت و الزبدة و ادخل الرعب في قلوب المواطنين في بداية التسعينات ؟
 
مرابطين في المحكمة!!!!!!؟؟؟؟؟.....وأنا نلوم على الامنيين... دوحي يا مباركة.....ايه وينو راي محامي الضحية والا " الزملاء" رفضوا ياخذو حقو وما يدافعوش عليه.....مستويات....زايد
 
المحامي عندو عمادة تدافع عليه لكن المواطن وقت يدافع على روحه يولي مطلوب
 
حامل السلاح النّاري بطبعه يكون متفوّقا
و يمكنه التهديد بإشهار السّلاح أو إطلاقة
في الهواء أو الرماية على الأطراف كآخر حل.

يعني تدرّج في إستعمال السلاح و ليس إستسهال القتل.
و الرّجل محامي و كان ينبغي عليه فعل ذلك...و حامل لسلاح مرخّص
يعني ماهواش بوجادي.

نهارك طيب

بندقية الصيد بها زوز خراطيش على أقصى تقدير ... وربما السلاح الذي لدي المحامي به واحدة فقط

تصور لو أن المحامي مثلا فعل كما قلت أنت ... استعمل الخراطيش للتهديد ... والسراق أكيد سيعرفون أنه استوفى ما في المخزن ... فهل سيهرب السراق ... أو سيمرون لشيء آخر ...

4 سراق أو 3 دخلو منزلا "للسرقة" وهم يعلمون أن أصحابه بداخله ... أكيد جدا أنه لديهم خيارات ... اما السرقة والهروب في صورة عدم التفطن لهم ... أو فعل شيء آخر في صورة وقع التفطن لهم ...

الدخول لمنزل به أصحابه ... فيه نية العنف وحتى القتل في صورة التفطن للسارق ... وهذا ما وقع في الكثير من الحالات
 
المحامي عندو عمادة تدافع عليه لكن المواطن وقت يدافع على روحه يولي مطلوب


الاعلام وذكر مهنة المعتدى عليه أخرج القضية من موضعها الأصلي وهو هل يجوز لأي مواطن عادي في مثل هذه الحالات الدفاع عن نفسه وعائلته دون الخوف من اتهامه بجريمة في حق المعتدي السارق المسلح في هذه الحالة، أم نتركه يعتدي علينا و يفعل ما يشاء بنا وبأبنائنا وعائلاتنا؟. وسؤال أخر هل عندما السارق يحس بأنه معرّض للتهديد وفي يده قضيب من حديد سوف يخاف ويهرب أم سيدافع عن نفسه ويضربنا به؟
:85:
 
ثلاث طلقات في الهواء


أهلا خويا محمد

بندقية الصيد بها زوز خراطيش كاقصى حد ... يعني اما واحدة أو اثنين .... وحتى خزنها مرة أخرى يأخذ وقتا
 
أعلى