• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

إنفلات أخلاقي تحت مسمى حقوق الإنسان

اولا القانون يلزمو مراجعة في ما يخص قضايا القتل و خاصة السرقة
ثانيا العقلية خاربة الي يلقى قريبوا يرتكب اي جريمة يحاول يتستر عليه
و يفعل المستحيل لاخراجه بريء رغم قناعته بجرمه و المحامين اغلبهم
اصبح مادي هل يعقل مثلا واحد يغتصب طفلة في عمر الزهور و تلقى
محامي يدافع عليه انا من رايي يعتبر شريك في الجرم
 
حسب رأيك كل ماكانت العقوبة أيسر كلما كان أفضل وفي لخر تتشكى من أنو الواحد غير آمن في منزلو ...زيد وين تشوف فيها العقوبات المشددة في تونس ...أخرتها عشرة عشرين سنة ويخرج بعد ما قتل روح ويخرج يسرح ويمرح ....العقوبات المفروض تكون أشد وتكون رادعة باش المجرم يفكر عشرين ألف مرة قبل مايرتكب جريمة ...ماثماش أفضل من العدل وهو اللي سلب روح بشر لازم يموت ...من غير تفلسيف زايد ...
ترى حط روحك في وضعية متاع واحد دخل عليك دارك باش يقتلك فيدو سكين باش يدغرك بيها ....مثلا اش باش يكون ردك ؟!!! ..
عادي نقتلو لكن منشكيش للحاكم و نتصرف في الجثة بمعرفتي لوووول بعد تدافع عن نفسك و عرضك تشد حبس!
نفذلك ، لكن موقف صعيب ، ربي يحمي الناس الكل.
القصاص هو الحل لكن احكي مع جماعة حقوق الانسان ....
 
نجيبلك حكاية صحيحة صاحبها ولد حومتي
و تلخص ليك الموضوع. و دون إطالة
ولد حومتي عون سجون شدوه بالكمشة و في كرهبتو هو واحد آخر بالغبرة و هو داخل بيها لتونس العاصمة أثناء تفتيش روتيني
حكمو عليه ب10 سنين حبس
عام مع نقابة السجون مع محامين و منهم محامي المخلوع خرج برائة و اللي معاه لبس القضية و الوالدة متاعو توفت كيف سمعت الخبر و و اختو طلقها راجلها
ولد حومتي جمعة بعد خروج قتل طفلة عمرها 14 سنة بالكرهبة.
ولد حومتي حاليا في المالديف يعمل في شهر العسل و مرتو اخت رذيس قسم الشرطة العدلية في المدينة


و لو يكمل يقتل زوز اخرين ممكن يولي في البرلمان و كلامنا قياس
 
مسكينة حقوق الإنسان، جماعة البوط العسكري و السلطة يكرهوها و جماعة العمامة و أوهام الخلافة يكرهوها، تصير حاجة، كلو من حقوق الإنسان.
كل ما تصير سرقة أو عملية إرهابية أو براكاج أو قتل، حقوق الإنسان هي السبب.

موضوع تفكيره سطحي.
لأن السبب عمره ما كان حقوق الإنسان، السبب هو تخاذل الدولة في تطبيق القانون.
كي تشد منحرف حل وجه مواطن ضعيف، طبق عليه القانون، موش تسيبو للشارع من جديد.
حقوق الإنسان ما قالتش للدولة تسيب المجرمة و إلا تشدهم ربطية خفيفة.

هستيريا غريبة ضد حقوق الإنسان تستحق الدراسة.
 
أعلى