• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي تمرد المجلس الإنتقالي الجنوبي اليمني

NOURI TAREK

كبير مسؤولي منتدى الأخبار الطبية
طاقم الإدارة
إنضم
27 نوفمبر 2008
المشاركات
204.305
مستوى التفاعل
481.188
واشنطن تدعو الأطراف المتنازعة في عدن اليمنية للحوار

1565332907795.png


دعت الولايات المتحدة الأمريكية الأطراف المتنازعة في اليمن إلى التهدئة، معربة عن قلقها الشديد إزاء الاشتباكات الأخيرة في مدينة عدن بجنوب اليمن.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، مورغان أورتاغوس، اليوم الجمعة: "تشعر الولايات المتحدة بقلق عميق إزاء العنف والاشتباكات المميتة في عدن، ونحث جميع الأطراف على الامتناع عن التصعيد والمزيد من إراقة الدماء، وحل الخلافات من خلال الحوار".

وأشارت المتحدثة إلى أن حل الأزمة اليمنية وتحقيق الاستقرار يمكن من خلال الحوار فقط.

هذا وأوقفت الخطوط الجوية اليمنية، أمس الخميس، رحلاتها إلى مطار عدن الدولي، جراء تصاعد المواجهات بين الحماية الرئاسية وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي في العاصمة المؤقتة عدن جنوب اليمن.



المصدر: سبوتنيك
 

المرفقات

  • 1565332908177.png
    1565332908177.png
    717,7 KB · المشاهدات: 2
وزير الداخلية اليمني ينفي بالصوت والصورة خبر استسلامه
1565333019907.png



نفى وزير الداخلية اليمني، أحمد الميسري، صحة الأنباء التي تحدثت عن اقتحام منزله من قبل قوات المجلس الانتقالي الجنوبي وتسلیم نفسه.
وأكد الميسري، وهو نائب رئيس الوزراء، فضلا عن كونه وزيرا للداخلية، في مقطع فيديو نشره عبر حسابه في "تويتر"، أنه لا يزال على رأس عمله وملتزم بأداء واجبه على أتم وجه.

وظهر الميسري في الفيديو رفقة قائد المنطقة العسكرية الرابعة اللواء فضل حسن، ووزير النقل صالح الجبواني، والقيادي أحمد علي مسعود.









وكان عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، عبد الرحمن شيخ، صرح أمس الخميس بأن وزير الداخلية، أحمد الميسري، أعلن استسلامه وسحب قواته، وأن المواجهات توقفت عقب إعلان الاستسلام.

كما أكد عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، سالم ثابت العولقي، عبر تغريدة نشرها في حسابه، أن "نائب رئيس المجلس أمن خروج الجنوبيين وعلى رأسهم الميسري".




المصدر: وكالات
 
مواجهات بين الجيش اليمني وقوات المجلس الانتقالي قرب مصافي عدن

1565333428230.png



اندلعت مواجهات، اليوم الجمعة، بين قوات الجيش اليمني التابع للحكومة الشرعية، وأخرى للمجلس الانتقالي الجنوبي، قرب منشأة نفطية في العاصمة المؤقتة عدن بجنوب اليمن.
وأفاد مصدر في السلطة المحلية بمحافظة عدن لوكالة "سبوتنيك"، بأن قوات من "الحزام الأمني" التابعة للمجلس الانتقالي شنت هجوما على حراسة مصافي عدن في مديرية البريقة غرب عدن، بغرض السيطرة عليها.

وبحسب المصدر، فإن مواجهات أعقبت الهجوم أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الطرفين، وإحراق مركبتين عسكريتين للحزام الأمني.

وتهدد الاشتباكات قرب المصفاة بحدوث كارثة كونها تحوي كميات كبيرة من الوقود.

في سياق متصل، تصاعدت المواجهات بين الجيش اليمني وقوات الحزام الأمني في مديرية المنصورة وسط عدن.

وذكر المصدر، أن مواجهات عنيفة تدور بالأسلحة الثقيلة في جولة كالتكس امتدت إلى الكورنيش في منطقة ريمي وباتجاه منزل وزير الداخلية المهندس، أحمد الميسري، حيث تشن قوات الحزام الأمني هجوما مكثفا بهدف اقتحامه.

جدير بالذكر أن قوات الحزام الأمني سيطرت على القاعدة الإدارية والأمانة العامة لرئاسة الوزراء في خور مكسر بعدن، علما أن شخصا واحدا قتل جراء تجدد الاشتباكات في منطقة كريتر، بالقرب من القصر الجمهوري الرئاسي في المدينة.

وتأتي الاشتباكات في ظل توتر بين المجلس الانتقالي الجنوبي وقوات "الحكومة الشرعية" في عدن، على خلفية اتهامات وجهها نائب رئيس المجلس، هاني بن بريك، الثلاثاء، للحكومة بالتواطؤ مع جماعة "أنصار الله" (الحوثيون)، في استهداف معسكر الجلاء التابع للحزام الأمني في مديرية البريقة، بصاروخ باليستي وطائرة مسيرة مفخخة، الخميس الماضي، والذي أدى إلى مقتل 36 عسكريا، بينهم قائد اللواء الأول دعم وإسناد، العميد منير المشالي اليافعي.

وحملت الحكومة اليمنية الشرعية المجلس الانتقالي مسؤولية التصعيد المسلح في العاصمة المؤقتة عدن، وما يترتب عنه من نتائج وعواقب وخيمة تهدد أمن وسلامة المواطنين والأمن والاستقرار بشكل عام.




المصدر: وكالات
 
احتدام المواجهات في عدن وانسحاب قوات الحرس الرئاسي من شوارع مديرية كريتر





توسعت المواجهات، اليوم الجمعة، بين الجيش اليمني التابع للحكومة الشرعية، وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي، إلى مناطق جديدة في عدن، جنوب اليمن، وسط انسحاب قوات الجيش من مدينة كريتر.
وأفاد مراسلنا بانسحاب قوات الحماية الرئاسية من شوارع مديرية كريتر.

إلى ذلك قال مصدر في السلطة المحلية بمحافظة عدن لوكالة "سبوتنيك"، إن مواجهات تخللها قصف متبادل بقذائف الهاون بين قوات اللواء الرابع حماية رئاسية الذي يقوده العميد، مهران القباطي، وقوات من الحزام الأمني في مديرية دار سعد شمالي عدن.

هذا ويحلق طيران التحالف بين الحين والآخر، في سماء مدينة عدن وعلى ارتفاع منخفض.

وأحكمت قوات من الحزام الأمني سيطرتها على مصافي عدن بمديرية البريقة غرب المدينة عقب مواجهات عنيفة مع قوات من الحماية الرئاسية كانت تتولى حراستها، حسب المصدر.

في حين سيطرت القوات الحكومية (الجيش) على المنطقة من أطراف كريتر، وتحديدا من عدن مول إلى جولة الرحاب وجولة الجمهورية، وسيطرت أيضا على معسكر بدر وجزيرة العمال.

ولفت المصدر إلى أن معارك عنيفة تدور حول مطار عدن الدولي، حيث تحاول قوات المجلس الانتقالي السيطرة عليه، مضيفا أن قوات الحزام الأمني سيطرت على أحياء استراتيجية، من بينها المُعلّا والتواهي.

كما تدور مواجهات حول معسكر جبل حديد، وسط سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.




المصدر : وكالات
 
الاقتتال مرفوض....
هناك مدنيون يعانون أصلا من الحرب وزادت معاناتهم خلال الاقتتال الداخلي....
ما يحصل في عدن سببه التدخل السعودي الإماراتي الخارجي الذي عوضا أن يبني يمن المستقبل حشد مجموعات وسلحها وتراجع.....
بطبيعة الحال الرئيس اليمني مختبئ في السعودية....
 
موسكو : استمرار التصعيد في عدن يصب في مصلحة الإرهابيين ويجب تجاوز الأزمة بالحوار


1565379662545.png


أبدت الخارجية الروسية قلقها إزاء الاشتباكات التي اندلعت مؤخرا بين قوات الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا والأخرى التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في عدن أكبر مدن جنوب اليمن.
وحذرت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أثناء موجز صحفي عقدته اليوم الجمعة، من أن هذه التطورات قد تتحول إلى مواجهة مسلحة خطيرة جديدة في الأراضي اليمنية، قائلة: "استمرار الصراع الداخلي لن يصب إلا في مصلحة الجماعات الإرهابية التي يمكن القضاء عليها بالجهود المشتركة لجميع اليمنيين فقط".

ودعت زاخاروفا أطراف الصراع الأخير في عدن، إلى تفادي التصعيد وتجاوز الخلافات القائمة بينها من خلال التفاوض السلمي.

وأعربت المتحدثة عن قناعة الحكومة الروسية بأنه لا يمكن تقرير المسائل المتعلقة بهيكل الدولة في الجمهورية اليمنية إلا بعد تسوية النزاع العسكري والسياسي الذي اندلع في البلاد عام 2014، وذلك من خلال تطوير الحوار الذي يشمل جميع القوى السياسية المتقدمة في البلاد، على أساس إيجاد توازن بين مصالحها المشروعة وبواعث قلقها.

وأكدت زاخاروفا تصميم موسكو على مواصلة الإسهام قدر الإمكان في تسوية النزاع، من خلال الحفاظ على اتصالاتها النشطة البناءة مع جميع مكونات المجتمع اليمني وممثلي الدول الإقليمية الأخرى، علاوة على المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث.




المصدر : RT
 
الإمارات تدعو إلى الحوار والتهدئة بعد المواجهات المسلحة في عدن

1565458893638.png



أعربت الإمارات العربية المتحدة عن "بالغ قلقها" إزاء استمرار المواجهات المسلحة في عدن، داعية إلى التهدئة وعدم التصعيد والحفاظ على أمن وسلامة المواطنين اليمنيين.
وأكد وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، على ضرورة تركيز جهود جميع الأطراف على الجبهة الأساسية و"مواجهة مليشيا الحوثي الانقلابية والجماعات االإرهابية الأخرى والقضاء عليها".

ودعا الوزير إلى "حوار مسؤول وجاد من أجل إنهاء الخلافات، والعمل على وحدة الصف في هذه المرحلة الدقيقة، والحفاظ على الأمن والاستقرار".

كما أكد أن "دولة الإمارات، وكشريك فاعل في التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية، تبذل كافة الجهود للتهدئة وعدم التصعيد في عدن، والحث على حشد الجهود تجاه التصدي للانقلاب الحوثي وتداعياته".

وأضاف بأنه "من الضروري، ولصعوبة الموقف، أن يبذل المبعوث الأممي مارتن غريفيث جهوده في الضغط لإنهاء التصعيد الكبير الذي تشهده مدينة عدن، لما للاقتتال الحالي من تداعيات سلبية على الجهود الأممية التي تسعى جاهدة لتحقيق الأمن والاستقرار عبر المسار السياسي والحوار والمفاوضات".

يذكر أن اشتباكات عنيفة على مقربة من القصر الجمهوري في عدن اندلعت مؤخرا بين قوات الحزام الأمني الموالية للمجلس الانتقالي الجنوبي، وقوات الحماية الرئاسية التابعة للحكومة المدعومة من التحالف العربي بقيادة السعودية.

وكانت الحكومة اليمنية الشرعية حملت المجلس الانتقالي الجنوبي مسؤولية التصعيد المسلح في العاصمة المؤقتة عدن، وما يترتب عنه من نتائج وعواقب وخيمة تهدد أمن وسلامة المواطنين والأمن والاستقرار بشكل عام.



المصدر: وكالات
 
وزير في حكومة هادي: نواجه في عدن إمكانات وسلاح الإمارات وعلى السعودية التدخل عاجلا

1565458980011.png




حمل وزير الدولة لشؤون مجلسي النواب والشورى في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، محمد مقبل الحميري، الإمارات المسؤولية عن دعم المجلس الانتقالي الجنوبي في التصعيد الحالي بمدينة عدن.


وفي موقف لافت من حيث حدة النبر بحق الإمارات، العنصر الرئيسي في التحالف العربي بقيادة السعودية الذي ينفذ عملياته في اليمن دعما لحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، قال الوزير في بيان نشره اليوم السبت على حسابه في "فيسبوك" تحت عنوان "الصمت خيانة عظمى في حق الوطن"، إن الحكومة المعترف بها دوليا تواجه في عدن "إمكانات دولة بحجم الإمارات العربية المتحدة".

وتابع: "هذا ما قاله لي القادة هناك ابتداء من الأخ نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية إلى أصغر مسؤول".

وأشار الحميري إلى غياب أي تكافؤ في الإمكانات بين طرفي النزاع الأخير، موضحا: "السلاح الذي تقاتل به المليشيات المعتدية على الشرعية سلاح الإمارات والمال مالها، والخبراء العسكريون خبراؤها ، والطيران طيرانها".

وناشد الوزير المملكة السعودية التدخل عاجلا "بكل ثقلها" لوضع حد للتصعيد في عدن، محذرا من أن ما يجري حاليا في المدينة يخدم "المشروع الفارسي الذي يستهدف المنطقة كلها وفي مقدمتها اليمن والمملكة".

واختتم الوزير بيانه مخاطبا مجلس النواب وجميع المسؤولين اليمنيين بالقول: "الصمت عار وخيانة للوطن، الدماء التي تسفك من قبل كل الأطراف دماء يمنية بتمويل عربي إماراتي للأسف".

وجاءت هذه التصريحات على خلفية الصراع العسكري الذي اندلع مؤخرا في عدن بين قوات الحكومة اليمنية والأخرى التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، حيث تمكنت الأخيرة اليوم من فرض سيطرتها بالكامل على أكبر مدينة في جنوب اليمن.

وأعرب وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، اليوم السبت عن بالغ قلق أبوظبي إزاء تطورات الوضع في عدن، داعيا طرفي القتال إلى التهدئة.




المصدر : RT
 
نائب وزير الخارجية اليمني: أحداث عدن انقلاب يقوده المجلس الانتقالي الجنوبي
1565459090645.png



وصف نائب وزير الخارجية في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، محمد عبد الله الحضرمي، المواجهات المسلحة الجارية في عدن بـ "انقلاب" يقوده المجلس الانتقالي الجنوبي.
ونقل الحساب الرسمي للخارجية اليمنية عبر "تويتر" عن الحضرمي قوله، اليوم السبت: "ما يحصل في العاصمة المؤقتة عدن من قبل المجلس الانتقالي هو انقلاب على مؤسسات الدولة الشرعية.. تلك المؤسسات التي جاء تحالف دعم الشرعية بهدف استعادتها ودعمها بعد انقلاب الحوثي عام 2014. لا شرعية بدون الشرعية!".

واليوم السبت، نشر أفراد من قوات "الحزام الأمني" التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في عدن، مقطع فيديو من أمام بوابة منزل وزير الداخلية اليمني، أحمد الميسري، عقب سيطرتها على المنطقة.

وفي وقت سابق من اليوم، سيطرت قوات "الحزام الأمني" على معسكر بدر أهم معسكرات القوات الحكومية، وعلى مقر اللواءين الثالث والرابع في عدن، اليوم السبت.

ومنذ يوم الأربعاء الماضي، تخوض القوات التابعة لحكومة الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، ممثلة بألوية الحماية الرئاسية وبعض الوحدات العسكرية، معارك ضارية في عدن، ضد القوات الموالية لـ "الانتقالي الجنوبي".

وبعد بسط جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) سيطرتها على العاصمة اليمنية صنعاء، في يناير 2015، أعلنت حكومة هادي (المعترف بها دوليا) عدن "عاصمة مؤقتا" للبلاد.




المصدر: RT
 
أعلى