• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي تمرد المجلس الإنتقالي الجنوبي اليمني

توا كالمسلحين التابعين للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم امارتيا يفتحوا الابواب ، مش اولى انهم هم يسرقوا القصر؟ علاش يخلوا في المواطنين لوحدهم يغنمون محتوياته؟
:sm-think:

اه نسيت ، هاذي معلومات من مصادر وكالة الاناضول السلطنجية الحريملجية.

عاد قولوا الامارات الي نهبت و خلاص.

.
.
ذكروني في المسلحين التونسيين المدعومين من الكائنات الفضائية، الي فتحوا قصر بن علي و فيلا بلحسن الطرابلسي امام المواطنين البؤساء في الثورة لنهبها و اقتلاع الاشجار و حرقها.
 
ياخي معملوهاش في تونس وقت الثورة؟
قدامي في زغوان الجيش منع الباندية و الفصايل من اقتحام البوسطة و قلهم هدو عالمغازة العامة و نرمال
 
سبب البلاء كله هو الرئيس اليمني.... هادي....
استعمله التحالف ورفع من مكانته والآن انتهى زمنه ووقته.... وكما تم اقتراحه كنائب رئيس بمطلق الصلاحيات تدور الأيام ويبقى دمية....
الطبيعة القبلية لليمن تجعل من المستحيل إدارته مركزيا.... ربما النظام الفيديرالي هو الحل....
اللاعبون هناك كثر وموقع اليمن استراتيجي وثرواته الباطنية عملاقة....
الكل يريد السيطرة....
 
بعد اتهامها بدعم انقلاب عدن.. حكومة هادي تسعى لاستبعاد الإمارات من التحالف وملاحقتها

1566514402683.png



أكد وزير يمني أن الحكومة طلبت من الرئيس عبد ربه منصور هادي وقف مشاركة الإمارات في التحالف بعدما اتهمتها بدعم انقلاب المجلس الانتقالي الجنوبي على السلطة الشرعية بالعاصمة المؤقتة عدن، الأمر الذي تنصلت منه أبو ظبي.

وكشف وزير النقل صالح الجبواني عن طلب استبعاد الإمارات من التحالف، في تصريحات نشرتها وكالة سبوتنيك الروسية اليوم الأربعاء.

وقال الجبواني إنه سيتم إعداد ملفات سياسية وحقوقية للهيئات والمحاكم الدولية ضد الإمارات وضباطها. وأضاف أن الملفات ستشمل كل ما فعلته أبو ظبي باليمن من انتهاكات وسجون سرية والتعدي على سيادة البلد واقتطاع أجزاء من أراضيه.

كما قال إن المجلس الانتقالي ولد في غرفة مخابرات في أبو ظبي، وإنه أداة إماراتية مئة في المئة، على حد تعبيره.

وخلال اجتماعي استثنائي عقدته أمس بالرياض، حملت الحكومة اليمنية الإمارات المسؤولية الكاملة عن انقلاب المجلس الانتقالي الساعي إلى فصل جنوب اليمن عن شماله، وطالبتها بوقف كل أشكال الدعم والتمويل للمليشيات.

وقالت الحكومة -في بيان- إن التمرد المسلح المدعوم إماراتيا نجم عنه تقويض مؤسسات الدولة وتمزيق النسيج الاجتماعي، ودعت السعودية لدعم خطط الشرعية من أجل إنهاء التمرد.

من جهة أخرى، دعت هيئة رئاسة البرلمان اليمني الرئيس هادي إلى اتخاذ القرارات المناسبة كافة لإسقاط التمرد وإعلاء سيادة الدستور.

كما أكدت رئاسة البرلمان أن أي تراخ أو تماه أو صمت من قبل أي من دول التحالف حيال الأحداث الأخيرة يشكل رافداً لاستمرار المليشيات في غيّها، حسب تعبير بيان الهيئة.

وأضافت أن ما قامت به مليشيات المجلس الانتقالي، المدعوم إماراتيا، يعيد اليمن إلى دوامة الصراعات وحمامات الدم.

نفي إماراتي
في المقابل، نفت الإمارات عبر بعثتها لدى الأمم المتحدة أن تكون دعمت الانقلاب الذي اكتمل في عدن بالعاشر من الشهر الجاري، وتوسع لاحقا ليشمل مناطق في محافظة أبين المجاورة.
فخلال جلسة لمجلس الأمن أمس، أعرب سعود الشامسي نائب المندوبة الإماراتية الأممية عن الرفض التام لما وصفها بمزاعم وادعاءات موجهة إلى بلاده حول التطورات في عدن.
وقال الشامسي إن الإمارات كانت جزءا من الفريق المشترك مع السعودية والذي سعى إلى الحفاظ على المؤسسات الوطنية في عدن، وفق تعبيره.
وخلال نفس الجلسة، قال المندوب اليمني الأممي عبد الله السعدي إن حكومة بلاده تحمل المجلس الانتقالي الجنوبي، ومن يدعمه ويسانده، المسؤولية عما وصفه بالتمرد المسلح في عدن.
كما طالب المندوب اليمني الإمارات بإيقاف دعم وتسليح ما قال إنها مليشيات متمردة، والالتزام بأهداف التحالف في اليمن، على حد تعبيره.
وبنفس السياق، قال محمد الحضرمي نائب وزير الخارجية اليمني إن حكومته بصدد التحرك لاتخاذ الإجراءات اللازمة وفقا لما يخوله القانون الدولي والميثاق الأممي لضمان إيقاف الدعم الإماراتي الذي مكن عملية التمرد المسلح بعدن وأبين.
وأضاف الحضرمي أن الحكومة لن تشارك في أي حوار إلا بعد الانسحاب من المواقع التي تم الاستيلاء عليها من قبل المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، وتسليم السلاح الذي تم نهبه، وعودة القوات الحكومية إلى مواقعها.
وطالب بإيقاف الدعم المالي، وسحب الدعم العسكري المقدم من الإمارات للمجلس الانتقالي الجنوبي، وإيقاف الانتهاكات كافة بحق المواطنين الأبرياء، بمن فيهم الصحفيون والقادة العسكريون والأمنيون والمدنيون.
وكانت الرياض دعت إلى حوار بين الأطراف اليمنية المعنية بأحداث عدن الأخيرة، وتحدثت عن بدء انسحاب قوات الانفصاليين من مؤسسات الدولة التي سيطرت عليها مؤخرا، الأمر الذي نفاه المجلس الانتقالي الجنوبي.




المصدر : الجزيرة

 
اليمن: ما هي خيارات حكومة هادي بعد فقدانها السيطرة على عدن؟

1566514948094.png


اشترطت حكومة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي استعادة سيطرتها على مدينة عدن الساحلية قبل إجراء أي محادثات مع الانفصاليين الجنوبيين الممثلين بالمجلس الانتقالي الجنوبي.

وكانت الرياض قد دعت الطرفين إلى إجراء حوار في جدة، لبحث سبل إنهاء الأزمة التي أثارتها سيطرة قوات المجلس الانتقالي الجنوبي على مواقع استراتيجية في عدن، المقر المؤقت لحكومة هادي. ورغم إبداء استعدادها للحوار، مضت تلك القوات ووسعت نطاق سيطرتها في الجنوب وانتزعت معسكرات تابعة للحكومة في مدينة أبين.

ورغم الدعوة السعودية أصدرت الحكومة اليمنية بيانا، نشرته وكالة الأنباء اليمنية، دعت فيه إلى "مواجهة التمرد المسلح بكل الوسائل التي يخولها الدستور والقانون وبما يحقق إنهاء التمرد وتطبيع الأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن."

وحمل البيان دولة الإمارات "المسؤولية الكاملة عن التمرد المسلح لمليشيا ما يسمى بالمجلس الانتقالي وما ترتب عليه"، وطالب بـ"إيقاف كافة أشكال الدعم والتمويل لهذه المليشيات." وأثنى بيان الحكومة اليمنية على "جهود المملكة العربية السعودية ودعمها لخطط الحكومة لإنهاء ومواجهة التمرد المسلح في عدن، والقضاء على انقلاب مليشيا الحوثي المدعومة من إيران في صنعاء".

غير أن هذا البيان لم ينل من عزيمة المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني الذي بعث بوفد منه الى جدة بقيادة رئيسه عيدروس الزبيدي بهدف المشاركة في الحوار.



المصدر : بي بي سي
 
القوة السعودية انسحبت.. مليشيات مدعومة إماراتيا تحاول اقتحام عاصمة شبوة

1566516768255.png


اتهمت الحكومة اليمنية قيادة القوات الإماراتية في بلحاف بتفجير الوضع في شبوة ومحاولة اقتحام مدينة عتق عاصمة المحافظة، رغم الجهود السعودية لإنهاء الأزمة وإيقاف التصعيد العسكري، مؤكدة عزمها مواجهة التمرد الذي يقوده ما يسمى المجلس الانتقالي بكافة الوسائل.

ونقلت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" عن الناطق باسم الحكومة راجح بادي قوله إن توسيع التمرد المسلح إلى محافظة شبوة يمثل تحديا واضحا لأهداف التحالف العربي.

وشدد بادي على أن موقف الوحدات العسكرية التابعة للحكومة ثابت ومتماسك وقوي في التصدي للتمرد المسلح الذي تقوم به "مليشيات المجلس الانتقالي".

انسحاب القوة السعودية
وقالت مصادر محلية للجزيرة إن القوة العسكرية السعودية التي وصلت المدينة، قد غادرتها باتجاه منطقة بلحاف حيث مقر القوات الإماراتية، وذلك بعد اجتماعها بمحافظ شبوة، مضيفة أن الاجتماع خرج بوعد سعودي برفع تقرير عن الوضع في شبوة إلى القيادة السعودية.

وقالت المصادر إن اشتباكات عنيفة بدأت الخميس بين قوات الجيش ومسلحي النخبة الشبوانية -التابعين للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا- في مدخل مدينة عتق، مركز محافظة شبوة جنوب شرقي اليمن.

وأضافت أن الاشتباكات اندلعت عند مدخل المدينة بعد فشل وساطة قبلية في نزع فتيل الأزمة بين السلطة المحلية ومسلحي النخبة الشبوانية.

من جهته، قال وزير النقل اليمني صالح الجبواني في تغريدة على تويتر إنه من خلال الاتصالات المباشرة في عتق تسيطر قوات الأمن والجيش الوطني على الموقف، نافيا احتلال مباني وشوارع من قبل المليشيات، كما نفى انضمام قادة وضباط لهم.وأضاف الجبواني أنه رغم شدة المواجهة فإن القوات الشرعية تسطّر ملحمة دفاعاً عن الأرض والعرض ضد أطماع الإمارات في التوسع والسيطرة.

مؤسسات الدولة
سياسيا، حذر مجلس الوزراء اليمني الخميس من التدخل في عمل مؤسسات الدولة بعدن، حيث بات دعاة انفصال الجنوب يسيطرون على كل المؤسسات المدنية والعسكرية.
وفي اجتماع ترأسه في الرياض رئيس الوزراء معين عبد الملك، ناقش المجلس وسائل مواجهة التمرد الذي تقوده في عدن مجاميع مسلحة مدعومة من قبل دولة الإمارات العربية المتحدة وتابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، حسب البيان الصادر عن المجلس.
وأكدت الحكومة اليمنية أنه لابد من استمرار عمل مؤسسات الدولة في العاصمة المؤقتة عدن.
كما شددت على مضاعفة موظفي الدولة جهودهم لتقديم الخدمات للمواطنين رغم الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها الدولة، التي يزيد من تبعاتها التمرد والمواجهات المسلحة في عدن، حسب ما ورد في نفس البيان.
وعقب اجتماع استثنائي لها في الرياض الثلاثاء، حمّلت الحكومة اليمنية الإمارات مسؤولية انقلاب عدن، وطالبتها بالكف عن تمويل المليشيات، بينما نفت أبو ظبي عبر بعثتها لدى الأمم المتحدة أن تكون دعمت هذا الانقلاب.
وكانت هيئة رئاسة البرلمان اليمني قد طالبت الرئيس عبد ربه منصور هادي بمراجعة العلاقات مع التحالف السعودي الإماراتي.
وفي هذا الإطار، كشف وزير النقل اليمني صالح الجبواني عن إعداد ملفات سياسية وحقوقية ضد الإمارات لرفعها إلى الهيئات والمحاكم الدولية.



المصدر : الجزيرة

 
الحكومة اليمنية تتهم الإمارات بتصعيد الوضع في محافظة شبوة جنوب البلاد
1566516881360.png



اتهمت الحكومة اليمنية، مساء اليوم الخميس، الإمارات العربية المتحدة بتصعيد الوضع الأمني في محافظة شبوة جنوب اليمن.

وفي تصريح صحفي، حمل الناطق باسم الحكومة، راجح بادي، قيادة القوات الإماراتية في منطقة بلحاف الساحلية بمحافظة شبوة بتفجير الوضع العسكري، ومحاولة اقتحام مدينة عتق عاصمة المحافظة، رغم الجهود الكبيرة للمملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة وإيقاف التصعيد العسكري.

وأوضح بادي أن توسيع ما وصفه بـ"التمرد المسلح" للمجلس الانتقالي الجنوبي في عدن إلى محافظة شبوة، يمثل "تحديا واضحا لأهداف التحالف العربي ولجهود السعودية للتهدئة وإصرارا على إفشال كل جهود التهدئة واحتواء الأزمة".

ولفت إلى أن موقف الوحدات العسكرية ثابت ومتماسك وقوي في التصدي للتمرد المسلح الذي تقوم به "مليشيات الانتقالي"، مؤكدا "عزم الحكومة على مواجهة هذا التمرد بكافة الوسائل".



المصدر : سبأنت
 
اليمن.. قتلى وجرحى في اشتباكات بين القوات اليمنية و"المجلس الانتقالي" في شبوة

1566517085295.png




خلفت الاشتباكات في مدينة شبوة بين القوات الحكومية وأخرى تتبع "المجلس الانتقالي" المدعوم إماراتيا، اليوم الخميس، قتلى وجرحى، بحسبما أفادت قناة "العربية" السعوية.

وأضافت القناة السعودية أن طيران التحالف الذي تقوده الرياض، حلق في سماء مدينة عتق بمحافظة شبوة بعد تصاعد الاشتباكات.

وفي وقت سابق، قال مصدر عسكري في مدينة عتق مركز محافظة شبوة اليمنية (جنوب)، إن مواجهات اندلعت مساء اليوم، على أطراف المدينة بين القوات الحكومية، وأخرى تتبع "المجلس الانتقالي" المدعوم إماراتيا.


وذكر المصدر، الذي فضل عدم نشر اسمه في تصريح لوكالة "الأناضول"، أن الوضع في مدينة عتق انفجر، مساء الخميس، بين ما تسمى "النخبة الشبوانية" التابعة للانتقالي، وقوات "اللواء 21" التابع لحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي.

وبحسب المصدر نفسه، فإن قوات "النخبة الشبوانية" التابعة للانتقالي، تتمركز خارج المدينة وتسعى لاقتحامها، فيما تقوم القوات الحكومية بصدها.

جدير بالذكر أن قوات سعودية وصلت، اليوم الخميس، إلى محافظة شبوة جنوب شرق اليمن، لاحتواء التوتر بين مقاتلي المجلس الانتقالي الجنوبي والجيش اليمني.

وأوضح مصدر، في حديث لوكالة "سبوتنيك"، أن عربات وآليات سعودية وصلت إلى مدينة عتق، عاصمة محافظة شبوة، بالتزامن مع وصول وفد يضم ضباطا سعوديين على متن طائرة عسكرية إلى مطار المدينة، عقب توتر بين قوات النخبة الشبوانية التابعة لـ "المجلس الانتقالي"، مع "اللواء 21 ميكا" في الجيش اليمني.


وأضاف أن التوتر في عتق تصاعد على خلفية الفشل في التوصل إلى تسوية بين قوات "المجلس الانتقالي" واللواء 21 ميكا، تفضي إلى انسحاب قوات الأخير من المدينة مقابل تمركز "النخبة الشبوانية" بدلا عنها.

ومنذ يومين، يحشد "المجلس الانتقالي" تعزيزات لصالح ما تسمى بـ"النخبة الشبوانية" الموالية له، في الوقت الذي حشدت القوات الحكومية تعزيزات لدعم "اللواء 21"، علما أن قوات "الحزام الأمني" التابعة للمجلس الانتقالي، سيطرت، يوم الثلاثاء، على مقر الشرطة العسكرية التابعة للحكومة، في مدينة الكود قرب مركز محافظة أبين (جنوب)، بعد معارك عنيفة.

وقبل منتصف أغسطس الجاري، سيطرت قوات "الحزام الأمني"، على معظم مفاصل الدولة في عدن (جنوب)، بعد معارك ضارية دامت 4 أيام ضد القوات الحكومية، سقط فيها أكثر من 40 قتيلا، بينهم مدنيون، و260 جريحا، حسب منظمات حقوقية محلية ودولية.

من المهم الإشارة إلى أن السعودية تقود منذ مارس 2015 عمليات التحالف العربي دعما للحكومة اليمنية في حربها مع الحوثيين الذين يسيطرون على أجزاء واسعة من البلاد بينها العاصمة صنعاء.




المصدر : RT
 
"رجل الخيانة والغدر".. خلفان يشن هجوما حادا على هادي

1566593860031.png



شن القائد السابق لشرطة دبي، ضاحي خلفان، هجوما حادا على الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، واصفا إياه برجل الغدر والخيانة وغير اللائق للحكم في اليمن.
وقال خلفان، في سلسلة تغريدات نشرها اليوم الجمعة على حسابه الرسمي في موقع "تويتر"، مع تصاعد التوتر بين الحكومة اليمنية والإمارات، إن "الذي يقاتل بجانب هادي يقاتل مع رجل غدر وخيانة"، معتبرا أنه "لا يستحق الدفاع عنه لا كشخصية ولا كرئيس".


وتابع: "هادي وعلي محسن الأحمر يعتبران الجنوبيين إرهابيين وجماعة الإصلاح مقاتلين وطنيين. نترك الشمال للأحمر وهادي فليحرروها. ينبغي أن نترك الشمال للإصلاحيين... وللأحمر... بدون أي تردد".

وأردف خلفان: "هادي أو يستقيل... أو سيخلعه الشمال والجنوب... هو سبب رئيس للكارثة. الوقوف مع هادي وقوف مع من لا يليق بحكم اليمن... هذه ينبغي ألا تغيب عن التحالف... فإذا آمنتم بهذه المقولة... فمعنى الشرعية المزعومة له كلام انتهى... عفا عليها الزمن".



وختم خلفان بالقول: "تحالفنا... ريالكم ما شفتوه إلا في هادي الذي رفض الرجولة... وهرب بزي حريم".

وشهدت مدينة عتق في محافظة شبوة مواجهات مسلحة، مساء الخميس، بين الجيش اليمني التابع للحكومة المعترف بها دوليا، وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يعتبر مدعوما من قبل الإمارات.

واتهمت الحكومة اليمنية، الخميس، على لسان الناطق باسمها، راجح بادي، الإمارات بتصعيد أمني في شبوة، وحمل قيادة القوات الإماراتية في منطقة بلحاف الساحلية بالمحافظة بتفجير الوضع العسكري، ومحاولة اقتحام مدينة عتق، "رغم الجهود الكبيرة" من قبل السعودية لإنهاء الأزمة وإيقاف التوتر.






المصدر : RT
 
أعلى