• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي نتنياهو : لم نتأثر بتهديدات نصر الله التي يطلقها من ملجأ محصن

ما يسمى محور المقاومة هو، في الحقيقة، من يذبح العرب و المسلمين ضمن حرب طائفية غير معلنة.
20190818_134810.jpg
 
تحليل لو لم يقلقكم ما فعلوه بكم في حرب تموز ومافعلوه بجنودكم وخاصة في واد يوسمونه واد الموت لما كنتم ستردون عن تصرحاته حتى وان كان كاذبا هم فرس وانتم يهود وربنا امرنا ان نتخذا الياهود عدوا ولم يقل الفرس هنا اختلاف
الرأي وهذا يخدم مصلحة العدوا الصهيوني لعدم تماسكنا مع بعضنا على رئي واحد اعيد واكررمن قتل محمد الدرة من قتل ابو جهاد من قتل الشيخ ياسين وهو مقعد على كرسي من منع الصلاة في مسجد القدس من اهان الامه الاسلاميه اليس هم الياهود تبا لهم
 
الاخوة الصهاينة يتعاركو في بعضهم ..
خليه يكمل يدمر سوريا و بعد يتلهى بيكم
 
وما قصة عزل قائد فرقة الجليل السابق رافي ميلو الا دليل على كذب الناتن ياهو
 
وما قصة عزل قائد فرقة الجليل السابق رافي ميلو الا دليل على كذب الناتن ياهو

قرر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، فرض عقوبة على قائد فرقة الجليل العسكرية حتى مطلع الأسبوع الحالي، العميد رافي ميلو، تقضي بتجميد ترقيته. واتخذ كوخافي هذا القرار في أعقاب دخول ميلو برفقة عدد من الجنود إلى أحد الأنفاق، التي حفرها حزب الله تحت الحدود اللبنانية – الإسرائيلية، ووصلوا إلى مدخل النفق في الجانب اللبناني.
ورأى كوخافي أن ميلو شكل بذلك خطرا على حياته وحياة الجنود، وكاد يورط إسرائيل بواقعة خطيرة جدا عند الحدود المتوترة أصلا، حسبما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم، الجمعة.
ودخل ميلو وجنوده إلى النفق، وهو أكبر نفق بين الأنفاق التي اكتشفها الجيش الإسرائيلي ودمر أجزاء منها، في عملية "درع شمالي"، من دون تنسيق وعلم مسبق لدى أية جهة في الجيش. ويقع النفق في القطاع الغربي من الحدود.
وكان الجيش الإسرائيلي اكتشف هذا النفق في كانون الثاني/يناير الماضي، وبعد شهرين تم اختراق الحاجز بداخله من أجل العبور إلى الجانب اللبناني بواسطة وحدة هندسية. وحسب الصحيفة، فإن ميلو قرر التعرف على النفق عن قرب، وجمع عددا من الجنود، ودخل إلى النفق ودخل إلى جانبه اللبناني، في ساعة متأخرى من الليل، من دون إبلاغ قائد الجبهة الشمالية، أمير برعام، مخالفا بذلك أنظمة الأمان، ومشكلا خطرا على حياته وحياة جنوده، الذين كان يمكن أن يصابوا بانفجار لغم أو إطلاق نار من جانب مقاتلي حزب الله.
ونقلت الصحيفة عن ضابط في الجيش الإسرائيلي قوله، أمس، إن "هذا عمل غير مسؤول، من دون تنسيق مسبق وليس وفق أنظمة الأمان".
يشار إلى أن سلطات الجيش الإسرائيلي علمت بالأمر في وقت متأخر، إذ أن ميلو عاد من "جولته" في النفق وخلد إلى النوم. وبعد أن واجهه ضباط في الفرقة العسكرية وأطلعوه على خطورة عمله، سارع إلى مهاتفة قائد الجبهة، برعام، الذي أطلع كخافي على الأمر.
واستدعى برعام ميلو وضباط آخرين للتحقيق، اعترف خلاله ميلو بأنه "أخطأت في ترجيح الرأي" وقال إنه يتحمل مسؤولية فعلته، لكنه اعتبر "أنني قائد محارب. لا يعقل ألا أدخل لمشاهدة النفق حتى نهايته".
كذلك استدعى كوخافي ميلو للاستجواب، فيما دعم برعام ميلو وطالب بألا يكون العقاب متشددا. وقرر كوخافي تجميد ترقية ميلو لرتبة لواء حتى العام 2022.
وقالت الصحيفة إن الجيش سعى إلى عدم النشر عن الواقعة، "لأسباب عدة بينها الحفاظ على ضابط متفوق مثل ميلو وعدم المس به". وقال ضابط إن "رئيس أركان الجيش اكتفى بتوجيه صفعة وليس أكثر من ذلك".
وفي هذه الأثناء سيتم تعيين ميلو قائدا لكلية القيادة والأركان، ولم تكن هناك علاقة لإنهاء مهامه كقائد فرقة الجليل، مطلع الأسبوع الحالي، بواقعة النفق.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إنه "في إطار عملية تدمير أحد أنفاق حزب الله، الذي اكتشف في عملية ’درع شمالي’، دخل الضابط برفقة ضباط آخرين إلى القسم اللبناني بشكل لم يجر التخطيط له مسبقا، معتبرا أنه لا تنطوي خطورة عن ذلك".
 
أعلى