• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

غريب امر التكلنوجيا في تونس. ما المشكل

بصراحة النظام الحالي المتبع جيد
و لا يستحق لتحويرات كبرى
الفائدة في النتيجة المنشودة و ليست المطلوبة
 
صباح النور

موضوع رائع وشكرا على طرحه

بحكم عملي مع البنوك نجم نقلك الي هوما زادة يعانيو في نفس المشاكل و التطور الي موجود في البلدان الاخرى البنوك التونسية لاهية تجفع في برشة فلوس خاطر ما عندهاش منو

نجيو توا للمشكل، المشكل هو عدم امتلاك الدولة التونسية لقاعدة بيانات مشتركة او المعروف ب identifiant unique. قاعدة البيانات هذه تكون فيها المعلومات اللازمة عليك ومنها الامضاء الاكتروني متاعك

كان ليا الشرف اني ساهمت بنسبة محترمة في مشروع هذا في احد البلدان الافريقية، مشروع باش يبدل حال البلاد خاطر باش يحل برشة مشاكل

نرجعو لأصل المشكل، علاش البنوك ماتسمحش انك تعمل الي تحب عليه الكل عن بعد؟ خاطر ماتعرفكش انت شكون، تنجم تقدم هوية مزورة و تعمل تحويل للرصيد متاعك و هوني المشكلة، الحل الي اعتمدناه في البلد الافريقي هذا:

فما code عندك ما تعرفوا كان انت و code عند الدولة à usage unique يعني كل ماحشتك باش تستعمل تطبيقة لازمها تتأكد من هويتك، لازم تعمل *900* code متاعك# (مثال) و تجيك ارسالية فيها code à usage unique تحطو في التطبيقة و تكمل تخدم على روحك

فما برشة تطبيقات للي نحكي عليه، مثلا في الهند 40% من المساعدات للفقراء نقصت خاطر ولاو يعرفوا لفين لاهية توصل المساعدات هذه بالضبط و ماعاجش فما ترافيك...

فما code عندك ما تعرفوا كان انت و code عند الدولة à usage unique يعني كل ماحشتك باش تستعمل تطبيقة لازمها تتأكد من هويتك، لازم تعمل *900* code متاعك# (مثال) و تجيك ارسالية فيها code à usage unique تحطو في التطبيقة و تكمل تخدم على روحك

هذا الأمر موجود في بعض البنوك عند الدفع على النات أو القيام يتحويل رصيد يطلب منك تأكيد العملية بإدخال رقم يأتيك على جوالك
 
فما code عندك ما تعرفوا كان انت و code عند الدولة à usage unique يعني كل ماحشتك باش تستعمل تطبيقة لازمها تتأكد من هويتك، لازم تعمل *900* code متاعك# (مثال) و تجيك ارسالية فيها code à usage unique تحطو في التطبيقة و تكمل تخدم على روحك

هذا الأمر موجود في بعض البنوك عند الدفع على النات أو القيام يتحويل رصيد يطلب منك تأكيد العملية بإدخال رقم يأتيك على جوالك
نعرف اما الكلها اجتهادات من البنوك، طالما نا عناش قاعدة بيانات موحدة للبلاد التونسية الي فيها المعطيات الشخصية لكل مواطن باش نقعدوا متخلفين برشة

المشروع موجود اما يمشي بخطى الحلزون.. اول تطبيق ليه لاهي يصير مع وزارة الشؤون الاجتماعية في احصاء الفقراء حقا في تونس...

ننجم نقلك الي اكتشفوا برشة خور (نخدم عليه المشروع) متاع عباد تملك اراضي وعقارات و حاطينهم مع الفقراء... الحاصل مش موضوعنا
 
التكنولوجيا في تونس هي مجرد اشاعة تمسّك بها النظام السابق للتسويق لصورة زائفة شعارها تونس التطور..تونس الرقمية ..بروباغاندا هدفها فقط تجميل صورة النظام امام الغرب وساهم فيها الاعلام بترويجه اخبار خادعة عن التكنولوجيا التي تغزو تونس.

وانت تتنقل من مكان لاخر في المدن او بينها لا ترى اثر لهذه البضاعة التي تلاحقني اخبارها في كل مكان بين الصحف والتلفاز ..غريب انا لا اراها على ارض الواقع ..لا استطيع لمسها ..ربما هي موجودة فعلا ويتوجب عليك ان تضع جهاز ما او نظارة لتحسّها وتتفاعل معها كما العالم الافتراضي ؟

لماذا بقيت حبيسة الطاولات المستديرة؟ تبدأ في الندوات وتموت في ورش العمل ..ترحل هذه الفكرة وتاتي غيرها والمصير مشترك ..لماذا لا تثمر شيئا ملموسا على ارض الواقع؟ لماذا لا تترجم هذه الافكار والبرامج؟ يا ترى هل العائق هو غياب الدعم المادي؟ ..ام انها ببساطة برامج وهمية لايمكن ابدا تجسيمها لانها غير قابلة للتحقيق ..وهذا هو التفسير الاقرب للصحة.

هذه الحملات والدعايات الجوفاء لازلنا نعاني من تبعاتها الى الان ..وهذا مرئي في التناقض الصارخ بين التنظير والتطبيق والذي تولّد منه مشروع واحد فقط اسمه مشروع الاحلام الوردية..
 
التعديل الأخير:
69218140_3240993305940855_415602119555416064_n.jpg
69028885_3240993425940843_2810170631889354752_n.jpg



كلها اسوأ من كلاب عن ذكرة ابيها
وقت يشدوا يحكموا، يتجاهلوا المطالب، و وقت يحبوا يرجعوا يحكموا، يعملوا روحهم مع المطالب
المهدي جمعة شُهِر طوطال، ما فيبالوش وقتها زعمة زعمة ب البايبال، و توا رجع في بالو.

ما يقولكش اش باش يعمل بالضبط و كيفاش ذلك، لغة خشبية و السلام
 
او بالاحرى شبح تسمع به لكن لا تراه
 
لا املك الا ان اجيب بجملة واحدة للراحلة فاطمة بوساحة "عالشيباااااااني وسع"، علاش امريكا اصبحت دولة تكنولوجيات؟ مش علخاطرها السلطة السياسية متاعهم حكيمة جدا و تحب مصلحة شعبها، لا.. ببل لان عباقرة من عامة شعبها ضحوا بالغالي و النفيس و امنوا بانفسهم و قدراتهم و واجهوا هذا السيستام السياسي الامريكي، اليوم نجد شركات التكنولوجيا في امريكا هي من بين المساهمين الكبار في الاقتصاد الوطني، آبل، ميكروسوفت ،امازون و الشركات هذي بعثها اشخاص عاديين لكن كي كبرت لقت الدعم و التمويل و احيانا تم السطو عليها من شركات كبرى. تصور لو بيل جيتس او ستيف جوبز ما حاولوش تحقيق احلامهم، كان اقتصاد امريكا اليوم قائم على بيع السلاح و البترول و صناعة السيارات و الطائرات و العقارات، و امريكا راهي مزالت تتعامل بالكاش و الفكه و كي يوفى عنده الصرف يبيع سلاح و لا يبدل سلعة بوحيد بيريتا من عند العطار. الدولة و اللوبي لمالي المسيطر عليها ماهوش بش يتبدل ابدا، كيما قال رمزي السيستام مساعدو هكا بل تلقاه يحاول التاقلم و احتواء التقدم التكنولوجي الخاص "امنع الدرون، امنع البايبال، امنع البيتكوين.." هذي الكل نتيجة العجز عن احتواء التكنولوجيات الجديدة لمصالح السيستام فيدوروها حرب المنع و المراقبة، ياخي في عهد بن علي مش منعو علينا اليوتيوب و مواقع الفيديوهات و مواقع حقوق الانسان و غيرو، المنع هو سلاح الانظمة و اللوبيات، لكن الي يبدل هو القوة الناعمة للشعب، اذا الشعب حركي و فاعل و ناشط لن يقف شيء حاجز، المشروعات الفردية الواعدة و الحقيقية و التعويل على احدث التكنولوجيات لتسبق السيستام بخطوة، سيستعمل ضدك سلاح المنع في البداية ثم سيحاول السيطرة عليك و هنا يأتي دور المجتمع المدني، ستيف جوبز حاربه بعض لوبيات الاقتصاد و وقف الى جانبه الجمهور الذي سانده بقوة، هنا يأتي دور المجتمع.
 
تكنولويجيا شنية اللي الناس تحكي عليها , كي المرحوم وقائد الاعلى لللقوات المسلحة سابقا يقولك تونس محمية بالولية , وصلنا لمرحلة ماعادش نحتاجو لاي نوع متاع تكنولوجيا , عنا ماخير منها الولية
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


شكون فينا ما سمعش بالبرامج و الندوات متاع تونس الذكية , تونس المعلوماتية , التطور المعلوماتي و كل جهود الوزارات و السادة الوزراء المتتالين في جميع الوزارات.

ما نيش باش نحكي على وين وصلت البلدان المتقدمة محطات متروا ذكية و ادارات رقمية كلنا عندنا الانترنات و التلفزة نشوفوا و نتحسروا
و منيش باش نحكي على الاطار القانوني متاعنا اللي لتوا تقصر على منع الدرون او مضمون بالانترنات و اللي هو في تطور نسقي بطييييييييئ

باش نقارن حاجة بسيطة , ناخذو اي بنك تونسي عندوا فروع في فرنسا او اروبى او العكس صحيح ,

كي تقارب تطبيقة نفس البنك المجودة في فرنسا تلقى qr code و تنجم تبعث فلوس لاي شخص من التطبيقة . تنجم تحمل كل وثائك منها و فيها مميزات رائعة . موش لازم يكون عندك حساب حتى كي تشوف التصاور اللي باج قوقل او app store تفهم كل شي
و الغرييييييب نفس البنوك التطبيقة التونسية متاعها ما فاها كان الرصيد , كل مرة لازم تعاود تحط معلوماتك باش تدخل . و العجيب العجيب تلك كلمة المرور اين الارقام مبعثة و لازمك تبحث وين موجودة و باي ترتيب و كأنوا مازالو مخترعوش نظام البصمة

غريب امر التكنلوجية في تونس و كانهم قالوا اه تونس نعملولها APP ليهم بالحالة حليلة هاكي و التطيقة متاع البلدان الاخرى نخبوها عليهم
و الله غريب امرنا

و اللي يزيد يحير انوا اغلب المطورين التوانسا و شركات الاعلامية التونسية تخدم في تطبيقات لشركات فرنسية و اوربية ممى يلغى فكرة الكفائة او النقص في المطويرن .


زعما الحكاية ممنهجة عن ابعاد الشعب التونسي على استعمال التكنلوجيا في حياته اليومية بصفة حقيقية و اقتصاره على المواقع الاجتماعية ام ماذا .؟؟؟؟؟؟؟​
أش من تكنولوجيا صديقي الثقة في الوثيقة كيما قال الراجل
بالورقة و الوثائق و يجعلنا نسلمو من التسريب و الجوسسة

التكنولوجيا خطر يهدد الأمة و يخلي أي واحد حتى بعيد ألاف الكيلومترات عليك ينجم يقرصن النظام و حتى يوقفو
مستوى التكنولوجيا توة و يتسمى برشا
لازم ترجع كي عام60 بالورقة و الستيلو و بوات الارشيف
هذا رأي و أنا حر
 
أعلى