hassanhassantn556
نجم المنتدى
- إنضم
- 27 أفريل 2016
- المشاركات
- 5.343
- مستوى التفاعل
- 10.958
من الناحية الدينية الحكاية واضحة حرام فيها حديث نبوي شريف عن النعمان بن بشير ـ رضي الله عنه ـ: أن أباه أتى به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: ( إني نَحَلْتُ (أعطيت) ابني هذا غلاما كان لي، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أَكُلَّ ولدك نحلته مثل هذا؟، فقال: لا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: فأرجعه )، وفي رواية: فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ( أفعلت هذا بولدك كلهم؟، قال: لا، قال: اتقوا الله واعدلوا في أولادكم، فرجع أبي، فرد تلك الصدقة )، وفي رواية: فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (يا بشير ألك ولد سوى هذا؟، قال: نعم، قال: أَكُلَّهم وهَبْتَ له مثل هذا؟، قال: لا، قال: فلا تشهدني إذا، فإني لا أشهد على جور )، وفي رواية: ( لا تشهدني على جور ) البخاري ومسلم وغيرهما .
و من الناحية الاجتماعية هذا زرع للاحقاد بين الاخوة حتى لو كانت تحب الام احد اولادها اكثر من الاخرين او انه اكثر عطفا او طاعة لها او انجح في حياته فهي ما تدريش الخيرة وين انت قلت الولد المحروم هو اللي لقاته في مرضها و لذلك الواحد لازمه ما يحكمش العاطفة في مسالة الحقوق الشرعية كنا نتفهمو المسالة لة كان الانحياز للابن الفقير و مساعدته اجتماعيا حتى يقف على ساقيه بشرط رضاء اخوته ايضا
و من الناحية الاجتماعية هذا زرع للاحقاد بين الاخوة حتى لو كانت تحب الام احد اولادها اكثر من الاخرين او انه اكثر عطفا او طاعة لها او انجح في حياته فهي ما تدريش الخيرة وين انت قلت الولد المحروم هو اللي لقاته في مرضها و لذلك الواحد لازمه ما يحكمش العاطفة في مسالة الحقوق الشرعية كنا نتفهمو المسالة لة كان الانحياز للابن الفقير و مساعدته اجتماعيا حتى يقف على ساقيه بشرط رضاء اخوته ايضا