أنا نحكي على الطّعن في القرارات القضائيّة...كيف تقبل محكمة التّعقيب طعونه و قد لا يكون هناك تدخّل كيما في الدّوائر مادامها محكمة قانون و موسّعة ماذا ستفعل الهيئة و ماهو مصير الانتخابات ؟؟اشكالية خرق دائرة الاتهام لقانون الاجراءات الجزائية من عدمة موجودة و انا شخصيا اعتبرها خرقت المبادئ الاساسية للقانون الجزائي و خاصة مبدأ لا يضار الطاعن بطعنه
لكن ذلك لا يمكن ان يكون سبب في الطعن في نتائج الانتخابات لانه غير راجع لهيئة الانتخابات او فعلها و انما بسبب قرار قضائي صادر عن السلطة القضائية
اختي القروي خادع الناس من الاول هو تظاهر من الاول بان جمعيتة خليل هي جمعية خيرية و تتصدق ترحما على ابنه ثم بعد ان اقتربت الانتخابات بانت النية و ترشح للرئاسة طمعا في ان يكافاه الناس مقابل ما اعطاه القروي من الاول عندما كان يصور العائلات المعوزة و هم يستلمون الاعانات فيه اذلال لكرامة هؤلاء و فيه رياء قال تعالى: (كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ.صدق الله العظيماعطني سياسي وحيد قام ببرامج إعانة للعائلات المعوزة حتى باكو حليب ما يعطيش للزواولة. هو حتى أمريكا فيها فقراء ومعوزون ومشردون أكثر من تونس. فلا علاقة بالضرائب بما تقوله. ثم دعاء الخير الذي يأتي ممن قدمت له المساعدات لمن تصدق لست أعلم من الله حتى تقرر هل يستجاب لصالح من أعان الزوالي أو لا. الناس تشتكي من المتسولين الذين امتهنوا التسول ثم عندما تأتي أناس مختصة لإعانة الناس على إخراج مصارف الزكاة يقول عنهم الناس مراؤون.
شهيد مرة وحدة ههه لص و سيبقى لص حتى و لو اعدموهفما حاجة لم يذكرها حتى حد
القروي ممكن يملك إعلام مال و ممكن زاده معتبرا يملك قاعدة جماهيرية
لكن لا يملك أهم خيط يوصله لقرطاج
القروي لا يملك زر الإرهاب
تصورو معي الشاهد أو مورو أو الزبيدي وقع لهم ما وقع للقروي. ممكن البلاد تدخل في موجة عنف لا يعرف متى تنتهي
هذا ليس دفاعا على القروي اللي نكرهو أكثر من كرهي للنهضة و فلول التجمع لكن حماقة الشاهد جعلت منه شهيد