و هو كذلك اخي عملية احتيال على تحريم الربا، البنوك الاسلامية اصلا جل تعاملاتها على هاته الشاكلة. فقط في ليبيا زمن القذافي كانت بعض البنوك التي على ملك الدولة تقرض بدون فائض.هذا النظام وغيره هو فكرة لعقل ذكي (أو خبيث كلّ يمكنه النظر للمسألة من زاويته الخاصة) وهدفه الأساسي تجاوز التحريم الديني للربا. بما أن الربا حرام والربا هو فائض يحصل عليه من قام باقراض طرف ما ماديا، جاء هذا النظام والذي كما تبين الصورة أعلاه (بنك الزيتونة) يقوم الطرف المساعد (البنك) بشراء ما يحتاجه الطالب (سيارة، عقار، الخ.) لكن يسجل باسم المانح لا الطالب (أي السيارة أو العقار... تسجل باسم البنك) ويتفق الطرفان على رد مبلغ الشراء على سنوات معينة وبزيادة مالية لا يسمونه فائضا أو ربا بل هامش ربح. وعند خلاص المبلغ تتحول ملكية السيارة أو العقار للشخص الطالب. بالنسبة للبعض هذا أمر جائز دينيا فالبنك اشترى السيارة والعقار (وليس الطالب) والطالب استفاد من ذلك طيلة وقت الخلاص لكن بدون ملكية. ويقوم الطالب بالخلاص المتفق عليه حتى نهاية المبلغ لتتحول المليكة له. وهنا لا يوجد ربا مباشر لكن يوجد بالتأكيد ربا غير مباشر.
باختصار هي عملية احتيال على تحريم الربا. كالمحامي الخبيث الذي يجد ثغرة في القانون لتبرئة مجرم من جريمته. وعلى مثل هذا بني ما يسمى الاقتصاد الاسلامي: بحر كبير من القوانين والمفاهيم التي ظاهرها مخالفة القوانين الاقتصادية العاملية وباطنها تسكين خوف الناس من الحرام والربا.
الربا المباشر متوفر.هذا النظام وغيره هو فكرة لعقل ذكي (أو خبيث كلّ يمكنه النظر للمسألة من زاويته الخاصة) وهدفه الأساسي تجاوز التحريم الديني للربا. بما أن الربا حرام والربا هو فائض يحصل عليه من قام باقراض طرف ما ماديا، جاء هذا النظام والذي كما تبين الصورة أعلاه (بنك الزيتونة) يقوم الطرف المساعد (البنك) بشراء ما يحتاجه الطالب (سيارة، عقار، الخ.) لكن يسجل باسم المانح لا الطالب (أي السيارة أو العقار... تسجل باسم البنك) ويتفق الطرفان على رد مبلغ الشراء على سنوات معينة وبزيادة مالية لا يسمونه فائضا أو ربا بل هامش ربح. وعند خلاص المبلغ تتحول ملكية السيارة أو العقار للشخص الطالب. بالنسبة للبعض هذا أمر جائز دينيا فالبنك اشترى السيارة والعقار (وليس الطالب) والطالب استفاد من ذلك طيلة وقت الخلاص لكن بدون ملكية. ويقوم الطالب بالخلاص المتفق عليه حتى نهاية المبلغ لتتحول المليكة له. وهنا لا يوجد ربا مباشر لكن يوجد بالتأكيد ربا غير مباشر.
باختصار هي عملية احتيال على تحريم الربا. كالمحامي الخبيث الذي يجد ثغرة في القانون لتبرئة مجرم من جريمته. وعلى مثل هذا بني ما يسمى الاقتصاد الاسلامي: بحر كبير من القوانين والمفاهيم التي ظاهرها مخالفة القوانين الاقتصادية العاملية وباطنها تسكين خوف الناس من الحرام والربا.
معناها البنوك الأوروبية حلال خاطر الفائض ثابت طول مدة القرض ؟؟بسعر الكلفة زائد هامش ربح معروف ومتفق عليه بين البنك والحريف ( البيع بربح معلوم)