• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

هل يعلم المسلمون ما هي مشكلتنا مع اليهود وماذا عن القدس ?

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
يعني أنت لم تجب على سؤالي لأنك لن تجد الإجابة وأتحداك وجميع الذين آمنوا أن يأتوا بدليل على ما قلت
يقول البروفيسور (Gordon Darnell Newby ) أستاذ الدراسات الإسلاميه واليهوديه ومقارنه الأديان, في كتابه " تاريخ اليهود في الجزيره العربيه" في الصفحه61:
مصطلح ( ابن الله) تم إطلاقه على المسيح, و لكنه فى الغالب كان يطلق عند اليهود على الرجال الصالحين, و طبقا للتقليد اليهودي لا يوجد أكثر صلاحا ممن اختارهم الله ليرفعهم إلى السماء أحياء (كمركبا وعزرا), و من ثم فإنه من السهل أن نتصور أنه كان من يهود جزيره العرب من يشترك فى ممارسات فيها غلو مرتبطة بمركابا و عزرا بالقول انهما ابنا الله.
لفظ الايةاية عزير بن الله لفظ عموم يراد به خصوص...ناهيك عن تحريف كتب اليهود
هناك نص انجيل يثبت قول اليهود على عزير..وكالعادة تم تحريفه
 
التعديل الأخير:
المفروض عندما تقول أن هناك معلومات خاطئة أن تبيّنها وتصحّحها
كتاب التوراة الذي أنزل الى نبي الله موسى لم يتعرض الى التحريف أبدا و مسجد سليمان بني بالفعل في بيت المقدس و جدد مرتين في التاريخ اثاره موجودة بالفعل.
مشكلة اليهود هو قرائتهم الخاطئة للنصوص التي بين أيديهم و بالتالي استنتاجهم أن عيسى ليس هو المسيح المنتظر. فهم للأسف الشديد ينتظرون رجلا شريرا دجالا و يعتقدون أنه مسيحهم و تراهم يمهدون لذلك. و هم كما قلت يجدون نصرة من الطائفة البروستنتينية بالفعل و هي طائفة صهيونية للنخاع من أجل نيل مرادهم المشؤوم.
 
كتاب التوراة الذي أنزل الى نبي الله موسى لم يتعرض الى التحريف أبدا و مسجد سليمان بني بالفعل في بيت المقدس و جدد مرتين في التاريخ اثاره موجودة بالفعل.
مشكلة اليهود هو قرائتهم الخاطئة للنصوص التي بين أيديهم و بالتالي استنتاجهم أن عيسى ليس هو المسيح المنتظر. فهم للأسف الشديد ينتظرون رجلا شريرا دجالا و يعتقدون أنه مسيحهم و تراهم يمهدون لذلك. و هم كما قلت يجدون نصرة من الطائفة البروستنتينية بالفعل و هي طائفة صهيونية للنخاع من أجل نيل مرادهم المشؤوم.
القرآن قال أنهم حرفوا كتابهم ، هل تكذّب القرآن ؟
 
المجبر او ما يعرف بملحدين عندهم وجود اصل في تونس؟!
ماهم مجرد صراصير افتراضية على الفايسبوك
و طبها بعض يأت متعددة هنا
و صدق الله العظيم في الآية الفوق انت مسلم و اكيد تعرفها
اقرا و من غير ما تقتبسلي حاطك في التجاهل
و السلام
ههههههههه حاطني في التجاهل و يقتبسلي؟ اللطف على خويا ماكش مريض ماهو
بالنسبة للملحدين كانو او مؤمنين فهم مثل كل مواطني تونس لهم حقوق و واجبات و ازدراءهم او سبهم مخالف للقانون
:smile1: :satelite:
 
مشكلتنا مع اليهود أزلية و الحرب بيننا لا زالت قائمة هم يسعون جاهدين إلى تدمير و إضعاف الأمة العربية الإسلامية من خلال ضربهم في أخلاقهم ومبادئهم التي كانت ولا تزال سبب عزهم وتمكينهم في الأرض إذ تجدهم يلهثون وراء تفكيك وحدتنا و تشكيك المسلمين في دينهم بالإضافة إلى إنشاء ديكتاتوريات سياسية في العالم الإسلامي وأبعدنا عن تحصيل القوة الصناعية و التكنولوجية و محاولة ابقاءنا شعوب مستهلكة لسلعهم و الكثير من الخطط الماكرة
يرونه بعيداً و نراه قريباً ... النصر قريب بإذن الله

قال الله سبحانه: (وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) [الأنفال].

 
كتاب التوراة الذي أنزل الى نبي الله موسى لم يتعرض الى التحريف أبدا و مسجد سليمان بني بالفعل في بيت المقدس و جدد مرتين في التاريخ اثاره موجودة بالفعل.
مشكلة اليهود هو قرائتهم الخاطئة للنصوص التي بين أيديهم و بالتالي استنتاجهم أن عيسى ليس هو المسيح المنتظر. فهم للأسف الشديد ينتظرون رجلا شريرا دجالا و يعتقدون أنه مسيحهم و تراهم يمهدون لذلك. و هم كما قلت يجدون نصرة من الطائفة البروستنتينية بالفعل و هي طائفة صهيونية للنخاع من أجل نيل مرادهم المشؤوم.
صحيفة بريطانية : الفاتيكان تخبىء الإنجيل الغير محرف عن أنظار العالم لكونه يعترف بـ محمد نبيا
اذا لماذ يخبئون الكتب التي تتوافق مع القران الكريم بينما كتاب الله موجود علانية
 
ما دمنا نحكيو بالمنطق هذا فلن تقوم لنا قائمة .:bang:
عدونا الجهل ، عدونا الكسل واللامبالاة، عدونا الفساد ، عدونا أللا مسؤلية، عدونا التواكل ،عدونا التعصب ...................
عندما نحل مشاكلنا الداخلية ، يمكن عندها مواجهة المشاكل الخارجية .
 
يقول محمد الماغوط في كتابه "شرق عدن غرب الله":

1400 عام ...
منذ 1400 عام عاشوا في البراري ناموا في المضارب.
أضاؤوا لياليهم بإشعال الزيت والحطب. ..
لم يعرفوا غير الرعي والسبي والغزوات ..
تيّمموا بالتراب ..
تقاتلوا .. تحاربوا .. تناحروا .. تزاوجوا
منذ 1400 عام تركوا لنا قصصاً وسيراً ذاتية وأحاديثاً ونصوصاً ........قالوا أنها مقدسة كما قال الذين من قبلهم ..
وبعد 1400 عام يتوّجب علينا…
أن نفكّر كما كانوا يفكرون ...
أن نلبس كما كانوا يلبسون ...
أن نعيش كما كانوا يعيشون ...
أن نتقاتل كما كانوا يتقاتلون. ..
أن نتزوّج كما كانوا يتزوّجون ...
1400 عام من التزوير والمطلوب أن نصدّق كل ماوردنا ....... ونحن نشهد تزوير الحاضر ...
1400 عام من التمترس خلف شخصيات وحكايات ........ لا نعرف شيئاً عن حقيقتها ...
ويتوجب علينا
أن لا نخرج من عباءاتهم ...
أن نقتدي بهم ...
أن نمتثل لهم ...
أن نتعلم منهم وأن ننتقم لهم وأن نبكي عليهم ...
وأن نسير في مواكب تشييعهم وأن نزور أضرحتهم حتى اليوم ..
1400 عام ونحن نفسر ماذا قالوا ولماذا قالوا وماذا كانوا يقصدون ..
1400 عام من الصلوات والدعاء على اليهود والنصارى
لتشتيت شملهم ... ولم يتبقى لنا شمل ..
لتدمير أوطانهم .. ولم يتبقى لنا أوطان .
لسبي نسائهم ولم تُسبى إلا نساء المسلمين
1400 عام من صلوات الإستسقاء ..والأمطار تغمر العالم إلا بلاد المسلمين ..
1400 عام من الزكاة وعدد الجياع والمحرومين يزداد كل يوم في بلاد المسلمين ..
1400 عام من الصيام والبطون تكبر والأوزان تزيد عند شيوخ المسلمين ..
1400 عام من رجم الشيطان .. والشيطان يتكاثر في بلاد المسلمين ..
أيتها الأمة النائمة :
إن من تصلّون وتدعون عليهم وصلوا إلى الفضاء وناموا على سطح القمر وشطروا الذرّة وجزّأوا الثانية واخترعوا الثورة الرقمية وأنتم لم تفلحوا إلا ........بثورة الأعضاء التناسلية
وتتدارسون حتى اليوم طريقة دخول المرحاض ........وماذا يفسد الوضوء غير المرأة والكلب الأسود ..
وعندما اجتهد العلماء توصلوا إلى جهاد النكاح وسفاح القربى وإرضاع الكبير ووداع الزوجة الميتة ... وكتبوا كتباً في الطريقة النبوية السليمة في نكاح المرأة والبهيمة ..
أيتها الأمة النائمة…
ألا يحق لعقولنا أن تتأثر بهذا الفيض من المعارف والعلوم والتكنولوجيا التي تحيط بنا .........وهل يتوجّب على عقولنا أن تبقى رهينة منذ 1400 عام…
وتنهل منها كلّ العلوم لطالما كانت صالحة لكل زمان ومكان ...... كما تدّعون ولو كانت صالحة لماذا بقينا على تخلفنا .
..ولماذا لم يأخذ منها الغرب .
عندما نضع الحصان لفلاحة الارض ...والحمار للسباق ......
فلن نجني خيرا ولن نكسب الرهان ..!!
 
ما دمنا نحكيو بالمنطق هذا فلن تقوم لنا قائمة .:bang:
عدونا الجهل ، عدونا الكسل واللامبالاة، عدونا الفساد ، عدونا أللا مسؤلية، عدونا التواكل ،عدونا التعصب ...................
عندما نحل مشاكلنا الداخلية ، يمكن عندها مواجهة المشاكل الخارجية .
وقت اللي كنت صغير كنت نتساءل ساعات نقول تو مادام مشكلة العالم الكل فلوس علاش ما يطبعوش برشة فلوس و يعطوها للناس.. كبرت و فهمت اللي الأمور ما تمشيش هكاكة و أنه صارت محاولات لكن ما نجحتش و فهمت علاش الشعب السويسري رفض منذ عام ولا عامين أنه يعطي شهرية مجانية للبطالة.

تقول إنت ما دخل هذا في الكلام اللي تحكي فيه إنت؟

نقللك اللي ثمة حاجة إسمها "مفعول الفراشة" او ال butterfly effect و اللي تعني أنه سنجاب مثلا ينقل ثمرة من مكان إلى مكان فتنبت تلك الثمرة و تصبح شجرة و بعد سنين عديدة شخص يصطدم بسيارته في تلك الشجرة فيموت.. مات لأن كان هناك سنجاب في نفس المكان منذ سنين خلت نقل ثمرة من مكان إلى مكان. هل لو لم يُوجَد السنجاب لما مات الرجل؟

زدت صعبتها شوي ربما. المهم، مقصد الكلام هو أنه كل شيء مرتبط ببعضه. و ما تنجمش تنكر اللي الأديان تختلف فيما بينها حول الأنظمة المالية و نعلم جميعنا أي نظام يحكم العالم اليوم و ما هي ديانة العائلات الغنية في العالم. خلينا من المسائل الدينية خاطر هذيكة أمور محسوم فيها و كل واحد حر يكون على الديانة اللي يحب عليها، آما حد ما ينجم ينكر اللي معاناة ملايين أو ربما مليارات البشر سببها الغير مباشر هو الجشع اليهودي و الذي ابتُلي به عدد كبير من النصارى كذلك.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى