ممكن الاخشيدي سيتسفسر عن حادثة اختراق طائرة الجيران للمجال الجوي و حوادث اخرى غير معلنة.
و في نهاية اللقاء، يربت على كتفه و يدعوه باسم الوطنية التي اصبحت لفظ للمتاجرة به مع القوات الحاملة للسلاح المسكينة و التي تعاني من التمييز في مجتمع بائس الاخلاق و الاحلام، لمواصلة الذود عن حرمات الوطن.
الحاصل،
نظرة ايتيقية للجيش و كانه سيكون المنقذ من كل شيء
في حين انه مهمل كتسليح و تمويل و تم استنفاذ جهوده و طاقته في المطلبية الاجتماعية و كقوة احتياط لحماية بعض المؤسسات بالمدن و المناطق الحضرية.
ما هو محل هذه الوكالة، المستحدثة اثر الثورة، من الإعراب في جيش ضعيف التمويل و الامكانيات؟
اذا لدينا رئيس جمهورية لديه وكالة خاصة في الجيش
و رئيس حكومة لديه وكالة خاصة في الداخلية
#عسو على بعضكم