نقاش متطلّبات المرور للاحتراف الفعلي في كرة القدم التونسيّة :

يا وخياني ما نقارنوش رواحنا بأوروبا أنا نحكي على تجارب عربية بحذانا و موش بعيد علينا كيما مصر و المغرب و الجزائر و الأردن (أهوكا ما جبدتش الخليج) و أثبتت نجاحها عالأقل من الناحية المالية. كي تشوف فرق موش معروفة في المغرب تجيبلك ملاعبية من فرنسا و من إفريقيا بمستوى محترم و كي تشوف فريق كيما المصري البورصعيدي ميزانيتو العادية 15 مليون دولار يعني 28 مليار تونسية بلغة أخرى أقوى من ميزانية الترجي العادية من غير بطولات إفريقية أو عربية. راو مانيش نحكي عالمستحيل راهي حكايات عادية بالنسبة للعرب اللي كيفنا و ذكرتهم...اليوم بطولة لبنان تشري في الملاعبية التوانسة مثلا و بشهاري محترمة و نفس الشيء الأردن و السودان. أحنا عودونا بالميزيرية لدرجة قرارات عادية في عالم الكرة ولينا نشوفو فيها حلم و هذا اللي حبو يوصلولو بلغة "ما ننجموش" و "هذاك حد الجهيد"...في حين و الحقيقة المرة السيستام هذا عاجب الجماعة اللي يتحكمو في الكورة و اللي ما يفهموش في الكورة.
 
المطلوب هو ارادة سیاسیة بالله قانون یتعدی علی مجلس نواب لتغییر صبغة الجمعیات الریاضیة قداش یتطلب من وقت جمعة جمعتین شهر مافماش ارادة بش یبدلوه القانون بش تقعد الکورة تحت رحمة زوز عایلات ولا زوز جمعیات ولا ثلاثة فما شکون مایساعدهمش المنافسة الریاضیة لاغراض سیاسیة ملخر هذا لب الموضوع وبش نقعدو متخلفین مادام هالقانون الباٸس ماتبدلش فرق وصلت تخلص فی les jardiniers واحنا مازلنا نحکیو علی جمعیات
 
النظري ساهل الواقع مختلف تماما. لو تم السماح بتغير صبغه الانديه الي شركات سوف تنتفع جمعيتين او ثلاث كاقصي تقدير باقي الجمعيات الي متلعب على شي ومعروفه متاع وسط ترتيب لن يستثمر فيها أحد. طبعا اتكلم على الوقت الراهن مع حاله البلاد توا.
فی عدید البطولات تم الاستثمار فی نوادی لا تملک جماهیریة والقاب و الزوز الاطراف خرجو رابحین الجمعیة کبرت و المستثمر یستنفع لان الالقاب هی اللی تجیب جماهیر و مداخیل ومستشهرین و کذا
 
قادرون على صنع منظومة آحترافيّة عالية الجودة والكلّ يتوقّع تهافت كبير من رؤوس الأموال المحليّة و العربيّة , نأكدلكم في ظرف سنتين تصير بطولة أوروبيّة في آفريقيا والعرب,

حسن توجيه القوى الشبابية بآنخراطها فعليّا في منظومة جديدة واعدة تشارك فيها بقسط كبير,

بعث آقتصاد كرة القدم في البلاد
 
أعلى