sofomadridi
نجم المنتدى
- إنضم
- 15 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 2.192
- مستوى التفاعل
- 3.460
• حلّ ميندي ضيفا على برنامج "ملعب النجوم" الذي تبثه قناة ريال مدريد الرسمية، ننقل لكم متابعينا الكرام أبرز ما جاء فيها
# ميندي: "اللعب لريال مدريد كان حلمي منذ الطفوله"
# ميندي: كان هناك ملعبٌ خلف منزلنا، كان ملعبًا تملؤه الحجارة، مع مرمى دون شِباك، لقد كان هذا أول مكان بدأت اللعب فيه مع بقية أطفال الحي.
عندما استلم الكرة كنت أحب دحرجتها والمراوغة. بدأت مهاجما ثم جناحا أيسر والآن أصبحت ظهيرا.
# ميندي: في يوم تقديمي، كنت متوترًا لتواجد العديد من الناس. إنها أول مرة يحدث لي فيها هذا الشيء.
عندما وطئت قدماي على عشب البرنابيو لأول مرة كنت مذهولا.
# ميندي: أول لقاء لي بقميص ريال مدريد كان مميزا. أردت أن أترك انطباعا جيدا عني، وأن ألعب بشكل جيد ... علمت أنه ضد بايرن ستكون مباراة صعبة. لكن ارتداء شعار مدريد يمنح السعاده وأنوي أن أقدم كل ما بوسعي كلما ارتديته.
# ميندي: تعرضت للإصابة في حوضي الأيسر بعمر 14 أو 15. قال لي الأطباء أن مسيرتي الكروية قد انتهت، وأنني لن ألعب مرة أخرى. .. ظننت أن لن أحقق حلمي.
بقيت في المستشفى لشهرين ولم بأشعر بساقيّ الاثنين لأن الجبيرة غطتهما.
# ميندي: عندها أدركت أن عليّ التدرب للمشي مجددا.
بدأت بذلك وخضت 5 أشهر في التأهيل وبعدها بمدة عدت للمشي.
كان الأمر مؤلما لكنني ضغطت وواصلت، لكن الألم استمر لعامين آخرين.
# ميندي: بنهاية التأهيل، بدأت المشي على عكازين وبعدها تعلمت المشي بظهر مستقيم.
لم ألمس الكرة إلا بعد عام من ذلك. هذه أمورٌ لا يمكنني نسيانها وقد جعلتني أقوى على الصعيد الذهني.
# ميندي: عندما كنت صغيرا أحببت أن أقوم بالدعابات. لكن حاجز اللغة يمنعني من ذلك الآن. في ليون كنت ألقي النكات طوال الوقت.
أحب الضحك والقيام بذلك لأنها طبيعتي.
هكذا أعيش: أمازح الجميع وانشر الابتسامه.
# ميندي: سكان منطقتي يعرفونني جيدا. وأرى ذلك عندما أزور المكان لرؤية أصدقائي القدامى.
أعلم من أين أتيت. لقد أتيت من عائلة متواضعة، وبفضل عملي وتطوري وصلت لما أنا عليه.
أتمنى أن يسير كل شيء على مايرام، لأن عالم كرة القدم مجهول.
آمل أن أحقق ما أصبو إليه.
# ميندي: عندما أفشل، أعلم تماما أين ولمَ فشلت. أتحدث مع أخواتي بعد اللقاء ويخبرونني أنه خلال تلك الدقائق لم ألعب بشكل جيد.
مثلا خسرت 4 كرات في الشوط الأول واثنتين في الثاني.
انتقد نفسي وأعلم ما إذا لعبت بشكل جيد أم سيء.
كان ذلك أبرز ما جاء في لقاء فيرلاند ميندي مع قناة ريال مدريد الرسمية
# ميندي: "اللعب لريال مدريد كان حلمي منذ الطفوله"
# ميندي: كان هناك ملعبٌ خلف منزلنا، كان ملعبًا تملؤه الحجارة، مع مرمى دون شِباك، لقد كان هذا أول مكان بدأت اللعب فيه مع بقية أطفال الحي.
عندما استلم الكرة كنت أحب دحرجتها والمراوغة. بدأت مهاجما ثم جناحا أيسر والآن أصبحت ظهيرا.
# ميندي: في يوم تقديمي، كنت متوترًا لتواجد العديد من الناس. إنها أول مرة يحدث لي فيها هذا الشيء.
عندما وطئت قدماي على عشب البرنابيو لأول مرة كنت مذهولا.
# ميندي: أول لقاء لي بقميص ريال مدريد كان مميزا. أردت أن أترك انطباعا جيدا عني، وأن ألعب بشكل جيد ... علمت أنه ضد بايرن ستكون مباراة صعبة. لكن ارتداء شعار مدريد يمنح السعاده وأنوي أن أقدم كل ما بوسعي كلما ارتديته.
# ميندي: تعرضت للإصابة في حوضي الأيسر بعمر 14 أو 15. قال لي الأطباء أن مسيرتي الكروية قد انتهت، وأنني لن ألعب مرة أخرى. .. ظننت أن لن أحقق حلمي.
بقيت في المستشفى لشهرين ولم بأشعر بساقيّ الاثنين لأن الجبيرة غطتهما.
# ميندي: عندها أدركت أن عليّ التدرب للمشي مجددا.
بدأت بذلك وخضت 5 أشهر في التأهيل وبعدها بمدة عدت للمشي.
كان الأمر مؤلما لكنني ضغطت وواصلت، لكن الألم استمر لعامين آخرين.
# ميندي: بنهاية التأهيل، بدأت المشي على عكازين وبعدها تعلمت المشي بظهر مستقيم.
لم ألمس الكرة إلا بعد عام من ذلك. هذه أمورٌ لا يمكنني نسيانها وقد جعلتني أقوى على الصعيد الذهني.
# ميندي: عندما كنت صغيرا أحببت أن أقوم بالدعابات. لكن حاجز اللغة يمنعني من ذلك الآن. في ليون كنت ألقي النكات طوال الوقت.
أحب الضحك والقيام بذلك لأنها طبيعتي.
هكذا أعيش: أمازح الجميع وانشر الابتسامه.
# ميندي: سكان منطقتي يعرفونني جيدا. وأرى ذلك عندما أزور المكان لرؤية أصدقائي القدامى.
أعلم من أين أتيت. لقد أتيت من عائلة متواضعة، وبفضل عملي وتطوري وصلت لما أنا عليه.
أتمنى أن يسير كل شيء على مايرام، لأن عالم كرة القدم مجهول.
آمل أن أحقق ما أصبو إليه.
# ميندي: عندما أفشل، أعلم تماما أين ولمَ فشلت. أتحدث مع أخواتي بعد اللقاء ويخبرونني أنه خلال تلك الدقائق لم ألعب بشكل جيد.
مثلا خسرت 4 كرات في الشوط الأول واثنتين في الثاني.
انتقد نفسي وأعلم ما إذا لعبت بشكل جيد أم سيء.
كان ذلك أبرز ما جاء في لقاء فيرلاند ميندي مع قناة ريال مدريد الرسمية