• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي أزمة الاتفاق التركي-الليبي

مكاسب تركيا البحرية من البوابة الليبية

1575445753267.png



أكد تقرير نشرته صحيفة "يني شفق" التركية أن أنقرة حققت باتفاقيتها البحرية مع طرابلس مكاسب هامة في شرق المتوسط، لكنها لم تحسم الخلافات في المنطقة.

وقال التقرير في هذا الصدد إن هذه الاتفاقية "لا تضع حلا نهائيا للخلافات القائمة حول مناطق النفوذ البحرية في شرقي المتوسط، إلا أنها تحمل أهمية كبيرة من حيث دعم الأطروحات القانونية والسياسية لتركيا".

وأشارت الصحيفة إلى أن الاتفاقية مع ليبيا هي الثانية في البحر المتوسط التي وقعتها أنقرة، بعد اتفاقية مشابهة مع "جمهورية شمال قبرص التركية".
وأضافت: "بالمقابل توجد 3 اتفاقيات لترسيم الحدود البحرية في شرق المتوسط عقدت بين قبرص "الرومية" وكل من إسرائيل، ولبنان ومصر، وقد عارضتها أنقرة وأعلنت عدم اعترافها بها".

وبالنسبة لوجهة النظر التركية بشأن ترسيم الحدود البحرية في شرق المتوسط، قالت الصحيفة أن المبدأ الذي تستند إليه أنقرة هو "التقاسم العادل"، والذي يعني وفق التفسير الذي تتبناه تركيا "أن الجزر تنال مساحات أقل من بلدان اليابسة، فيما يخص الجرف القاري/المنطقة الاقتصادية الخالصة".
وترتكز وجهة النظر التركية على "مراعاة عوامل أخرى في تحديد الجرف القاري/المنطقة الاقتصادية الخالصة للجزر، مثل مساحة الجزيرة، وطول جبهتها، وموقعها، وبعدها عن اليابسة، وهو ما يتم شرحه مفصلاً لدى المحاكم الدولية وقرارات التحكيم".

ولفت التقرير إلى الخريطة البحرية الجديدة للحدود البحرية في شرق المتوسط التي نشرت في مواقع التواصل الاجتماعي التركية، وهي "تظهر حدود الجرف القاري والمنطقة الاقتصادية الخالصة لتركيا في البحر المتوسط، بعد توقيع الاتفاقية الأخيرة مع ليبيا".


1575445798532.png


ونقلت الصحيفة عن مسؤولي الخارجية التركية قوله إنه "بموجب هذه الخريطة، يتوجّب عدم منح مناطق نفوذ بحرية للجزر اليونانية في المنطقة، والجهة الغربية من الجزيرة القبرصية، سوى مياهها الإقليمية، مشددين على أولوية بلدان المنطقة، وهي تركيا، ومصر وليبيا، في تحديد حدود الجرف القاري/المنطقة الاقتصادية الخالصة للمنطقة".

الأمر الهام الأخير، يتمثل في أن الاتفاقية الأخيرة تنتظر لتكتمل المصادقة عليها في تركيا وليبيا (وهو أمر أشبه بالمستحيل بسبب الانقسام الحاد ولأن مجلس النواب الليبي الداعم لحفتر يرفضها جملة وتفصيلا).

هذا الإجراء تحتاجه أنقره كي تبلغ "الأمم المتحدة بها رسمياً، كما كان الحال مع الاتفاقية المبرمة بين أنقرة ولفكوشا (عاصمة جمهورية شمال قبرص التركية)، عام 2011، بعد مصادقة البرلمان التركي عليها".



المصدر: يني شفق
 
الخارجية المصرية: اتفاق فايز السراج مع تركيا سيعمق الخلاف بين الليبيين ويعطل العملية السياسية



أجرى وزير الخارجية المصري، سامح شكري، أمس الاثنين، اتصالا بالمبعوث الأممي لليبيا غسان سلامة، حيث تباحثا في التطورات الخاصة بالأزمة الليبية.

وأكد وزير الخارجية المصري أن الاتفاقين اللذين وقعهما رئيس المجلس الرئاسي الليبي فايز السراج، رغم عدم امتلاكه للصلاحيات اللازمة مع تركيا، "من شأنهما تعميق الخلاف بين الليبيين، ومن ثم تعطيل العملية السياسية".

وأشار وزير الخارجية المصري إلى دعم مصر الكامل لسلامة في مهمته والحرص على نجاحها، مشددا على أهمية الحيلولة دون إعاقة العملية السياسية في المرحلة القادمة بأي شكل من الأشكال من قبل أطراف على الساحة الليبية أو خارجها.

وفي 27 نوفمبر الماضي، وقع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وفايز السراج، رئيس المجلس الرئاسي لـ"حكومة الوفاق الوطني" الليبية، ومقرها طرابلس ومعترف بها دوليا، مذكرتي تفاهم حول التعاون الأمني والعسكري بين أنقرة وطرابلس، وتحديد مناطق النفوذ البحرية، "بهدف حماية حقوق البلدين النابعة من القانون الدولي".

ورفضت كل من مصر واليونان الاتفاقية الأمنية والبحرية بين "حكومة الوفاق الوطني" وتركيا، وأكدتا أنها "غير شرعية" كونها تأتي خارج إطار الصلاحيات المقررة في اتفاق الصخيرات.



المصدر: RT
 
مسؤول ليبي: مصر تجاوزت الحدود في موقفها من اتفاقي السراج وأردوغان

1575474314420.png


اعتبر العضو في المجلس الأعلى للدولة الليبي، بلقاسم عبد القادر دبرز، موقف مصر من توقيع مذكرتي تفاهم حول المناطق البحرية والأمن مع تركيا "تجاوزا للحدود وانتقاصا للسيادة الليبية".

وقال دبرز، في تصريح لوكالة "سبوتنيك" الروسية، اليوم الأربعاء: "الانتقادات المصرية للأسف تجاوزت الحدود، وأصبحت تتدخل في الشأن الليبي الخاص، وهذا غير مقبول إطلاقا ونراه انتقاصا من سيادة دولتنا".
وأكد دبرز: "إذا ما أحيلت هذه القضايا المتخاصم عليها في أعالي البحار لجهات قضائية ذات اختصاص، فحتما دولة ليبيا ستمتثل لأي حكم صادر بالخصوص".

والمجلس الأعلى للدولة الليبي يعد مؤسسة تنفيذية وهيئة استشارية أسست بعد التوقيع على اتفاق الصخيرات في 17 ديسمبر 2015، تحت رعاية الأمم المتحدة الهادف إلى إنهاء النزاع الليبي والذي تم بموجبه تشكيل حكومة الوفاق الوطني، التي يقودها رئيس المجلس الرئاسي، فايز السراج.
ووقعت حكومة الوفاق الوطني الليبية والحكومة التركية، الأربعاء 27 نوفمبر، في مدينة اسطنبول، بحضور السراج والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على مذكرتين تنص أولاهما على تحديد مناطق النفوذ البحري بين الطرفين، فيما تقضي الثانية بتعزيز التعاون الأمني بينهما.
ولقي هذا الاتفاق موقفا رافضا قاطعا من قبل مصر، التي تعتبر داعمة لقوات قائد "الجيش الوطني الليبي"، خليفة حفتر، حيث دانت بشدة هذا الإجراء، معتبرة أنه لا قيمة قانونية له، وقالت إنه سيعمق الخلاف بين الليبيين ويعطل العملية السياسية، وذلك في موقف أيدته كذلك اليونان وقبرص في ظل خلافاتهما حول بعض مناطق شرق المتوسط مع تركيا.





المصدر: سبوتنيك + وكالات
 
تركيا: سنبدأ استكشاف النفط والغاز في مناطق النفوذ التي يشملها الاتفاق التركي - الليبي في المتوسط



أكد وزير الطاقة التركي، فاتح دونماز، أن بلاده ستبدأ عبر مؤسساتها "المرخص لها" في استكشاف وإنتاج النفط والغاز الطبيعي في مناطق النفوذ التي يشملها الاتفاق التركي-الليبي شرق المتوسط.

ووقعت حكومة الوفاق الوطني الليبية والحكومة التركية، قبل أيام في مدينة اسطنبول، بحضور الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ورئيس المجلس الرئاسي الليبي، فايز السراج، على مذكرتين تنص أولاهما على تحديد مناطق النفوذ البحري بين الطرفين، فيما تقضي الثانية بتعزيز التعاون الأمني بينهما.

وعلى خلفية هذا التحرك، أصدرت اليونان وقبرص ومصر بيانا مشتركا اعتبرت فيه أن توقيع مذكرتي التفاهم حول التعاون الأمني والمناطق البحرية بين تركيا وحكومة الوفاق الليبية إجراء لا يترتب عليه "أي أثر قانوني".




المصدر: الأناضول + RT




 
مصر وفرنسا تؤكدان عدم مشروعية توقيع السراج مذكرتي التفاهم مع تركيا


أكد وزيرا الخارجية المصري، سامح شكري، والفرنسي، جان إيف لودريان، في اتصال هاتفي، عدم مشروعية توقيع رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبي، فايز السراج، مذكرتي التفاهم مع تركيا.

وأفادت وزارة الخارجية المصرية، في بيان، مساء اليوم الأربعاء، بأن الوزيرين تناولا، إلى جانب التعاون بين مصر وفرنسا، "تطورات الأوضاع في منطقة شرق المتوسط وما تتسم به من اضطراب وعدم استقرار"، بما في ذلك الوضع في ليبيا.
وبحسب البيان، فقد اتفق شكري ولودريان "على عدم مشروعية توقيع رئيس مجلس الوزراء الليبي لمذكرتي التفاهم مع تركيا اتصالا بالتعاون العسكري والمنطقة الاقتصادية الخالصة"، على اعتبار أن ذلك كان تجاوزا "للصلاحيات المقررة في اتفاق الصخيرات (المؤسس لتشكيل حكومة وفاق وطني في ليبيا) وأن مذكرتي التفاهم تمثلان انتهاكا لقواعد القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن بشأن حظر السلاح إلى ليبيا".
كما توافق الوزيران على "أهمية استمرار العمل في إطار مسار برلين للتوصل إلى إطار سياسي شامل لتسوية الأزمة الليبية.. والعمل على دعم مؤسسات الدولة وصلاحيات مجلس النواب باعتباره المجلس التشريعي المنتخب، واتخاذ موقف حازم اتصالا بمواجهة المليشيات والجماعات الإرهابية وإنهاء الصراع العسكري وتفعيل المسار السياسي وصولا إلى عقد انتخابات حرة".
وفي 27 نوفمبر الماضي، وقعت حكومة الوفاق الوطني الليبية والحكومة التركية، في مدينة اسطنبول، بحضور الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ورئيس المجلس الرئاسي الليبي، فايز السراج، على مذكرتين تنص أولاهما على تحديد مناطق النفوذ البحري بين الطرفين، فيما تقضي الثانية بتعزيز التعاون الأمني بينهما.
وعلى خلفية هذا التحرك، أصدرت اليونان وقبرص ومصر بيانا مشتركا اعتبرت فيه أن توقيع مذكرتي التفاهم حول التعاون الأمني والمناطق البحرية بين تركيا وحكومة الوفاق الليبية إجراء لا يترتب عليه "أي أثر قانوني".
تجدر الإشارة إلى أن مجلس النواب (البرلمان) الليبي المنتخب (الذي مقره مدينة طبرق شرق البلاد) رفض الاتفاق بين "الوفاق" وأنقرة، لما يحمله من "خطورة على الدولة الليبية ومستقبلها وأمنها"، وطالب رئيس البرلمان، عقيلة صالح عيسى، الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بسحب اعترافه بحكومة السراج، على خلفية ذلك.


المصدر: RT
 
صورة من مذكرة التفاهم حول الحدود البحرية بين تركيا وليبيا



تداولت حسابات ليبية في مواقع التواصل وثيقة، قيل إنها صورة عن مذكرة التفاهم البحري بين تركيا وليبيا التي يدور الجدل حولها محليا وإقليميا ودوليا منذ توقيعها مؤخرا.

وشددت هذه الوثيقة في ديباجتها على تحديد الحدود البحرية بين البلدين في المتوسط بشكل "منصف وعادل".


1575557359968.png

وتضمنت هذه الاتفاقية وفق النص المرفق، تحديدا بحريا دقيقا للجرف القاري، وما وصفت بالمنطقة الاقتصادية الخالصة بين تركيا وليبيا.

1575557469377.png



ووقع على هذه الوثيقة التي أثارت حفيظة مصر واليونان وقبرص والسلطات الليبية في شرق البلاد، وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، ووزير الخارجية في حكومة الوفاق الوطني الليبية محمد الطاهر سيالة.




المصدر: RT
 
رغم حديث اليونان عن "تعزيز الثقة".. أردوغان يؤكد أن الاتفاق البحري مع السراج سيحقق هدفه



على الرغم من إعلان اليونان اتفاقها مع تركيا على العمل لحل الخلافات مع أنقرة، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن مذكرة التفاهم حول المناطق البحرية مع ليبيا لا رجعة عنها.

وقال أردوغان، في لقاء مع الصحفيين في العاصمة البريطانية لندن اليوم الخميس، إن "هذه الخطوة ستحقق هدفها طالما تحلت الحكومة الشرعية في ليبيا بالصمود وبقيت متماسكة".

وأضاف: "قبل كل شيء نحن وقعنا هذه الاتفاقية مع الحكومة الشرعية في ليبيا، وفي الوقت الراهن نوابنا في البرلمان يواصلون أعمالهم بهذا الخصوص حتى تدخل حيز التنفيذ".

وأشار أردوغان إلى أن بعض الدول انزعجت من الاتفاق التركي الليبي، وقال: "اليونان، ومصر، والإدارة الرومية في قبرص وإسرائيل منزعجة من الاتفاق، وهذه الأطراف تحرض الاتحاد الأوروبي".

ولفت إلى أن القضية تم طرحها من قبل ألمانيا وفرنسا خلال القمة الرباعية في لندن حول سوريا، وتابع: "عندما أدليت بالتصريحات اللازمة في هذا الخصوص، أبدى الجانب الفرنسي انزعاجه، بعدها قلت لماكرون: لماذا تصرون على هذا الموضوع؟ هل لديكم حقوق هنا؟".

وأضاف: "تركيا واليونان وبريطانيا هي الدول الضامنة في قبرص، إذا من أين تستمد الحق بالتدخل؟ نحن لدينا حقوق كدولة ضامنة، وأبناء جلدتنا هناك، في جمهورية شمال قبرص التركية، ونحن نقف إلى جانبهم، وسنعمل حتى النهاية على حماية حقوقهم".

تصريحات أردوغان تأتي بعد أن قال رئيس وزراء اليونان كارياكوس ميتسوتاكيس عقب لقائه مع أردوغان الأربعاء في لندن على هامش قمة الناتو، إن الطرفين اتفقا على مواصلة العمل على تسوية الخلافات بينهما، والاتفاق حول تحديد المناطق البحرية بين أنقرة وطرابلس.





المصدر: الأناضول + وكالات
 
التعديل الأخير:
رئيس "النواب الليبي" في مصر واليونان للحشد ضد حكومة السراج واتفاقيته البحرية مع أردوغان


يبدأ عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي بمدينة طبرق غدا الاثنين زيارة تشمل مصر واليونان، لبحث الاتفاقية البحرية الموقعة بين حكومة الوفاق الوطني برئاسة فايز السراج وتركيا.

وأوضح عبد الله بليحق، المتحدث باسم مجلس النواب الليبي الداعم لـ"الجيش الوطني الليبي" بقيادة المشير خليفة حفتر، في فيديو نشر على موقع المجلس الإلكتروني، أن صالح سيلتقي في مصر رئيس البرلمان العربي مشعل السلمي، وسيبحث معه آثار الاتفاقية الموقعة بين حكومة السراج والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المترتبة على ليبيا ومصر.

كما يعتزم صالح مطالبة البرلمان العربي بدعم مجلس النواب الليبي في سحب الاعتراف الدولي من حكومة الوفاق، "نظرا لما باتت تشكله من التفريط في سيادة دولة ليبيا وأيضا التفريط في حقوق الشعب الليبي".

ومن مصر سيتوجه صالح إلى اليونان، حيث سيلتقي رئيس البرلمان وعددا من المسؤولين اليونانيين لبحث "توحيد الموقف حيال الاتفاقية الباطلة بين السراج وأردوغان" والعلاقات الثنائية بين مجلسي النواب للبلدين والمطالبة بسحب الاعتراف الدولي بحكومة السراج.

وبعد ذلك سيعود صالح إلى مصر للقاء رئيس البرلمان المصري علي عبد العال لبحث الاتفاقية نفسها.


المصدر: RT
 
اليونان: الاتفاق البحري بين طرابلس وأنقرة نتيجة للابتزاز التركي

1575840583723.png



شدد وزير الخارجية اليوناني نيكوس ديندياس على أن المذكرة الخاصة بترسيم الحدود البحرية، والمبرمة مؤخرا بين تركيا وحكومة الوفاق الليبية، جاءت نتيجة لـ"ابتزاز" أنقرة.

ووصف ديندياس في حديث لقناة ANT1 اليونانية اليوم الأحد هذه المذكرة بأنها "فارغة المضمون"، قائلا إن إبرامها جاء بهدف ممارسة الضغط على اليونان.

وقال إن هذه الخطوة كانت متوقعة منذ يوليو الماضي، مذكّرا بسلسلة تحركات وإجراءات اتخذت لمنعها، غير أن حكومة الوفاق المعترف بها دوليا "تعرضت للابتزاز التركي" على خلفية خطوات "الجيش الوطني الليبي" بقيادة المشير خليفة حفتر وأجبرت على توقيع المذكرة.

وتعهد ديندياس بأن اليونان ستتقدم بمذكرة رسمية مناسبة إلى الأمم المتحدة و"ستتخذ جميع الإجراءات المطلوبة ضمن إطار القانون الدولي والقانون البحري للإظهار أن هذه المذكرة خالية من المضمون تماما".

وأشار إلى أن اليونان "دولة محبة للسلام تتطلع إلى بناء علاقات الصداقة مع جميع جيرانها، بمن فيهم تركيا، ولا تؤمن بتسوية الخلافات بالقوة، غير أن ذلك لا يعني أنها لا تملك الإرادة والقدرة على حماية أراضيها".

وكانت أثينا قد طردت سفير حكومة الوفاق الليبية احتجاجا على إبرام الأخيرة في 27 نوفمبر الماضي المذكرة الخاصة بتحديد مناطق النفوذ البحري مع تركيا.



المصدر: ANA-MPA

 
و الله انت في قرارة نفسك تعرف ان اكبر عميل صهيوني هو مسخرة العصر و طرطور الصهاينة السيسي
العميل الصهيوني أردوخان بان بالكاشف المطامع متاعو تمويلو للإرهابيين في طرابلس من أجل إبتزازهم و جبرهم على إمضاء إتفاق كهذا و تنسى أردوخان أن السراج لا يملك الصلوحية للإمضاء على هكذا و ثيقة بدون الرجوع إلى حكومة الميثاق الوطني
 
أعلى