• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

نحي الفلوس و أعمل كارطة.

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
مشاهدة المرفق 1189212
انا يغيضني كيف المواطن يلعب مع 4% ( ما اسميه لوغة وزرة و لوغة جوقة التي بكت على أحدب نوتردام) عوض باش يكور معانا في 5%
ثمة حل واحد لكن فاتورتو مكلفة للبشرية ترجع إستعمال الذهب
 
الأخ صاحب الموضوع مشى لبعيد برشى و يحكي على وضعية موش موجودة حتى في الدول المتقدمة خاطر الكارتة و الكاش زوز أنظمة متوازية و تنجم و مازلت تتعايش مع بعضها. أحنى قبل كل شي لازم تتحسن الخدمات البنكية و البريدية و تواكب عصرها، موش معقول ما عندناش نظام Online Banking يتماشى مع مستلزامات المواطن من وضوح في الإستعمال و السلامة، هذا إن كان موجود أصلا (بربي صحولي كان غالط) و زيد الدفع بالبطاقة البنكية ما تطورش منذ أكثر من 15 سنة و قعد كيما هو منحصر في بعض الفضاءات التجارية و بمعاليم عالية و تزادتلو طرق متع دفع موازية و متداخلة و محدودة في مجال الإستعمال كيما الe-dinars على سبيل المثال. لازم فما إرادة سياسية حقيقية لإصلاح القطاع البنكي و هذا ممكن و شفناه البارح في مشروع المالية، الي بمجرد مقترح من بعض النواب تم التخلي على معاليم التحويلات من المواطنين في الخارج. لازم قوانين تفرض على البنوك إصلاح و إرساء منظومة معلوماتية متطورة و إلغاء معاليم الدفع الإلكتروني و بالبطاقة البنكية و تو نشوفو قداش ينقص الكاش و الحياة تسهال.
 
مقاربة أن تفكر في إصلاح نفسك ولا تفكر في إصلاح الآخرين والدولة مقاربة يمكن أن نقول عنها أنها قابلة للتنفيذ ونافعة شريطة أن تحترم فيها المبادئ الكونية والأخلاق والعرف عموما. مثال ذلك أن صاحب المخبزة عندما ينهض في الساعة الثانية أو الثالثة صباحا لإعداد الخبز هو في النهاية لا يفكر في إطعام الناس وإنما لتحقيق الأرباح هذا بديهي ولكن بتحقيقه الأرباح يكون الناس قد لبوا رغباتهم باقتناء الخبز و أكله وعليه فإن تمكن كل واحد منا من القيام بعمله من أجل الربح الأكيد هناك من سينتفع رغما عنه ولو قام كل أفراد الشعب بالتفكير في أنفسهم وتحقيق المنفعة الشخصية فإن في الآن نفسه المجموعة ستنتفع من نشاط مجموعة أو أفراد آخرين.
في المجال الاجتماعي والاقتصادي ، اليد الخفية هو تعبير ( ادم سميث) التي تشير إلى نظرية ان جميع الإجراءات الفردية للجهات الفاعلة الاقتصادية ، تسترشد (بحكم التعريف) فقط من المصلحة الذاتية المساهمة في الثروة والصالح العام.
هذا الأصل في الأشياء حسب هذه النظرية ولكن في الواقع وبتدخل الدولة أو بغيابها لتنظيم العملية يصعب الحديث عن تحقيق الصالح العام من خلال الصالح الفردي
 
مثماش حل سريع يقلب العملية و يخلي الخسارة ربح و الفوضى نظام ....
ثمة حلول تتطلب وقت و جهد و تكاتف كل الأطراف من أجل انجاح الحل .....
الخطوة الأولى هو الإعتراف بالمشكلة الي في تونس برشة تهرب و سوق موازية و جماعة تخدم في الكحلة ....
بعد الاعتراف بالمشكلة تجي تحليل المشكلة و دراسة طرف العلاج و الإصلاح.
كان خرجت بطريقة للإصلاح ما عليك كان تنفذها حتى لو تطلب الأمر 100 سنة ......
و عليك اشراك كل الأطراف في صياغة الحل و العمل على تنفيذه و دفع الجميع للتقيد به حتى لو غصبا عن طريق سن قوانين جديدة ....
فقط.
 
في دولة اكثر من نصف اقتصادها غير رسمي يصبح هذا الاقتراح ضرب من الخيال و لا احد قادر على تطبيقه لانّ تبعاته خطيرة خاصّة و الدولة ضعيفة.هو اقتراح تغيير العملة و قوبل بالرفض و تمّ قبره و هدّد مقترحوه فما بالك برقمنة و تقنين الاموال و المعاملات.
 
ضدالديكاشينغ و أي حلول مركزية، هو الفرد لازموا يحس انه فما شكون أكبر و أقوى منو قادر يضمنلوا فلوسوا ما تتسرقش أو لا تتلف الخ...... شكون يعني بخلاف الدولة او شركات كيما الماستركارد و الا فيزا الخ...... خلق الثروة يكون عن طريق تحرير الأنشطة الإقتصادية باش أمور كيما التهريب تولي اسمها تجارة عادية و نشاط عادي، الدولة لازمها تعمل إعادة توجيه لسياسية تعبئة الموارد و علاش لا تتخلى عن الجباية و تصبح منافس في القطاعات الإنتاجية و تعمل على المبادرة الإسثمارية لان لديها قابلية أكبر للمخاطرة و لإمتصاص الصدمات، و بالتالي تخلق جو و مناخ إقتصادي مشجع و إيجابي، النص الي قريتو توا تنجم تسمعوا في أواخر القرن التاسع عشر او في صدر القرن الماضي قبل ان تستفيق الجماهير من سذاجة بعض المنظرين (هاي ماركس ههه) لكن آن ماقلته ليس سوى أضغاث احلام و سباحة عكس التيار.
 
ثمة حل واحد لكن فاتورتو مكلفة للبشرية ترجع إستعمال الذهب
الذهب كان يصلح كعملة في الإقتصاديات المغلقة، المحدودة ديمغرافيا، و التي تقوم على التجارة و حسب، الآن تقنيا غير ممكن تطبيق هاته الفكرة نظرا لمحدودية كمية الذهب في العالم، النمو الديمغرافي و تنوع الأنشطة الإقتصادية، في المقابل الدول الكبرى تولي اهمية لهذا المعدن، فهل ترى لأهميته الإقتصادية؟ ممكن، لكن قطعا ليس هذا هو السبب الرئيسي. فما حاجة أخرى ممكن البعض يكون قد لاحظها من قبل؛ حيث ان في فترات الركود الإقتصادي هنالك دائما من يشتري الذهب، لماذا؟ معلومة أخرى أردت ان افيد بها الجميع هي ان تونس لا تمتلك ثلاثة ارباع احتياطاتها من الذهب في خزائنها بل هي محفوظة (؟) في المملكة المتحدة، لماذا؟
 
المنظومة الالكترونية في تونس مازلت ضعيفة برشا
 
انا ضد رقمنة النقد لانه بكل بساطة القرصنة و الريزو طايح و الدولة تصبح تراقب كل شيء هذا ليس جيدا مشكلة تونس في نقص الانتاج و الفساد اعتقد بعد 20- 30 عاما لن يكون هناك مكان للاقتصاد الرقمي و لا للنقود بل سنعود للمقايضة و الدفع العيني و الله اعلم اذا استمر اهمال الفلاحة و الصناعات الاولية و تم تسليط على كل القطاعات غير الانتاجية في الاقتصاد سيصبح توفير الاكل و الملابس صعبا مادام الكل سيتجه للاقتصاد الرقمي
 
الرقمنة موش تنحي الكاش اكاهو
لازم زادا تعمل البنوك en ligne skrill netteler
البيتكوين
البايبال
البايونير
تسهيل عملية تحويل العملة من الاجنبية الى المحلية و العكس زادة
تعصير ادوات المراقبة و التصدي للقرصنة
الحاصل اخذ كل ماهو جيد في نظام الاموال و فتح الحدود المالية
دخل جماعة الاقتصاد الموازي في الsysteme
و احنا قعدنا مسكرين كل شيء في هالبلاد
لا تنجم تاخوا من برة من امازون، علي بابا الخ
لا تنجم دخل و تخرج فلوس
كل شيء لا
هاو فما شباب يخدم freelance و ستارتاب و و و
سيب اللعب
علاه هالتسكير لكل ؟!
تي برشا عملة شتدخل و بطالة تنقص شوية
عباد عندها في مخاخها و تنجم تجيب الفرنك
سيبوهم

كل شيء مركزي
و حتى كان جاو عاملين mise a jour جماعة المركزي
تي هاو جماعة الخليج طارو بينا طيران في الامور هاذي ، و مبعد يقلك كيفاش
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى