- إنضم
- 5 جانفي 2014
- المشاركات
- 3.335
- مستوى التفاعل
- 14.061
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
للمشاركة الثالثة و الثانية على التوالي يفشل الترجي في تقديم مردود جيد و تحقيق نتائج ممتازة .زعمة اشنية الاسباب ؟ و كيفاش تتمكن الجمعية من الوصول الى المستوى العالمي ؟
هات نرجعوا نعملوا طلة صغيرة على المشاركات السابقة ..في 2011 كان الفريق تقريبا متكامل و ثمة تنويع بين اللعب الفردي ( المساكني و بدرجة اقل الدراجي و يانيك و افول ) و اللعب الجماعي يعني ثمة بوادر متاع مشاركة تكون جيدة لكن حقيقة الميدان كانت مخالفة خسرنا ضد السد اللي ماكانش خير منا لكن استغل على اخطاءنا و على امكانياته احنا دخلنا مستسهلين الماتش و زيد بقليل من الحظ ( اللي داخل في اللعبة ) لقينا ارواحنا على برة ...العام الفارط الفريق كان في نشوة التتويج ضد الاهلي و الثقة الزايدة و عدم التعامل الجيد مع المقابلة و عدم تحضيرها من جميع النواحيكلينا كف خايب من الماتش الاول ...بالنسبة لهذه المشاركة الحقيقة ماهيش مفاجئة النتيجة ممكن الاداء لكن حتى هذا مربوط بقيمة اللاعبين اللي في الجمعية و أيضا للمنافس على خاطر ظهر اللي ملاعبيتنا مايحذقوش اللعب تحت الضغط و حتى الزوز الماتشوات اللي ممكن يكونوا مقياس ( صفاقس و الرجاء ) ماثماش ضغط كبير من المنافس و زيد احنا دخلنا المقابلتين باحسن طريقة اللي خلتنا ندخلوا في جو المباراة و ناخذوا ثقة في ارواحنا اما اليوم ظاهر من بداية المباراة كانت الفكرة في اذهان الملاعبية اللي الهلال اقوى منا و هو ماساهم في ارباكهم و عدم المجازفة و قلة الثقة في انفسهم مع ايضا الفوارق الفنية بين عناصر الفريقين و بالتالي النتيجة باش تكون المردود اللي شفناه
باهي هذي لمحة للتاريخ ..اش علينا في اللي صار تو هات نخمموا في اللي جاي ..من البداية الرصيد البشري اللي في الجمعية و مستواه الفني و البدني و التكتيكي ( المدرب ) ممكن يسمحلك باش تقارع و تفارع الفرق الافريقية بحكم التجربة و الاسم اللي عندنا في القارة و زادة ماهوش مضمون و الا نتوقعوا نتائج خارقة و الا نحلموا بالتتويج مرة اخرى ( طبعا نحاولوا نحققوا ذلك لكن خلينا نكونوا واقعيين ماعندناش فريق اللي تراهن عليه بنسبة كبيرة على ذلك ) ..اذا هات نبدوا من المحلي بالنسبة للبطولة اللي هي مرحلة عبور اولى نحو العالمية و لازمك تخططلها بطريقة تخليك تربح فريق لما هو ات يعني كفريق نافس على الالقاب المحلية لازمني نخلق رصيد بشري ثري و متنوع في كل المراكز انطلاقا من هالمباريات موش مجرد الكونتر يمكري 3 نقاط فقط و زادة موش لدرجة تكوين فريق اول و فريق ثاني و هنا الفريق ماهوش باش يلقى اليات و تناغم بين الملاعبية اللي حاجتك بيهم في مستوى اخر و زيد مايتعودش الملاعبي بنسق ومارطون متاع مقابلات تخليه يكتسب لياقة و استعداد بدني و نفسي جيد لمثل هذي التظاهرات ..اذا على المستوى المحلي ماتلعبش فقط بالمريول و باسم الجمعية بالعكس انا نشوف لازم تعطي كل مقابلة الاهمية متاعها و تلعب كأنها مقابلة قارية و هاكة تزرع الروح و الرغبة في الملاعبية لان سياسة الفريق الاول و الثاني غير مجدية لان التركيز ينقص عند المجموعة الاولى و بالنسبة للمجموعة الثانية يعرف مجهوده باش يوصله في اقصى الحالات لبنك الاحتياط ..انا تبعت الهلال في 3 او 4 مباريات تقرببا السنة في مقابلات من الصف الاول ( ضد النصر خسارة و ضد الاتحاد فوز ) و مقابلات من الصف الثاني ( ضد التعاون على مااظن و الوحدة ) و تقريبا لعب بنفس التشكيلة في هالمقابلات رغم ثراء الرصيد البشري اللي ظهر اليوم يعني ماعندهمش فريق اول و فريق ثاني رغم توفر الامكانيات البشرية و المادية و هذا يساعد المجموعة الكل ..اذا انا مع الغاء فكرة او سياسة الفريق الاول و الفريق الثاني ممكن فكرة التدوير الجزئي و التعويضات الجزئية اما موش بطريقة نحي فريق و هبط فريق هذا على المستوى المحلي اللي طبعا فيه 3 او 4 ماتشوات فيهم نسق و مستوى مقبول و باقي الموسم شكون يسطح الكرة اكثر
تو نجي للمستوى الافريقي الحقيقة الرصيد البشري كيما قلت يجيب 10 الحاكم افريقيا تقريبا ( فنيا ) يعني ماعندناش تقريبا في كل مركز لاعب سوبر على المنافسين .ظهير أيمن هذاكه حد الجهيد ..ظهير ايسر ماوراش حاجة تبشر بمشروع ملاعبي كبير ..قلبي الدفاع ماتش بماتش و الاغلاط تكثر ضد فريق يضغط علينا و مهاجمين قويين فنيا ..ثلاثي الوسط يمكن كولي الوحيد اللي ينجم يفارع منافسينه المباشر في هالمركز بالنسبة لكوامي ان شاء الله يتحسن ..بلغيث ملاعبي ماينجمش يلعب تمريرة كي يلعب تحت الضغط و ماينجمش يستحفظ بالكرة وقت نكون فريق كامل تحت الضغط..في الهجوم البدري شخصيا مانلومش عليه تقريبا لمدة 3 سنوات متتالية دون يوم راحة يعني من وقت انتدبناه وهو في الملعب ( صيف 2017 رابطة الابطال صيف 2018 كاس العالم صيف 2019 كاس امم افريقيا ) لذا تقريبا هو الوحيد اللي يستحق مايلعبش في هالفترة ..الهوني و واتارا مستوى مايسمحلهمش لحد الان باش يعملوا الفارق افريقيا اذا الفريق يكون خارج النص
و هيه هذي النقائص وتو اشنوة لازم باش نتفادوها ..تقريبا الناس الكل تتفق اللي مركز الظهيرين ضعيف فنيا و فرديا يعني لازم انتداب في هالمركزين بملاعبية عندهم مستوى جيد ( في تونس تقريبا الظهير الوحيد اللي يسلك روحه هو كشريدة الباقي حدهم بطولة تونس ) ..في الوسط لازم قائد يعني ملاعبي يعرف وقتاش يخرج المرة و وقتاش لازم يشدها و قادر على تنويع اللعب و قراءته في كل الوضعيات ..قلب الدفاع لازم تروشيك و انتداب اخر يعاون الموجودين بحكم تقريبا انتهاء مرحلة شمام و تراجع مردود شامو...بالنسبة للهجوم لازم ملاعبي رصين و هداف على خاطر واتارا ماهوش هاك الملاعبي اللي يريحك من ضغط مدافعي المنافس و زادة ماهوش قناص .اضافة الى ملاعبي على الرواق الايسر يعمل الفارق فنيا
طبعا هالانتدابات ماهيش باش تكون من السوق التونسية و الا الدرجة الثانية الافريقية بالعكس لازم تختار ملاعبية الصف الاول افريقيا في المراكز المحتاجة لذلك على خاطر الفرق الاسيوية بصراحة يعملوا في انتدابات مدروسة و تقدم اضافة كبيرة ( طبعا مانجموش نعملوا اللي يعملوه و ننتدبوا كيفهم بحكم القوة المالية اللي عندهم ) .اما وقت تكون فريق بمواصفات معينة اكيد باش تكون عندك اكثر حظوظ للتألق القاري ثم يأتي التألق العالمي من بعد ذلك اما انك تكتفي بملاعبية محدودة فنيا و تعرف اللي المنافس يمتاز عليك في كل شي فطبيعي النتيجة باش تكون لصالحه ( بالطبيعة الكرة ماهيش علم صحيح و ثمة فرق ضعيفة و مغمورة تفوقت على فرق بدت لا تقهر كرويا و تاريخيا ..اكيد يصير هذا اما احنا نحكوا على تحضير فريق من ناحية الرصيد البشري و نوعيته و حقيقة الميدان هي اللي تحكم )
ماحكيتش على المدرب و دوره على خاطر وقت نوفروا الملاعبية و الرصيد اللي حاجتنا بيه تو المدرب بطبيعتو يجي اما اشنية الفايدة تجيب قوارديولا و انت ماوفرتش ملاعبية تتماشى مع افكاره
في الاخير و صدقا الاهم و المهم بالنسبة لي انا مهما تكون النتيجة و مهما يكون الترتيب ما نعطيش اهمية لهالتظاهرات يعني اللي بيه الفايدة و الاهم حصل الا وهو التتويج القاري لان هالمشاركات هذي هي مكافئة للجمعية مثلها مثل الفلوس اللي نربحهم من التتويج القاري لان رفع رمز الكأس القاري اهم و اعظم و اثمن من اي مبلغ مالي اذا هالمشاركات ( كأس العالم ) هي هدية للملاعبية و فخرة و شيخة للجمهور بجمعيته
ارجو ان يكون النقاش بدون استفزاز و بدون ردود مستفزة لاي طرف
دمتم بود و محبة و في رعاية الرحمان
للمشاركة الثالثة و الثانية على التوالي يفشل الترجي في تقديم مردود جيد و تحقيق نتائج ممتازة .زعمة اشنية الاسباب ؟ و كيفاش تتمكن الجمعية من الوصول الى المستوى العالمي ؟
هات نرجعوا نعملوا طلة صغيرة على المشاركات السابقة ..في 2011 كان الفريق تقريبا متكامل و ثمة تنويع بين اللعب الفردي ( المساكني و بدرجة اقل الدراجي و يانيك و افول ) و اللعب الجماعي يعني ثمة بوادر متاع مشاركة تكون جيدة لكن حقيقة الميدان كانت مخالفة خسرنا ضد السد اللي ماكانش خير منا لكن استغل على اخطاءنا و على امكانياته احنا دخلنا مستسهلين الماتش و زيد بقليل من الحظ ( اللي داخل في اللعبة ) لقينا ارواحنا على برة ...العام الفارط الفريق كان في نشوة التتويج ضد الاهلي و الثقة الزايدة و عدم التعامل الجيد مع المقابلة و عدم تحضيرها من جميع النواحيكلينا كف خايب من الماتش الاول ...بالنسبة لهذه المشاركة الحقيقة ماهيش مفاجئة النتيجة ممكن الاداء لكن حتى هذا مربوط بقيمة اللاعبين اللي في الجمعية و أيضا للمنافس على خاطر ظهر اللي ملاعبيتنا مايحذقوش اللعب تحت الضغط و حتى الزوز الماتشوات اللي ممكن يكونوا مقياس ( صفاقس و الرجاء ) ماثماش ضغط كبير من المنافس و زيد احنا دخلنا المقابلتين باحسن طريقة اللي خلتنا ندخلوا في جو المباراة و ناخذوا ثقة في ارواحنا اما اليوم ظاهر من بداية المباراة كانت الفكرة في اذهان الملاعبية اللي الهلال اقوى منا و هو ماساهم في ارباكهم و عدم المجازفة و قلة الثقة في انفسهم مع ايضا الفوارق الفنية بين عناصر الفريقين و بالتالي النتيجة باش تكون المردود اللي شفناه
باهي هذي لمحة للتاريخ ..اش علينا في اللي صار تو هات نخمموا في اللي جاي ..من البداية الرصيد البشري اللي في الجمعية و مستواه الفني و البدني و التكتيكي ( المدرب ) ممكن يسمحلك باش تقارع و تفارع الفرق الافريقية بحكم التجربة و الاسم اللي عندنا في القارة و زادة ماهوش مضمون و الا نتوقعوا نتائج خارقة و الا نحلموا بالتتويج مرة اخرى ( طبعا نحاولوا نحققوا ذلك لكن خلينا نكونوا واقعيين ماعندناش فريق اللي تراهن عليه بنسبة كبيرة على ذلك ) ..اذا هات نبدوا من المحلي بالنسبة للبطولة اللي هي مرحلة عبور اولى نحو العالمية و لازمك تخططلها بطريقة تخليك تربح فريق لما هو ات يعني كفريق نافس على الالقاب المحلية لازمني نخلق رصيد بشري ثري و متنوع في كل المراكز انطلاقا من هالمباريات موش مجرد الكونتر يمكري 3 نقاط فقط و زادة موش لدرجة تكوين فريق اول و فريق ثاني و هنا الفريق ماهوش باش يلقى اليات و تناغم بين الملاعبية اللي حاجتك بيهم في مستوى اخر و زيد مايتعودش الملاعبي بنسق ومارطون متاع مقابلات تخليه يكتسب لياقة و استعداد بدني و نفسي جيد لمثل هذي التظاهرات ..اذا على المستوى المحلي ماتلعبش فقط بالمريول و باسم الجمعية بالعكس انا نشوف لازم تعطي كل مقابلة الاهمية متاعها و تلعب كأنها مقابلة قارية و هاكة تزرع الروح و الرغبة في الملاعبية لان سياسة الفريق الاول و الثاني غير مجدية لان التركيز ينقص عند المجموعة الاولى و بالنسبة للمجموعة الثانية يعرف مجهوده باش يوصله في اقصى الحالات لبنك الاحتياط ..انا تبعت الهلال في 3 او 4 مباريات تقرببا السنة في مقابلات من الصف الاول ( ضد النصر خسارة و ضد الاتحاد فوز ) و مقابلات من الصف الثاني ( ضد التعاون على مااظن و الوحدة ) و تقريبا لعب بنفس التشكيلة في هالمقابلات رغم ثراء الرصيد البشري اللي ظهر اليوم يعني ماعندهمش فريق اول و فريق ثاني رغم توفر الامكانيات البشرية و المادية و هذا يساعد المجموعة الكل ..اذا انا مع الغاء فكرة او سياسة الفريق الاول و الفريق الثاني ممكن فكرة التدوير الجزئي و التعويضات الجزئية اما موش بطريقة نحي فريق و هبط فريق هذا على المستوى المحلي اللي طبعا فيه 3 او 4 ماتشوات فيهم نسق و مستوى مقبول و باقي الموسم شكون يسطح الكرة اكثر
تو نجي للمستوى الافريقي الحقيقة الرصيد البشري كيما قلت يجيب 10 الحاكم افريقيا تقريبا ( فنيا ) يعني ماعندناش تقريبا في كل مركز لاعب سوبر على المنافسين .ظهير أيمن هذاكه حد الجهيد ..ظهير ايسر ماوراش حاجة تبشر بمشروع ملاعبي كبير ..قلبي الدفاع ماتش بماتش و الاغلاط تكثر ضد فريق يضغط علينا و مهاجمين قويين فنيا ..ثلاثي الوسط يمكن كولي الوحيد اللي ينجم يفارع منافسينه المباشر في هالمركز بالنسبة لكوامي ان شاء الله يتحسن ..بلغيث ملاعبي ماينجمش يلعب تمريرة كي يلعب تحت الضغط و ماينجمش يستحفظ بالكرة وقت نكون فريق كامل تحت الضغط..في الهجوم البدري شخصيا مانلومش عليه تقريبا لمدة 3 سنوات متتالية دون يوم راحة يعني من وقت انتدبناه وهو في الملعب ( صيف 2017 رابطة الابطال صيف 2018 كاس العالم صيف 2019 كاس امم افريقيا ) لذا تقريبا هو الوحيد اللي يستحق مايلعبش في هالفترة ..الهوني و واتارا مستوى مايسمحلهمش لحد الان باش يعملوا الفارق افريقيا اذا الفريق يكون خارج النص
و هيه هذي النقائص وتو اشنوة لازم باش نتفادوها ..تقريبا الناس الكل تتفق اللي مركز الظهيرين ضعيف فنيا و فرديا يعني لازم انتداب في هالمركزين بملاعبية عندهم مستوى جيد ( في تونس تقريبا الظهير الوحيد اللي يسلك روحه هو كشريدة الباقي حدهم بطولة تونس ) ..في الوسط لازم قائد يعني ملاعبي يعرف وقتاش يخرج المرة و وقتاش لازم يشدها و قادر على تنويع اللعب و قراءته في كل الوضعيات ..قلب الدفاع لازم تروشيك و انتداب اخر يعاون الموجودين بحكم تقريبا انتهاء مرحلة شمام و تراجع مردود شامو...بالنسبة للهجوم لازم ملاعبي رصين و هداف على خاطر واتارا ماهوش هاك الملاعبي اللي يريحك من ضغط مدافعي المنافس و زادة ماهوش قناص .اضافة الى ملاعبي على الرواق الايسر يعمل الفارق فنيا
طبعا هالانتدابات ماهيش باش تكون من السوق التونسية و الا الدرجة الثانية الافريقية بالعكس لازم تختار ملاعبية الصف الاول افريقيا في المراكز المحتاجة لذلك على خاطر الفرق الاسيوية بصراحة يعملوا في انتدابات مدروسة و تقدم اضافة كبيرة ( طبعا مانجموش نعملوا اللي يعملوه و ننتدبوا كيفهم بحكم القوة المالية اللي عندهم ) .اما وقت تكون فريق بمواصفات معينة اكيد باش تكون عندك اكثر حظوظ للتألق القاري ثم يأتي التألق العالمي من بعد ذلك اما انك تكتفي بملاعبية محدودة فنيا و تعرف اللي المنافس يمتاز عليك في كل شي فطبيعي النتيجة باش تكون لصالحه ( بالطبيعة الكرة ماهيش علم صحيح و ثمة فرق ضعيفة و مغمورة تفوقت على فرق بدت لا تقهر كرويا و تاريخيا ..اكيد يصير هذا اما احنا نحكوا على تحضير فريق من ناحية الرصيد البشري و نوعيته و حقيقة الميدان هي اللي تحكم )
ماحكيتش على المدرب و دوره على خاطر وقت نوفروا الملاعبية و الرصيد اللي حاجتنا بيه تو المدرب بطبيعتو يجي اما اشنية الفايدة تجيب قوارديولا و انت ماوفرتش ملاعبية تتماشى مع افكاره
في الاخير و صدقا الاهم و المهم بالنسبة لي انا مهما تكون النتيجة و مهما يكون الترتيب ما نعطيش اهمية لهالتظاهرات يعني اللي بيه الفايدة و الاهم حصل الا وهو التتويج القاري لان هالمشاركات هذي هي مكافئة للجمعية مثلها مثل الفلوس اللي نربحهم من التتويج القاري لان رفع رمز الكأس القاري اهم و اعظم و اثمن من اي مبلغ مالي اذا هالمشاركات ( كأس العالم ) هي هدية للملاعبية و فخرة و شيخة للجمهور بجمعيته
ارجو ان يكون النقاش بدون استفزاز و بدون ردود مستفزة لاي طرف
دمتم بود و محبة و في رعاية الرحمان