عبير..و قصص من حرير

هيا بزي من الغش

شخصيا شخت وسرحت بعيد مع القصة .... صدقني نتخيل فيها كأنها في الواقع

لكن يا نادر ... ملا خيال عندك ... كأنك شخصية في وسط القصة ... فكأنك أنت عبير ... وأنت حمادي ... وأنت كل شخصية في القصة... من خلال سردك لتفاصيل جد صغيرة لكنها مهمة للغاية لمعرفة حتى الطابع النفسي لكل شخصية.

واصل ... واصل ... يبارك فيك
و الله صاحبي كلماتك شهادة و أعتزّ بها ..
لكن هاك تشوف .. كان آنا و إنت يا صاحبتي ..
صحراء قاحلة تعمل الكيف , ناقص ريح الشهيلي و تولّي كاملة
 
و الله صاحبي كلماتك شهادة و أعتزّ بها ..
لكن هاك تشوف .. كان آنا و إنت يا صاحبتي ..
صحراء قاحلة تعمل الكيف , ناقص ريح الشهيلي و تولّي كاملة
اصبر على رزقك
نقرا و نرجعلك
 
قرأة و تمعنت
أولًا اود الإشارة إلى جزء في القصة ان فهته بوضوح و هو
و تعود بنظراتها إلى أصابع كفّيها المتشابكتين في حجرها , و هي جالسة على كرسيها في المقهى الكبير على ضفّة البحيرة الرائعة .
و صوت ضحكات أختها أحلام المستفزّة و الوقحة ..
كان الإرتباك باديا على حمّادي بعد أن تلامست أصابعه بأصابع عبير ,و دون أن يلتفت نحوها قال بصوت خافت " أنا آسف .."
لحظات بدت طويلة كافية لتستجمع عبير رباطة جأشها ..
هنا من وجهة نظري ان الفترة الزمنية تكون لحظات اي في لحظة الرجوع إلى الواقع تكون لحظة مبعد التلامس مباشرة و لتجد يديها تبتعدان لتتشابك و ليس لتجدهم متشابكتان في حجرها لان هنا المدة الزمانية تكون طويلة اي ان حمادي قد اعتذر و تنتهى و هيا ليست هنا .
ملاحظة :
ارى سياق كتابتك اختلف عن الأجزاء الآخرة و أرجو ان لا يكون ضغط الأعضاء للقراءة هو السبب
لكن الخيال و جنون الكاتب موجود و كعادتك تفتح القصة على آفاق جديدة في تناغم بين الواقع و الخيال
واصل يا حبيبي و أني مستمتع
تحياتي
 
قرأة و تمعنت
أولًا اود الإشارة إلى جزء في القصة ان فهته بوضوح و هو

هنا من وجهة نظري ان الفترة الزمنية تكون لحظات اي في لحظة الرجوع إلى الواقع تكون لحظة مبعد التلامس مباشرة و لتجد يديها تبتعدان لتتشابك و ليس لتجدهم متشابكتان في حجرها لان هنا المدة الزمانية تكون طويلة اي ان حمادي قد اعتذر و تنتهى و هيا ليست هنا .
ملاحظة :
ارى سياق كتابتك اختلف عن الأجزاء الآخرة و أرجو ان لا يكون ضغط الأعضاء للقراءة هو السبب
لكن الخيال و جنون الكاتب موجود و كعادتك تفتح القصة على آفاق جديدة في تناغم بين الواقع و الخيال
واصل يا حبيبي و أني مستمتع
تحياتي
صديقي العزيز , إسمح لي .. لقد وقعت في الفخّ ..ههه
الزمن .. يمكنني أن أبقى أحدثك عن النسبية فيه مطوّلا ..
لحظة التلامس كما أشرت ..هي جزء من المائة من الثانية ..كانت كافية لتقضي عبير دقيقتين أو ثلاث في الخارج .. ( ما يحدث لها ) ..
حركتها تجاوزتها لا إراديا ..لكن الزمن بين ما حدث معها و الواقع غير مترابطين .. و لغاية ستوضحها القصة
هههه..سأسبق لك ..الزمن سنتلاعب به في قصة عبير كثيرا ..حتى تتداخل الأزمنة .. بين ماهو غير طبيعي و الواقعي و الماضي و ...... يكفي هنا لا تحرق المراحل يا غالي
ملحوظة " أين ترى إختلافا في السياق؟ أو ماذا تقصد بها ؟
 
صديقي العزيز , إسمح لي .. لقد وقعت في الفخّ ..ههه
الزمن .. يمكنني أن أبقى أحدثك عن النسبية فيه مطوّلا ..
لحظة التلامس كما أشرت ..هي جزء من المائة من الثانية ..كانت كافية لتقضي عبير دقيقتين أو ثلاث في الخارج .. ( ما يحدث لها ) ..
حركتها تجاوزتها لا إراديا ..لكن الزمن بين ما حدث معها و الواقع غير مترابطين .. و لغاية ستوضحها القصة
هههه..سأسبق لك ..الزمن سنتلاعب به في قصة عبير كثيرا ..حتى تتداخل الأزمنة .. بين ماهو غير طبيعي و الواقعي و الماضي و ...... يكفي هنا لا تحرق المراحل يا غالي
ملحوظة " أين ترى إختلافا في السياق؟ أو ماذا تقصد بها ؟
فهمتك و لم تفهمني لو تمعنت في ما كتبت لفهمت يا صديقي
أني لم اقصد الزمن بين الواقع و الخيال فطبيعي ان يكون الخيال أو الحلم دقائق و الواقع جزء من ثانية
لذلك اردتها بعد العودة للواقع ان تكون يداها بعد لحظة التلامس لتكون زمن الواقع جزء ثانية و زمن الخيال دقائق
و ما اشرت له في القصة اي انها أمل عادة إلى الواقع كانت يداها متشابكتين اي مرت مدة زمانية اطول من اللحظات و هذا قد يتزامن مع الخيال و يخلق الفجوة في القصة لتكن غير متزامنة مع رد فعل حمادي الذي كانت في جزء من اللحظة و ليس بعد لحظات .
أرجو ان تكون الفكرة قد و صلت يا صديقي نادر
 
أعلى