K-Otaku
نجم المنتدى
- إنضم
- 22 فيفري 2019
- المشاركات
- 4.806
- مستوى التفاعل
- 7.272
أردوغان بالجزائر يومي 26 و27 جانفي الجاري
من المنتظر أن يحل الرئیس التركي، رجب طیب أردوغان، بالجزائر، بداية من الـ 26 جانفي الجاري، وحسب مصادر "البلاد.نت"، فإن الزيارة التي ستدوم يومین، 26 و27 جانفي، تكون تلك التي كانت مبرمجة نھاية شھر ديسمبر الماضي، ونقلت وكالة الأنباء الفرنسیة، أن أردوغان منتظر بالجزائر، الأسبوع المقبل، تأتي استجابة لدعوة رسمیة تلقاھا الرئیس التركي من نظیره الجزائري، عبد المجید تبون. وينتظر من ھذه الزيارة، أن تؤسس لعلاقات تعاون استراتیجیة جديدة بین الجزائر وأنقرة، حیث سیتم تدارس استحداث مجلس للتعاون الاستراتیجي بین البلدين، يقضي بتوسیع دائرة التعاون الثنائي إلى أعلى مستوى، لیشمل المجالات السیاسیة والدبلوماسیة والاقتصادية والمالیة والاستثمارية وكذا مجالات الطاقة، الأمن والعلوم والتكنولوجیا. ُويتوقع أن يوقع الطرفان على اتفاق لتأسیس ھذا المجلس، يستبق بتشكیل لجنة وزارية مشتركة من كلا البلدين، برئاسة وزيري خارجیة البلدين، وتضم اللجنة أيضا وزراء، الصناعة، الفلاحة، المالیة، العدل، السیاحة وقطاعات وزارية أخرى. ويرى المحلل السیاسي وحید بوطريف، في تصريح لـ "البلاد.نت"، أن الزيارة المرتقبة لأردوغان إلى الجزائر، ستكون فرصة لإعلان رفع مستوى التعاون الشامل والعمیق بما يخدم مصلحة الجزائر، قائلا: "تركیا تريد أن تكون دولة عظمى موجودة في كل المحاور، بالمقابل تريد الجزائر افتكاك مذكرات تفاھم اقتصادي خدمة لمصلحتھا". الاستفادة من عضوية أنقرة في مجلس الأمن، للدفع بالمقاربة الجزائرية التي نجحت في إقناع المشاركین في مؤتمر برلین بھا، والمتمثلة في كما سیتدارس الرئیس عبد المجید تبون مع نظیره التركي، المسألة اللیبیة، في أعقاب انعقاد مؤتمر برلین، حیث تسعى الجزائر من جھتھا إلى الدفع بالحل السیاسي للأزمة اللیبیة
المصدر: البلاد
من المنتظر أن يحل الرئیس التركي، رجب طیب أردوغان، بالجزائر، بداية من الـ 26 جانفي الجاري، وحسب مصادر "البلاد.نت"، فإن الزيارة التي ستدوم يومین، 26 و27 جانفي، تكون تلك التي كانت مبرمجة نھاية شھر ديسمبر الماضي، ونقلت وكالة الأنباء الفرنسیة، أن أردوغان منتظر بالجزائر، الأسبوع المقبل، تأتي استجابة لدعوة رسمیة تلقاھا الرئیس التركي من نظیره الجزائري، عبد المجید تبون. وينتظر من ھذه الزيارة، أن تؤسس لعلاقات تعاون استراتیجیة جديدة بین الجزائر وأنقرة، حیث سیتم تدارس استحداث مجلس للتعاون الاستراتیجي بین البلدين، يقضي بتوسیع دائرة التعاون الثنائي إلى أعلى مستوى، لیشمل المجالات السیاسیة والدبلوماسیة والاقتصادية والمالیة والاستثمارية وكذا مجالات الطاقة، الأمن والعلوم والتكنولوجیا. ُويتوقع أن يوقع الطرفان على اتفاق لتأسیس ھذا المجلس، يستبق بتشكیل لجنة وزارية مشتركة من كلا البلدين، برئاسة وزيري خارجیة البلدين، وتضم اللجنة أيضا وزراء، الصناعة، الفلاحة، المالیة، العدل، السیاحة وقطاعات وزارية أخرى. ويرى المحلل السیاسي وحید بوطريف، في تصريح لـ "البلاد.نت"، أن الزيارة المرتقبة لأردوغان إلى الجزائر، ستكون فرصة لإعلان رفع مستوى التعاون الشامل والعمیق بما يخدم مصلحة الجزائر، قائلا: "تركیا تريد أن تكون دولة عظمى موجودة في كل المحاور، بالمقابل تريد الجزائر افتكاك مذكرات تفاھم اقتصادي خدمة لمصلحتھا". الاستفادة من عضوية أنقرة في مجلس الأمن، للدفع بالمقاربة الجزائرية التي نجحت في إقناع المشاركین في مؤتمر برلین بھا، والمتمثلة في كما سیتدارس الرئیس عبد المجید تبون مع نظیره التركي، المسألة اللیبیة، في أعقاب انعقاد مؤتمر برلین، حیث تسعى الجزائر من جھتھا إلى الدفع بالحل السیاسي للأزمة اللیبیة
المصدر: البلاد
التعديل الأخير: