• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر وطني ياسين العياري : “ وزارة تكنولوجيا الإتصال سلاح بيد النهضة تعيد الإنتخابات ولن تفرّط فيها ...

الي يتبعو في العياري قطيع ؟مالا الي يتبعو في تجار الدين شنوة اسمهم؟
قطيع العياري كلهم ايتبعو فيه
اما موش كل اللي متعاطفين مع العياري قطيع.
وقس على ذلك
 
العياري ( صديق الأمس ) يخمن.. والبوبكري يخمن.. و صار لهما قطعان..
والكل يكرهكم ويتبلى عليكم وأنتم على صواب والبقية مخطئون.. سبحان الله وبرى
الّي ينتخب على الايديولوجيا لا يهمّه لا اقتصاد و لا ظلم و لا اغتيال و لا حتّى بلد...ايحبّ أشخاص مُعيّنة تحكم تحت غطاء الدّين و هوّ يبرّر ...و مُستعدّين ايبرّروا كلّ شيئ من الظّلم للقتل للتطبيع لما فوق و تبّع ردودهم في دول فيها اسلام سياسي توّا تعرف فين مستعدّين يوصلوا في التّبرير اذا اجماعتهم تحكم ...كلّ مايكرهوه عند بن علي فُتناه و ايدافعوا و باش يبقاو ايدافعوا لأنّوا مُشكلتهم حزب و أشخاص لا ممارسات و لامبادئ...النّهضة مخزونها الجهل و النّفاق و ناس همّها المال و هذا امعبّية بيه البلاد لذلك تونس هي بيئة النّهضة و كلّ حزب فاسد ايحبّ يستثمر في الجهل و الفقر و التخلّف و الفوضى و ايزيد فيهم ليبقى في الحكم....
الغنّوشي ايحب وزارات كعكة باش يتحمّلوا الكلّ مسؤوليّة الفشل من بعد لأنّوا اخر همّهم الاقتصاد الي اتحبلوا سنوات و أجيال و ممكن يخسروا الحكم لذلك الفوضى و الجهل و الجوع للسيطرة أحسن و أقل كلفة و أضمن للحكم... و ايحب 3 وزارات في ايديه باش تتخبّي ملفّات و تتكوّن ملفّات تصلح للخصوم و للانتخابات و التزوير و الجمعيات و تبييض الأموال و المال الأجنبي...أما القطيع فنسبة منه همه في الحياة روبة و لحية و لباس أفغاني و تلقاه سورة مايعرفهاش و الا مايفهمهاش و النسبة الأعظم هم عبدة المال و المصلحة اجماعة يحيا من اصبح و اجماعة المحافظين و التخلف لكن تحت غطاء الخوف من ربي الان وهوما الزكاة مايسمعوش بيها و مااتساعدهم و تمشي مصالحهم كان بدولة الفساد ...
 
التعديل الأخير:
مثل ما سبق وقيل لا يصدقها الا القطيع المقابل للقطيع الذي يكذب
 
القطيع الأزرق
تقسم
..
مش عارف لشكون يطبل

وعلى شكون يدافع
 
قل هاتو برهانكم ان كنتم صادقين جيب الدليل و مرحبا ويا حبذا تمشي للقضاء أما الحديث المرسل عندو جمهور واسع من النهضةفوب و لا ينطلي على العقلاء
 
البينة على من ادعى و الا فهو رجم بالغيب
 
أعلى