تفسير محور الخصوصية والكونية

chayma rh

عضو جديد
إنضم
29 مارس 2020
المشاركات
2
مستوى التفاعل
0
الخصوصية و الكونية

الخصوصية شنوا هي ؟
هي ان كل مجموعة تتميز بصفات معينة تميزها عن غيرها من عادات وتقاليد وقوانين ولغة إلخ .إلخ ....ثما ثقافات تقلك هويتي تكفيني ومانحب حد يدخل في خصوصيتي so تنغلق ع رووحها وترفض كل اخر الى حد التعصب والدغمائية حتى تلتجئ للعنف (نجمو ناخذوو داعش اليوم ) فترفض الاخر المختلف لتموت وتتلاشى في وحدتها
وثما ثقافات تحب الاختلاف وتؤيد التنوع والتعدد وتسعى لكوني قيمي سامي يؤدي الى التواصل والثراء اذ انها تستمد قيمتها منه وتعتبر ان " الاخر كلما كان مختلفا عني استطاع مساعدتي على ان اكون انا "
لكن الثقاافات هذي يلزم كي تشاارك في الكوني تتشبث بخصووصيتها دون المسااس بهاا تكون عندها التزامات (الهوية المركبة )وهكاكا تحقق مطلب الكوني والكلي

شنوا الكوني ؟
هو مجموع القيم والمباادئ الي تربط جميع الثقافات من عدالة وحرية وديمقراطية وهو اطار تفاعل وتواصل والتقاء الحضارات ......
لكن الدول الغربية استغلت مفهووم الكوني ودخلت عليه العولمة الي ملول جات كونها نزيهة تاسس لقرية كونية ووتوحيد العالم اقتصااديا فسيسااسيا فاجتماعيا ثم ثقافيا الا انو الدول الغربية استغلتها ك مشرووع ايديولوحي براغماتي نفعي يهدف للهيمنة والتسلط وبسط النفووذ يعني تقووم ع مركزية الثقافة الواحدة فتقصي الاخر وتنفية وتجعله سوى مقلد استهلاكي وبذلك التنميط والتشيئ يعني كوني ايديولوجي بامتيااز( ومثالنا ذلك حال تونس التي لم تعد محتفظة بهويتها اللبااس انوااع من الماركات العالمية ،و خصوصيتنا في الاكل بدات تتلاشى بالاكلة السريعة وغيرها ، الاعياد ولينا نبجلووو الاعيااد الاجنية على اعياادناا وكانوو هي هويتنا ...) وهذاا الي تهدف ليه الثقافات الغربية بالاسااس نشر ثقافتهاا

وهكا يكون الكوني القيمي سوى منشود لم يتحقق في الواقع بفعل العولمة ف"الكوني يهلك في العولمة"
وكان بش نرجعو الحق نقوولو الانساان هوا المضر والمتضرر "الانسان ذئب لاخيه الانسان" من حيث استخدام العولمة بش شكل غير صحيح يعني يلزم الوعي بمخااطر العولمة المطبقة واقيا ثم التمييز بين الكوني والعولمة وستخدامها بشكل صحيح والحذر منها ثم الوعي بشرووط تاسيس كوني ايتيقي يحقق التواصل
 
أعلى