• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

الرقمنة هي الحل

المسامر المصددة هي اللي خلات تونس اضحوكة قدام العالم..
يوم يتم القضاء عالمسامر المصددة اللي عندها رهاب التغيير والتطوير.. ستكون الرقمنة..
بالمناسبة وعلى سبيل المثال اعملو طلة على مواقع البنوك والصوناد وشوفو الفضايح.. وشوفو التخلف وشوفو البلاد في اي عصر عايشة..
 
الرقمنة ما تساعدش الشعب التونسي لكل لأنو متهرب ضريبيا بطبعه
الرقم تحرموا من " التهرب الضريبي "

الدولة تعرف أفكارك أنت قبل حتى ما تفكر فيها وتقترحها، الدولة تعرف هذا لكل وما تحبش تطبقوا

السيستام إلي يمكمك مالدولة (بما فيهم المواطن العادي) ما تعاسدوش " الرقمنة " لأنها تولي تعرف شنوا مخبي تحت المخدة في دارو وتقلو هاتهم خلص عليهم TVA

لا توجد دولة في العالم نجحت في تحصيل الضرائب والقضاء على التهرب الضريبي وتحقيق العدل الجبائي بدون " رقمنة "

الرقمنة ساهلة جدا، ماكينة في قهوة ولا حتى في حجام متصلة بالأنترنات (تكون مجانا لتلك الماكينة باش ما فمش حتى علة) معطياتها تصب في وزارة المالية مباشرة والتقليل من إستعمال الكاش توا ما عاد حتى مواطن ينجم يتهرب " ضريبيا "

" الرقمنة " تنجم تعملها الدولة لكن الدولة والسيستام ما يحبوش بكل بساطة
باش نزلعك كيف ما يعمل KesBes = الدولة تعرف الحلول لكن الغاية متعها الفشل
 
صحيح المشكلة سياسية بحتة !
توا نحن في هذا المنتدى نتحدث من منطلق خبرتنا في الحياة واش شفنا كيف خرجنا من تونس في الدول الاخرى !
به برشة كل الوزراء كانوا في الخارج وأغلب النواب أيضاً ..... يعني يعرفوا كل شي وممكن خير منا !!!

لكن كيف متشوف ميحبوش
 
لوبيات و رجال اعمال التي تحرك في ظل كل شئ هي التي ترفض رقمنة بلاد فهي كنهاية سيطرة تلك ايادي على جميع مسالك رسمية و غير رسمية في البلاد
 
المشكلة ليست سياسية فقط
نتفكروا الناس الكل كي وزارة التربية خسرت فلوس على application متع اعداد التلامذة
و نتفكروا بالباهي شنية التعلات الي تقتل بالضحك الي خرجت بيها النقابة .. ولاد #$@& يااااااسر في الsécurité
 
عن اي رقمنة نتحدث عندما تجد نائب في مجلس النواب و عضو في لجنة الصناعة بمجلس نواب و عضو او نائب رئيس جامعة النسيج في UTICA يتحصل على صفقة صناعة 2 مليون كمامة بسبب مركزه في كل اماكن التي ذكرت سابقا و هو تضارب مصالح
هذه معلومات ذكرت امس بقناة قرطاج تلفزية و بحضور سيد النائب نفسه هذا تضارب مصالح

فعن اي رقمنة سنتحدث عندما يتحدث رئيس حكومة يوم تنصيبه ان من بين اهدافه رقمنة لكن على ارض واقع شئ اخر لا شفافية لا رقمنة لا شئ اخر
 
رقمنة ماذا في بلاد ريزو طايح
البلاد هذه لازمها جيل جديد يخدم لمصلحة بلاده أما مع النخبة هذه مستحيل يتغير شئ
 
الرقمنة باهية أما يلزم تكون ديما a jour موش تجى تخلص فاتورة متاع شركة وطنية يقلك المتصفح متاعك هذا الموقع غير محمى.
و إلا خدمة غير متاحة تى ماهو صلحوا رواحكم و إلا ديما تحبونا أسرى لتكركير بعض موضفيكم
 
المصيبة "المسهولين" في تونس من سنوات يحكيو على تونس "الرقمية"....
 
أعلى