• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

الرقمنة هي الحل

Mouneem1988

عضو فعال
إنضم
2 نوفمبر 2011
المشاركات
582
مستوى التفاعل
456
السلام عليكم
من يتفق معي ان تاخرنا غي الرقمة هو سبب في 70 ب% من مشاكلنا الان
تاخرنا في الرقمنة و عدم وجود قاعدة بيانات واضحة جعل مجموعة من الموظفين غير معنيين بالاعانات ، تحصلوا عليها لعدم وجود تحيين الخ...
تاخرنا في الرقمة جعل خدمات الانترنات المسداة تصبح سيئة لعدم وجود بنية تلبي الطلب المتزايد خاصة في فترة الحجر

تاخرنا في الرقمة جعل الالاف يتهافتون على شبابيك البريد من اجل الحصول على المنح الاجتماعية ، الامر الذي كنا نستطيع تفاديه لو امكننا الاستخلاص بواسطة البطاقات الذكية او الهاتف الذكي

تاخرنا في اارقمة جعل من التعليم عن بعد مستحيل لان التغطية لا توجد في كل مناطق الجمهورية و لا يمكن لكل افراد المجتمع الولوج الى شبكة الانترنات و ايضا لا يملك معظم الناس جهاز حاسوب من اجل التفاعل في برنامج التعليم عن بعد

تاخرنا في الرقمنة جعل مهمة العديد من الموظفين صعبة téletravail اولا انترنات ضعيف ان وجد لاننا بلد لا يحتوي على شبكة جيدة من الالياف البصرية ، ليس لدينا شبكة الجيل الخامس ، تعريفات غالية جدا لاشتراك بالانترنات ...

تاخرنا غي الرقمنة جعل من اداراتنا وكر للبيروقراطية المقرفة ، اي انه من اجل الحصول على بعض الخدمات البسيطة ، عليك الحصول على مجموعة من الاوراق من المعتمدية و البلدية و الادارة الجهوية وووو ، بينما كان بالامكان الحصول عليها من المواقع المخصصة بكبسة زر و في وقت وجيز

اين مشروع بطاقة التعريف البيرومترية
اين مشروع المعرف الوحيد
اين الحصول على البطاقة عدد 3 و مضمون ولادة في ثانية
لماذا تعتمد اداراتنا على الورق
لماذا كل هذا الوقت المهدور ؟
الرقمنة تمكن من التحكم الجيد في الموارد و عدم وجود اخطاء بشرية او فرص للتلاعب بالنسبة للمتلاعبين

مارايكم في موضوع الرقمنة في تونس ؟
 
البريد التونسي يتعرض لعملية قرصنة, ويتعهد بإرجاع أموال المتضررين.
إن كانت الرّقمنة بمثل هذه الكيفية فسوف تزيد من تأخرنا.
 
البريد التونسي يتعرض لعملية قرصنة, ويتعهد بإرجاع أموال المتضررين.

لا اعتقد ان البريد التونسي هو المستهدف و انما البطاقات البريدية
و ما على البريد التونسي الا تفعيل الاجراءات لحماية و رصد قرصنة البطاقات البريدية
مثلا تونسي قام بشراء البطاقة البريدية assurance عند تقديم الفيزا السياحية
قام بدفع 49 دينار قيمة التامين اي ان رصيده يحتوي على 49 دينار
تحول الى شباك بريدي اخر او بنك و قام بعملية صرف عملة للسفر للخارج نقدا لانه البطاقة لا تستعمل الا في حالات محدودة (كي بيها كي بلاش)
ثم قام بالصعود للطائرة و هو لا يحمل معه البطاقة البريدية
لم يتسعملها في اي موقع (عن نفسي لم استعملها يوما في حياتي اصلا ما نعرفهاش وين)
مصالح البريد التونسي ترصد عملية سحب في كوستريكا لشراء كتاب. و بمقارنة موقع البطاقة (مثلا) او قائمة المغادرين فاننا نعلم ان بو حميد في التراب التونسي
مع اضافة مثلا رقم يرسل يحتوي على كلمة مرور (كيف تونيزيا سات مثلا ) لتفعيل عملية الشراء وهو ما لا يوجد على ما أظن وهي من ابسط طرق الحماية
اما احنا في تونس لا كيفاه .. الساعة لازم الخوادم serveurs تكون في تونس .. comme ci مسكرين على data في زريبة خايفين لا يهربوا généralement يبداوا في الكاف متع société mère و و الا في النفيضة.
و مع عدم تفعيل او تناسي او اهمال خطط حماية المعلومات دز تخطف و هذه عمليات قرصنة شلقنا بيها شوف شنو الي ما شلقناش بيهم
إن كانت الرّقمنة بمثل هذه الكيفية فسوف تزيد من تأخرنا.

نحب نزيد على كلامك يا نعملوا حاجة و نقدّوها يا موش لازم

عدم وجود المعرف الوحيد تسبب بالطوابير اليوم امام المعتمديات لاخذ استمارة الاستفادة من 200 دينار و برى شوف شكون مستحق و شكون موش مستحق
الespèce الي يدور في البلاد متسبب في تبييض الاموال و الاقتصاد الموازي
بطاقة عدد 3 كانت تحضر في الانترنت في 10 ايام .. اليوم تحضر في شهرين لاننا كتوانسة نلقاوا حل باش نعطلوا الامور.
les startup قدموا في خدمة reseau lora.. تفاهموا الروس الكبار متع البلاد مع وزير التكنولوجيا و الاتصالات باش يسكروا اللعب على les startup و الرخصة ب 100 مليون و يخدموا فيها كان الكبارات

و برشا حكايات لا فائدة بيه
 
يرحم الوالدين عالموضوع، عندي مديدة نحكي عالرقمنة و جمع المعلومات عن كل العائلات التونسية.

التونسي غير موجود كشخص رقمي ! لاوجود له.
في بلد مثل فرنسا الناس الكل مقيدة و يعرفوها اش تصور و قداش عندها صغار، و الناس الكل يعرفوها قداش تدفع ضرائب و قداش تصرف و شنوة نمط العيش متاعها.
تصور برشة تخلص برشة، متصورش تاخو مساعدات و كل شيء يولي بلاش.
يكفي فقط تسجل الناس الكل عندك و تعرف اش يصورو و فلوسهم وين !
الخطوة الجاية تنحي الدعم و توجهو للعائلات الفقيرة، حسب معادلات معينة كل عائلة تتحصل على منحة تساعدها ..... كل شيء غالي صحيح من غير دعم، لكن الدعم يمشي للناس الي مستحقتو ....
موش نزل يشري في الخبز على 200 فرنك للنزلاء و هو خبز مدعم.
نجمو نعملو ثورة في البلاد و عندنا العقول و الخبرة !
 
اما احنا في تونس لا كيفاه .. الساعة لازم الخوادم serveurs تكون في تونس .. comme ci مسكرين على data في زريبة خايفين لا يهربوا généralement يبداوا في الكاف متع société mère و و الا في النفيضة.
سرافر البوسطة في العقبة
وما ينجموش يخرجو البرة فيهم
معلومات شخصية
 
رقمنة منين يابا...تفرج اش كتبت و العباد لا حياة لمن تنادي
بجاه ربي ... بربي أعملو SSL/TLS في المواقع متاعكم
رانا 2020 و المواقع غير محمية من القرصنة ...الhttps يرحم عمي.

ادخل وحدك و شوف الموضوع و من وقتاه ... محلاني نطيش carte bleu و code sécurité قدام العالم
 
كلام معقول ، لكن هنالك أمور لا تحتاج رقمنة ، عندما بنت وزير تعمل حادث بسيارة رسميّة فنحن لسنا بحاجة للرقمنة .نحن بلد اللامحاسبة و ما فائدة الرقمنة حينها !!
 
محاسن الرقمنة عديدة. اسهل وارتح على المواطن و ارخص على الدولة وانقص تعب على الإداري. وفوق هذا تحد من الرشوة ومشيلي حاجة وارجع غدوة.
ابسط حاجة كخطوة اولى يولي الطلب تعملو عن بعد وكتحضر اوراقك يعلموك تمشي تخوهم.

وفي ما يخص خطر القرصنة الدولة معليها كونش تعمل حاجة في المستوى كيما باقي الدول...
 
الرقمنة

اشكاليات تقنية متعددة (لها حلول على كل حال)

اطار قانوني هزيل و غير موجود في كثير من الاحيان

ادارة متمسكة بشدة بعاداتها + موظفين قدم يتعاملون بالقدر مع الحاسوب + اعوان اخرين لا يتقنون كتابة اسمائهم اصلا

لوبيات و رؤوس اموال و خليط من الفاسدين هنا و هناك تزعجهم كثيرا الرقمنة لانها تقطع رزقهم الحرام

الخ الخ
 
في نفس السياق ، لديي قريبي يشتغل موظف بإحدى الوزارات في كندا (ميدان الإحصاء) ، تحدثنا في عديد المناسبات عن الاحصاء الرقمي وحقيقة ابهرني بعدة معلومات بالرغم انها سهلة التطبيق لكن لها دور في تسهيل المعاملات وسهولة النفاذ للمعلومة من قبل الدولة لحل المشاكل الحالية كالبطالة وغيرها واستشراف المستقبل بناء على المعطيات الحالية . بدأ لي بتعداد السكان حيث قال لسنا في حاجة للاحصاء "اليدوي" ففكل لحظة نعرف كم هو تعداد السكان (العدد الحالي زائد الولادات يطرح منهم الوفيات) . كل مواطن له معرف وحيد بداية من تاريخ ولادته اين درس ماذا اشتغل حالته المدنية الابناء الضرائب . سلسلة كاملة الى حين وفاته) مع العلم وان المعلومات ملك للدولة فقط في نطاق حماية المعطيات الشخصية . هنا تكمن قوة التحيين . اي عملية جديدة تحين في الوقت "ما فماش لعب" اما في تونس ، شي يحزن بصراحة . ما تعرفش قداش عندك بطالة مثلا ، معلومات غير محينة هاكم شفتو موضوع الموظفين متع 200 د بالخطأ . حقيقة فوضى و بالرغم ان هذه البرامج يمكن ان يقوموا بها تونسيين في الميدان ... لكن يتطلب ذلك قرار سياسي . فإلى متى يا ترى ؟
 
أعلى