فمّا حاجة يِلزمك تفهمها إلّي موش أي حاجة نحِبُوها تكون موجودة معانا وفي يدينا وإذا الحُب دقْ باب قلبِك مع شخص و ما نجحتش العلاقة معاه وإذا إنتِ تقول الشخص لي حبّيتوا كُنت عايشَ معاه في وهم وماكانِش في المُستوى وكُنت عايشَ معاه في قِمة السعادة و فجأة قُمت نِلقى السعادة وهم خلاني نحِل عيني من جديد على الحقيقة المُؤلمة أنا وقتها نقُلك إلّي كُل حاجة في الدنيا بِالمكتوب وإذا إنتِ إيمانِك بربّي قوّي يِلزمك تكون مؤمنة بِالقضاء والقدر إلّي ربّي يُحكُم فيهُم ويلزمك تكون مِتْيَقنَ إلّي ربّي يحبلك الخيروهو وَحدوا عالِم الغيب إنتِ تقول أنا حبّيتوا وهو محبنيش وماكانِش صادق أما في الواقع كيف تخمّم في المشكلة بَعْقَل مُؤمِن إلي ربّي يحِبْ الخير لعَبدوا وقتها تِفهم إلّي ربّي هُو جاعِل أسباب باش الشخص لِحبِّتوا إنتِ يُخطِأ معاك والإنسان ماهوش معصوم مِن الخطأ وكُل واحِد يشِد ثنيتُوا بعيد عالآخر،أنا كيف كُنت صغير أُمي ديما تقُلي كُلْ واحِد ربّي يعطيه على قد قلبُوا وأنا نقُلِك ليُوم إلِّي أيْ حاجة إنتِ حبّيتها وملقيتهاش معاك وفي يديك متِنساش ربّي إلّي يحبلك الخير و إحتِمال الشخص لِحبِتُوا ربّي شاف إلِي إنتِ إذا خذيتُوا ماكِش باش تعيش معاه فرحانَ وباش تصير حياتِك معاه موش لحياة لِتخلّيك نفسانيًّا فَرحانة ومرتاحة هاكَ علاش جعل ربّي أسباب وبعَدكُم على بعضكُم،نصيحة مني ليك(خوذ الراجِل لِيْحِبك وما تاخوش الراجِل لِتحِبُوا)