• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

شريط سينمائي تونسي جديد يثير قانون الإرث للنقاش

الحكاية فاشلة قبل أن تروى: تقول "نصف محبة" = "نصف حصة الميراث" !!
أي أن كاتب السيناريو يقيس المحبة بمقدار الميراث !!
أهكذا تقاس المشاعر عند أهل الفن و الثقافة ??
 
أليس لدى جماعة السينما مواضيع أخرى غير الجنس و العلاقات المشبوهة و محاربة الدين و المتدينين و تعرية النساء على الشاشات كما فعل أصحاب عصفور سطح و صيف حلق الوادي و غيرها ...
أنا أرى أن هؤلاء أناس سخروا أنفسهم لمحاربة الإسلام فلا أرى غير ذلك في أفلامهم.
يقول تعالى:" يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فان كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وان كانت واحدة فلها النصف ولابويه لكل واحد منهما السدس مما ترك ان كان له ولد فان لم يكن له ولد وورثه ابواه فلامه الثلث فان كان له اخوة فلامه السدس من بعد وصية يوصي بها او دين اباؤكم وابناؤكم لا تدرون ايهم اقرب لكم نفعا فريضة من الله ان الله كان عليما حكيما" (النساء الآية 11).
فالله يوصينا بهذه القسمة ثم يذكرنا فيقول لنا "ان الله كان عليما حكيما " ثم تأتي مخرجة أو ممثلة و تقول :
"ليس من الحكمة أو الشرع أو الإنسانية أن تحرم فتاة لأنها امرأة من ميراث هي الأولى به", فلا نملك إلا أن نقول لا حول و لا قوة إلا بالله.
 
أليس لدى جماعة السينما مواضيع أخرى غير الجنس و العلاقات المشبوهة و محاربة الدين و المتدينين و تعرية النساء على الشاشات كما فعل أصحاب عصفور سطح و صيف حلق الوادي و غيرها ...
فلا نملك إلا أن نقول لا حول و لا قوة إلا بالله.

QUOTE=taftaf2007;2459986][COLOR="Blue]

[B][SIZE="5"]هذه المواضيع التي تحقق لهم الشهرة

ليس في السينما فقط بل حتى في مجالات أخرى
و نحن بسذاجتنا ( باش ما نقولش كلمة أخرى ) نساعدهم في ذلك
يعني شوف سلمان رشدي و رسام الدنمارك و نوال السعداوي و غيرهم كانوا نكرة فحققوا شهرة بسببنا
ربما علينا العمل بما قاله الشافعي رحمه الله

إذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت

فإن كلمته فرجت عنـه وإن خليته كمداً يمـوت
[/B]
 
واضح أن هذه المرأة تتعمد تبديل الحقائق ومعاداة الشريعة من خلال أقوال كاذبة
صدقوني هي لا تعرف شيئا ولم تسال احدا من علماء الدين بل تتعمد الكذب عليهم إن كانت فعلت فبماذا أجابوها؟
لقد أصبحت مخالفة الشريعة عند البعض طريقا قصيرا للشهرة وبيع الدين رغبة في الدنيا
وماهذا الإفتراء حول وجود عريضة للمساوة في الإرث ولمن ستقدم؟ لمشرعي الأرض؟...
حقيقة أصبحت الفن -السينما-صفرا لا هم له سوى مخالفة الشرع احيانا بتفهات الغرائز الجامحة واحيانا بأشياء اخرى
ماذا تريد هذه المرأة تغيير شريعة الله ام أن ماقامت به وخسائره لاهدف منه؟
 
إلّي إحب يتشهر مالمخرجين الفاشلين
يسبّ الدّين
مافهمتش علاش المرأة المثقفة ديما قبيحة أو لسانها طويل في تونس


:bang:
 
يضهرلي إلي المخرجة والكاتبة نساء يبحثن في كيفية خلق ضاهرة تقسيم الارث بالتساوي حتى يتسنى لهما الحصول على منابهما من الارث بالتساوي ...موش عاجبهم التقسيم متاع ربي الي وضعه بحكمة
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن أعداء الإسلام الذين يهاجمون نظام الإرث في الإسلام ، ويدعون أن المرأة مظلومة ؛ لأن للذكر مثل حظ الانثيين ، فهذا ادعاء باطل ومردود عليه ، ولم يقصد به إلا الهجوم غير القائم على أساس من منطق أو تفكير ، فنظام الإرث في الإسلام نظام مثالي ، فهو إذ يقرر للمرأة نصف نصيب الرجل ، فإنه قد حقق العدالة الاجتماعية بينهما .

إن الإسلام عامل المرأة معاملة كريمة وأنصفها بما لا تجد له مثيلاً في القديم ولا الحديث ؛ حيث حدد لها نصيبـًا في الميراث سواءً قل الإرث أو كثر ، حسب درجة قرابتها للميت ، فالأم والزوجة والإبنة ، والأخوات الشقيقات والأخوات لأب وبنات الإبن والجدة ، لهنَّ نصيب مفروض من التركة .
قال تعالى : (لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَفْرُوضاً)[النساء/7] ، وبهذا المبدأ أعطى الإسلام منذ أربعة عشر قرناً حق النساء في الإرث كالرجال ، أعطاهنَّ نصيبـًا مفروضـًا ، وكفى هذا إنصافـًا للمرأة حين قرر مبدأ المساواة في الاستحقاق ، والإسلام لم يكن جائرًا أو مجاوزًا لحدود العدالة ، ولا يحابي جنسـًا على حساب *** آخر حينما جعل نصيب المرأة نصف نصيب الرجل ، كما في قوله تعالى : (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً)[النساء/11] .


فالتشريع الإسلامي وضعه رب العالمين الذي خلق الرجل والمرأة ، وهو العليم الخبير بما يصلح شأنهم من تشريعات ، وليس لله مصلحة في تمييز الرجل على المرأة أو المرأة على الرجل ، قال تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ)[فاطر/15] .

فقد حفظ الإسلام حق المرأة على أساس من العدل والإنصاف والموازنة ، فنظر إلى واجبات المرأة والتزامات الرجل ، وقارن بينهما ، ثم بين نصيب كل واحدٍ من العدل أن يأخذ الابن " الرجل " ضعف الإبنة " المرأة " للأسباب التالية :
1- فالرجل عليه أعباء مالية ليست على المرأة مطلقـًا .
فالرجل يدفع المهر ، يقول تعالى : (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً)[النساء/4] ، [ نحلة : أي فريضة مسماة يمنحها الرجل المرأة عن طيب نفس كما يمنح المنحة ويعطي النحلة طيبة بها نفسه ] ، والمهر حق خالص للزوجة وحدها لا يشاركها فيه أحد فتتصرف فيه كما تتصرف في أموالها الأخرى كما تشاء متى كانت بالغة عاقلة رشيدة .
2- والرجل مكلف بالنفقة على زوجته وأولاده ؛ لأن الإسلام لم يوجب على المرأة أن تنفق على الرجل ولا على البيت حتى ولو كانت غنية إلا أن تتطوع بمالها عن طيب نفس
يقول الله تعالى : (لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ مَا آتَاهَا…)[الطلاق/7] ، وقوله تعالى : (…وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ …)[البقرة/233] .
وقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حجة الوداع عن جابر رضي الله عنه : " اتقوا الله في النساء فإنهنَّ عوان عندكم أخذتموهنَّ بكلمة الله ، واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولهنَّ عليكم رزقهنَّ وكسوتهنَّ بالمعروف " .
والرجل مكلف أيضـًا بجانب النفقة على الأهل بالأقرباء وغيرهم ممن تجب عليه نفقته ، حيث يقوم بالأعباء العائلية والالتزامات الاجتماعية التي يقوم بها المورث باعتباره جزءًا منه أو امتدادًا له أو عاصبـًا من عصبته ، ولذلك حينما تتخلف هذه الاعتبارات كما هي الحال في شأن توريث الإخوة والأخوات لأم ، نجد أن الشارع الحكيم قد سوَّى بين نصيب الذكر ونصيب الأنثى منهم في الميراث قال تعالى : (…وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ…)[النساء/12] .
فالتسوية هنا بين الذكور والإناث في الميراث ، لأنهم يدلون إلى الميت بالأم ، فأصل توريثهم هنا الرحم ، وليسوا ****ً لمورثهم حتى يكون الرجل إمتدادًا له من دون المرأة ، فليست هناك مسؤوليات ولا أعباء تقع على كاهله .
بينما المرأة مكفية المؤونة والحاجة ، فنفقتها واجبة على ابنها أو أبيها أو أخيها شريكها في الميراث أو عمِّها أو غيرهم من الأقارب .
مما سبق نستنتج أن المرأة غمرت برحمة الإسلام وفضله فوق ما كانت تتصور بالرغم من أن الإسلام أعطى الذكر ضعف الأنثى ـ فهي مرفهة ومنعمة أكثر من الرجل ، لأنها تشاركه في الإرث دون أن تتحمل تبعات ، فهي تأخذ ولا تعطي وتغنم ولا تغرم ، وتدخر المال دون أن تدفع شيئـًا من النفقات أو تشارك الرجل في تكاليف العيش ومتطلبات الحياة ، ولربما تقوم بتنمية مالها في حين أن ما ينفقه أخوها وفاءً بالالتزامات الشرعية قد يستغرق الجزء الأكبر من نصيبه في الميراث.


هناك صور من الميراث تأخذ فيه المرأة أضعاف الرجل ، كما في قوله تعالى : (…فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ )[النساء/11] .
فهنا الأب يأخذ السدس ، وهو أقل بكثير مما أخذت البنت أو البنات ، ومع ذلك لم يقل أحد إن كرامة الأب منقوصة بهذا الميراث .
وقد تتفوق المرأة على الرجل في الميراث إذا كانت في درجة متقدمة كـ " البنت مع الأخوة الأشقاء ، أو الأب والبنت مع الأعمام " .
مثال : مات شخص عن " بنت وأخوين شقيقين " ، فما نصيب كل منهم ؟
الحل : البنت : 2/1 فرضـًا لانفرادها ، ولعدم وجود من يعصبها .
الأخوان الشقيقان : الباقي تعصيبـًا بالتساوي بينهما ، فيكون نصيب كل أخ شقيق 4/1 ، وهنا يكون نصيب أقل من الأنثى .
مثال آخر : مات شخص عن بنتين ، وعمين شقيقين ، فما نصيب كل منهم ؟
الحل : البنتان : 3/2 فرضـًا لتعددهنَّ ، ولعدم وجود من يعصبهنَّ بالتساوي بينهما ، فيكون نصيب كل بنت = 3/1 فرضـًا .
العمان الشقيقان : الباقي تعصبـًا ، فيكون نصيب كل عم = 6/1 ، وهنا يكون نصيب الذكر أقل من الأنثى .


منقول بتصرف​
 
السلام عليكم جميعا
ان هذا الموضوع و أمثاله كان دائما يعتبره اليساريون و من لف لفهم نقاط
ضعف في التشريع الاسلامي, يمكنهم من خلالها التسرب الى عقول المسلمين
و تشكيكهم في عقيدتهم.و قد كان رد الناس عموما تمسكهم بما فرض الخالق,
و زاد رد العلماء بأدلةو حجج دحضت كل مزاعمهم و أثبتت العدالة الالهية
في كل تشريعاته بما فيها حصص الارث.
بعض السينمائيين التونسيين انقضوا على هذه المحاور و تخصصوا فيها لعدة
أسباب منها رغبتهم في الاتصاف بالجرأة و الشجاعة في الطرح, جلب عدد كبير
من المتفرجين, و الأهم من كل ماسبق هو الحصول على تمويلات خارجية من
مؤسسات غربية تريد ظرب الاسلام و المسلمين من الداخل, فتمولهم و تفتح لهم
أبواب المهرجانات الغربية و الدولية, و تخصهم بالتشجيعات و الجوائز.
هؤلاء تونسيون دون أي شك, و ليس لنا أي حق في المزايدة عليهم و على تونسيتهم.
لكن هل لهم الحق في محاولة تشويه عقيدتنا و التشكيك في أهم ركائزها تحت غطاء
حرية الأبداع ؟
 

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أوّلا ربّي يهدي هذه "المخرجة"
لقد صار البحث عن الشّهرة والأموال غاية يدفن لأجلها البعض كلّ القيم والأخلاق، ويقبر ضميره ودينه لتحقيق هذا.

صاروا يطلبون رضا الغير بأغلى ما نملك، ناسين ومتناسين أنّ من طلب رضا المخلوق بمعصية الخالق ما كسب غير سخط الخالق والمخلوق سواءً.

وعلى حدّ علمي، ليست هذه المرّة الأولى الّتي تتعدّى فيها "السّينما التّونسيّة" على الدّين الإسلاميّ بلا حساب أو حتّى وقفة حازمة من ذوي السّلطات.

تخيّلوا لو أنّ شريطا إعتدى على شخصيّة ذات مكانة إجتماعيّةّ أو سياسيّة مرموقة، لقامت الدّنيا بأسرها تندّد وتستنكر وتطلب بالمعاقبة وإقامة العدل..
أمّا والبعض يتعامل مع المسألة بإعتبارها مُجَرَّدَ إعتداء على سنّة الله في خلقه.. فلا حول ولا قوّة إلاّ بالله
هو الّذي يمهل ولا يهمل




 
شريط سينمائي تونسي جديد يثير قانون الإرث للنقاش


سهام الماجري وهي طالبة في العشرينات من عمرها قالت إنها ترفض أن تكون القسمة بين الأبناء "لابد من تقنينها عبر تجاوز العقدة الدينية ولن يتم ذلك إلا باجتهاد رجال الدين".

أمال بن براهيم ، وهي تاجرة في الأربعينات من عمرها ترى الأمر من زاوية مختلفة بحيث قالت "أعتقد أن موضوع تقسيم الإرث هو قضية عائلية ولا تحتاج إلى تدخل فيها".

وأضافت "العائلات تعرف مصالح أبنائها وبالتالي فإنه لا لزوم لطرح القضية دينيا أو قانونيا".


المصدر


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

آراء ساذجة تدل على مدى الجهل الديني و المعرفي لهؤلاء الناس اللذين يعتقدون أنهم يحيطون بكل شيئ علما و يعرفون مصالحهم أين تكون أفضل من خالقهم فهل هناك غباء و عناد و تكبر أكبر من هذا ؟؟

عندما يتحدث أحد و يبدي رأيه في مسألة دينية و يقول أن الاسلام ظلم حق فلانة او الشريعة انتقصت حق لا ادري من او ان هذا الحكم الشرعي يجب تعويضه بحكم آخر كل هذه السخافات تذكرني بما قاله الله العظيم في سورة مريم ( كـــلا ســـنـــكـــتـــب مـــا يـــقـــول و نـــمـــد لـــه مـــن الــعــذاب مـــدا ** و نـــرثـــه مـــا يـــقـــول و يــــأتـــيـــنـــا فـــردا )

و أخرى تقول أنها قضية عائلية !! ( ههههههه )

ثم لا يجب ان نعطي الموضوع اكبر من حجمه فهو يبقى طرح سخيف لقضايا محسومة من اكثر من 1400 سنة فلنتركه حبيس صالات العرض و لا نكترث له و للقائمين عليه بالتالي سيحسون ان افلامهم و افكارهم لا تجلب انتباه الا الغبي و من والاه .
 
أعلى