بكل صراحة ولو اني ضد التحركات مثل إتحاد الخراب وغيرهم من الحيوانات ، لكن المواطنين العاديين إلي كيما هاذم أنا شخصية مساندهم وربي معاهم ، في هذي ال-10 سنوات الحوايج إلي تونس حصلتهم هي : مجابهة التحرش الجنسي ، الخمر حلال ، يا حاج اعطينا ترخيص الزطلة باش ننساو الفقر ، الآذان في الملاهي الليلية ، تعريف جديد لمعنى الزوالي و هو شخص لديه SMARTPHONE و FACEBOOK و فلوس باش يلعب دليلك ملك ويحتفل بعيد بابا نوال وراس العام و يقول هو فقري ، برامج عهر والخوض في أعراض الناس ، الكفر بنعم الله ، قلة المعروف ، حب المشاكل ، بوليس زاد إتغول بالفلوس والرشوة ، في المقابل ، نساء كبار في العمر في الريف يلوجو على الخبزة الحلال معرضين للخطر ، ناس زواولة في المناطق المهمشة إلي المذيعين الفاشلين يستعملوا فيهم كوسيلة للترفيه والضحك على نيتهم ، بالرسمي اان الوقت لقلب الموازين وأنا نقول ربي معاهم ، وما عادش تعملولنا غناية DéGAGE متاع العاصمة المتفرنسة ، كونو يد وحدة وقلب واحد لهدف واحد وهو حق المواطن في العيش في وطن يعتبر وطنوا ومهدوا وأصلو