• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر وطني الحكومة ستودع مشروع قانون أساسي جديد متعلّق بهيئة الاتصال السمعي البصري في آجال قريبة

D thiem

عضو مميز
إنضم
26 سبتمبر 2015
المشاركات
1.052
مستوى التفاعل
970
قالت وزارة حقوق الإنسان والعلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني، إن رئيس الحكومة، إلياس الفخفاخ، “طلب سحب عدد من مشاريع القوانين كانت معروضة على مجلس نواب الشعب، ومن بينها مشروع القانون الأساسي المتعلق بهيئة الإتصال السمعي البصري، وذلك في توافق تام بين الحكومة وعدد من الفاعلين الأساسيين في القطاع وخاصة النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين والهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي البصري”.

وأضافت الوزارة في بلاغ لها اليوم الجمعة 05 جوان 2020، أن “الحكومة ستودع مشروعا جديدا في آجال قريبة يكون قد استوفى جميع الإستشارات الواجبة وحظي بتوافق الأطراف المعنية ويكرّس دعائم دولة ديمقراطية توفر ضمانات حرية الصحافة والإعلام والتعبير”.



وات.
 
يحب يراجعه عندما قدمه للبرلمان نسي ان يلبس النظارات
 
ترضيات لن تنتهي
 
لا توجد حرية صحافة و اعلام حقيقيّة في تونس و ترتيبنا في العالم 72 ، و المعايير للتقدم في سلمّ الترتيب تستوجب الغاء الخطوط الحمراء و الغاء الرقابة .
نقد السياسيين لا يعني حرية و لا هو المؤشر الحقيقي لإستقلالية الإعلام ، اعلامنا يعيش على الدعم الحكومي و خطوط تحريره نقل أعمى لمحتوى وسائل اعلام خارج تونس ، مراسلونا بالخارج صفر .
الاعلام الحر لا قيود له حتى و لو كان المحتوى اصفر من اشعة الشمس.
 
مادام التلفزة و الاذاعة بالرخصة حكاية فارغة عبارة كوريا الشمالية

لا يحبو قناة ثقافية و لا اخبارية و لا سينما كان نمط كوري شمالي واحد

تجي غدوة تهز اوراقك كاملة للشايب اللجمي بعد يرفض المطلب تقلو علاش يقلك هكاكا أنا حر و كان عجبك :laugh:
 
لا توجد حرية صحافة و اعلام حقيقيّة في تونس و ترتيبنا في العالم 72 ، و المعايير للتقدم في سلمّ الترتيب تستوجب الغاء الخطوط الحمراء و الغاء الرقابة .
نقد السياسيين لا يعني حرية و لا هو المؤشر الحقيقي لإستقلالية الإعلام ، اعلامنا يعيش على الدعم الحكومي و خطوط تحريره نقل أعمى لمحتوى وسائل اعلام خارج تونس ، مراسلونا بالخارج صفر .
الاعلام الحر لا قيود له حتى و لو كان المحتوى اصفر من اشعة الشمس.
ماتنساش اعانات الفخ فاخ للمؤسسات الاعلامية زمن الكورونا و مقابل ذلك من بندير ههه
 
ماتنساش اعانات الفخ فاخ للمؤسسات الاعلامية زمن الكورونا و مقابل ذلك من بندير ههه
الاعلام يعيش على الاعلانات سواء مكتوب او مسموع او مرئي، الحرية انه لا شيء يمنع احد من اشهار بضاعته ، يعني اشياء ممنوعة نشرها في الدول المتخلفة ، صحيح هي غير اخلاقية و غير انسانية احيانا و لكن لها رواج منقطع النظير ، و كمثال بسيط المشروبات الكحولية فالشعب يشرب و السلعة تباع و القانون يمنع الدعاية لها ، صحيح اخلاقيا هو امر مرفوض او ان تنشر دعاية دعارة او اسلحة او دخان او مواد اخرى و لكنها في المطلق للأسف مؤشر للحرية فلا وصاية على احد ، تلك هي للأسف المعيار الحقيقي للحرية ، بضاعة و سوق و منتج و تسويق و ماركات .
اكيد لم نتعودّ على ذلك و صعب قبوله في مجتمع محافظ و لكن تلك هي طبيعة الاشياء في كوكب العرض و الطلب.
 
أعلى