- إنضم
- 30 جانفي 2014
- المشاركات
- 18.465
- مستوى التفاعل
- 49.019
-- لماذا ينزعجون من الإسلام و يشنون حربا إعلامية و عسكرية و حضارية ضده من بين كل العقائد و الديانات و الأفكار الأخرى ؟!.
-- لماذا قال الرئيس الأمريكي "نيكسون" مقولته الشهيرة بعد الحرب الباردة "هزمنا الشيوعية و حان دور الإسلام" و لم يختر البودية أو الهندوسية أو أي ديانة أخرى ؟! .
-- ما قصتهم مع الإسلام تحديدا ؟! ، و لماذا هو من بين كل ما هو موجود في الدنيا من عقائد مستهدف و أهله مضطهدون ؟!.
-- إليكم مثالا بسيطا يوضح لكم كل شيء و قِس على هذا المثال الباقي :
المرأة المتحجبة و الملتزمة فعليا بأخلاق الإسلام لا تزعج المارة في الطريق و لا تسبب المشاكل في المجتمع و ثبت أن المسلمة الملتزمة تعد الأقل إرتكابا للجرائم في الغرب ، لكن لماذا يكرهونها ؟! ، من الذي ينزعج من وجودها و ينزعج من إنتشار فكرة "الحجاب و أخلاقه" ؟! .
ببساطة إليك قائمة من المنزعجين أو المتضررين من إنتشار الحجاب و أخلاقه في أوروبا :
-- المستثمرين في مجال الدعارة و الجنس و السياحة الجنسية ( أتحدث عن مراكز دعارة ، ملاهي ، فنادق ، مناطق سياحية ، كازينوهات .. إلخ ) .
-- المستفدين المرتبطة أرباحهم بتجارة الجنس ( أتحدث عن شركات منتجة للأدوية الجنسية و الأدوات الجنسية ، تجارة المخدرات و الممنوعات ، تجارة الخمر ، القمار .. إلخ ) .
-- المستفيدين من الدخل الناتج عن السياحة الجنسية ( إنتعاش كل أنواع التجارة في الدول السياحية التي تستثمر في الدعارة و يترتب عنها إنتعاش قطاع الصناعة و الزراعة و باقي القطاعات ) .
-- المستثمرين في تجارة الملابس النسائية ، و أدوات الزينة .
-- معارض الأزياء و منتجيها .
-- منتجي الأفلام الإباحية و الأفلام السنيمائية و المسلسلات عموما ( الإعلام ) .
و القائمة طويلة لا تنتهي ، تستنتج منها فقط أن المرأة العارية عاهرة تعد مصدر دخل عظيم جدا للنظام الرأس مالي ، المرأة العاهرة هي كنز بالنسبة لأباطرة الرأس مالية في العالم ، المرأة العاهرة هي ثروة للنظام الإقتصادي العالمي ، المرأة العاهرة هي عبد مهم في سلسلة من عبيد الرأس ماليين الأوغاد الذين حولوا الإنسان إلى بطارية لنظامهم العالمي الربحي و العاهرة بطارية ممتازة تستهلك حتى النفاذ .
الإسلام بالحجاب و أخلاق الحجاب يحرمهم من هذه البطارية إنه يحرر المرأة من قبضتهم و يحررها من إستغلالهم ، أما هم فيردون عليه بالنسويات الغبيات اللواتي يخدعن النساء بوهم الحرية ، بينما يسقنهن إلى قيد العبودية و الإستغلال الجنسي .
-- جسدكِ ليس ثورة ، جسدكِ ثروة لا يريد الرأس ماليون خسارتها .
-- الإسلام يضربهم في النخاع ، إنه نظام أخلاقي إقتصادي سياسي ديني يقيدهم و يمنعهم من إستغلال الإنسان كبطارية ربحية من خلال إستغلال شهواته لكي يجمعوا المال ، الإسلام عدو لذوذ لهم إنه النظام النقيض لنظامهم تماما ، تصور أنهم بنوا إمبراطوريتهم المالية على أساس واحد و هو "الربى" و الإسلام يحرم الربى و يهدم بنوكهم على رؤوسهم .. لن يقبلوه لأنهم "حزب الشيطان" ، فإما هم أو الإسلام .
منقول
-- لماذا قال الرئيس الأمريكي "نيكسون" مقولته الشهيرة بعد الحرب الباردة "هزمنا الشيوعية و حان دور الإسلام" و لم يختر البودية أو الهندوسية أو أي ديانة أخرى ؟! .
-- ما قصتهم مع الإسلام تحديدا ؟! ، و لماذا هو من بين كل ما هو موجود في الدنيا من عقائد مستهدف و أهله مضطهدون ؟!.
-- إليكم مثالا بسيطا يوضح لكم كل شيء و قِس على هذا المثال الباقي :
المرأة المتحجبة و الملتزمة فعليا بأخلاق الإسلام لا تزعج المارة في الطريق و لا تسبب المشاكل في المجتمع و ثبت أن المسلمة الملتزمة تعد الأقل إرتكابا للجرائم في الغرب ، لكن لماذا يكرهونها ؟! ، من الذي ينزعج من وجودها و ينزعج من إنتشار فكرة "الحجاب و أخلاقه" ؟! .
ببساطة إليك قائمة من المنزعجين أو المتضررين من إنتشار الحجاب و أخلاقه في أوروبا :
-- المستثمرين في مجال الدعارة و الجنس و السياحة الجنسية ( أتحدث عن مراكز دعارة ، ملاهي ، فنادق ، مناطق سياحية ، كازينوهات .. إلخ ) .
-- المستفدين المرتبطة أرباحهم بتجارة الجنس ( أتحدث عن شركات منتجة للأدوية الجنسية و الأدوات الجنسية ، تجارة المخدرات و الممنوعات ، تجارة الخمر ، القمار .. إلخ ) .
-- المستفيدين من الدخل الناتج عن السياحة الجنسية ( إنتعاش كل أنواع التجارة في الدول السياحية التي تستثمر في الدعارة و يترتب عنها إنتعاش قطاع الصناعة و الزراعة و باقي القطاعات ) .
-- المستثمرين في تجارة الملابس النسائية ، و أدوات الزينة .
-- معارض الأزياء و منتجيها .
-- منتجي الأفلام الإباحية و الأفلام السنيمائية و المسلسلات عموما ( الإعلام ) .
و القائمة طويلة لا تنتهي ، تستنتج منها فقط أن المرأة العارية عاهرة تعد مصدر دخل عظيم جدا للنظام الرأس مالي ، المرأة العاهرة هي كنز بالنسبة لأباطرة الرأس مالية في العالم ، المرأة العاهرة هي ثروة للنظام الإقتصادي العالمي ، المرأة العاهرة هي عبد مهم في سلسلة من عبيد الرأس ماليين الأوغاد الذين حولوا الإنسان إلى بطارية لنظامهم العالمي الربحي و العاهرة بطارية ممتازة تستهلك حتى النفاذ .
الإسلام بالحجاب و أخلاق الحجاب يحرمهم من هذه البطارية إنه يحرر المرأة من قبضتهم و يحررها من إستغلالهم ، أما هم فيردون عليه بالنسويات الغبيات اللواتي يخدعن النساء بوهم الحرية ، بينما يسقنهن إلى قيد العبودية و الإستغلال الجنسي .
-- جسدكِ ليس ثورة ، جسدكِ ثروة لا يريد الرأس ماليون خسارتها .
-- الإسلام يضربهم في النخاع ، إنه نظام أخلاقي إقتصادي سياسي ديني يقيدهم و يمنعهم من إستغلال الإنسان كبطارية ربحية من خلال إستغلال شهواته لكي يجمعوا المال ، الإسلام عدو لذوذ لهم إنه النظام النقيض لنظامهم تماما ، تصور أنهم بنوا إمبراطوريتهم المالية على أساس واحد و هو "الربى" و الإسلام يحرم الربى و يهدم بنوكهم على رؤوسهم .. لن يقبلوه لأنهم "حزب الشيطان" ، فإما هم أو الإسلام .
منقول