• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

كيف يكون استرجاعنا لجثمان حنبعل منطلقا لاسترجاع تاريخنا و هويتنا

ما فماش بلاد اسمها ليبيا، طرابلس جزء من أرض تونس التاريخية و ترهونة و كل المدن الليبية، راجع الخرائط ما قبل الإستعمار
بورڨيبة و الڨذافي و السراج لكلهم توانسة....

طرابلس جزء من تونس بالضبط مثل ميلانو جزء من روما

مالة كان نمشيو بحدود زمان مافماش حاجة اسمها تونس فمّة الدولة الأمويّة من المحيط الى الصين.
بالله يزي بلا هزان ونفضان وتذاكي.
 
مالة كان نمشيو بحدود زمان مافماش حاجة اسمها تونس فمّة الدولة الأمويّة من المحيط الى الصين.
بالله يزي بلا هزان ونفضان وتذاكي
اعطيتك رأيي بكل إحترام و أحترمت أفكارك لكنك تركت الموضوع جانبا و تهجت عليا بأسلوب رخيص و استفزازي و هذا لوحده أكبر دليل أن بضاعتك مزجاة و أنك لا تفقه من الأمر شي، غير التعصب و التشدد
 
كان عندنا الرازي وبن سينا وبن الهيثم وبن البيطار وووو
زعمة هذا مدعاة للفخر؟
بالعكس هذا يبين مدى انحطاطنا وتأخّرنا, الجماعة اللي ذكرتهم وغيرهم اش عملوا واحنا اش عملنا
الفخر يكون بالإنجازات توّة مش بتاريخ الجدود اللي ضيّعناه.
 
بالضبط كيما الحوتة و الخمسة و الڨرن غزال في عهدنا، للتبرك و بيعان الريح للمراكب
أما في الواقع كانوا موحدين
بصراحة عداوها عليك المستشرقين و مؤرخي الغرب و حفظوك تاريخ مغلوط

اذن كانوا يؤمنون بتوحيد الربوبية مثل مشركي قريش و هي الاعتقاد بالله الواحد الذي خلق الكون و لا يؤمنون بتوحيد الالوهية و هو افراد الله بالعبادة و الطاعة و الدعاء و اعتقاد النفع و الضر و هذا لا يخرجهم من دائرة الشرك و الوثنية و ان كنت اعتقد ان ديانة القرطاجيين هي نفسها ديانة الفينيقيين و هي وثنية مركبة لا كوثنية العرب البسيطة و هي اعتقاد تعدد الالهة و لكل ظاهرة من الظواهر الطبيعية اله مخصوص مثل بعل و تانيت و عشتار تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا طبعا
 
اذن كانوا يؤمنون بتوحيد الربوبية مثل مشركي قريش و هي الاعتقاد بالله الواحد الذي خلق الكون و لا يؤمنون بتوحيد الالوهية و هو افراد الله بالعبادة و الطاعة و الدعاء و اعتقاد النفع و الضر و هذا لا يخرجهم من دائرة الشرك و الوثنية و ان كنت اعتقد ان ديانة القرطاجيين هي نفسها ديانة الفينيقيين و هي وثنية مركبة لا كوثنية العرب البسيطة و هي اعتقاد تعدد الالهة و لكل ظاهرة من الظواهر الطبيعية اله مخصوص مثل بعل و تانيت و عشتار تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا طبعا
بالضبط
 
أعلى