• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر إقتصادي تونس: غلة وفيرة من زيت الزيتون ترفع أرقام التصدير

sergio_fontella

نجم المنتدى
إنضم
2 جانفي 2017
المشاركات
4.506
مستوى التفاعل
8.288
تتجه تونس إلى تسجيل رقم صادرات مرتفع من زيت الزيتون (الذهب الأخضر)، بحلول نهاية الموسم الحالي 2019 - 2020.
يقول وزير الزراعة التونسي أسامة الخريجي إن بلاده صدّرت حتى اليوم قرابة 245 ألف طن بقيمة (515 مليون دولار)، متوقعا تجاوز الصادرات 300 ألف طن بحلول نهاية الموسم.
وكانت تصريحات صحافية، في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، لمدير عام الإنتاج الفلاحي بالوزارة عز الدين شلغاف، قال فيها إن صادرات البلاد من زيت الزيتون في موسم 2018 - 2019 قرابة 150 ألف طن.
وفي مقابلة مع "الأناضول"، أشار الخريجي إلى أن "تقديرات الإنتاج للموسم الحالي في حدود 400 ألف طن، "إذا وصلنا في آخر الموسم لتصدير 300 ألف طن، فإنه رقم جيد، يضاف له الاستهلاك المحلي 70 ألفا ومخزون بـ 30 ألف طن".

وأضاف الوزير أن "عمليات التصدير لم تنقطع، ولكنها شهدت اضطرابا في أول الموسم، والآن هي عملية مستأنفة، وحتى خلال فترة الحجر بسبب كورونا بقيت عمليات التصدير إلى السوق الأوروبية، التي هي حليفنا الأساسي، مستمرة"
وتشير توقعات وزارة الزراعة التونسية إلى إنتاج 250 ألف طن من زيت الزيتون للموسم المقبل، حيث أن "شجرة الزيتون لا تحافظ على نفس كميات إنتاجها كل موسم بسبب أنها زراعة بعلية (تعتمد على الأمطار)".
وبسبب الإنتاج الوفير لمحصول زيت الزيتون خلال الموسم الحالي، شهدت تونس بعض الإشكاليات بسبب تراجع الأسعار، إلا أنّ الدولة تداركت وتدخلت، بحسب الوزارة، "بإنشاء مخزونات لقبول الزائد من الإنتاج لدى الفلاحين من خلال القطاع الخاص وديوان الزيت (مؤسسة حكومية)".
وتمتلك تونس قرابة 90 مليون شجرة زيتون على مساحة مليون و800 ألف هكتار، وينطلق موسم جني الزيتون فيها عادة في نوفمبر/ تشرين الثاني، ويتواصل إلى بداية آذار/مارس، فيما يستمر موسم التصدير حتى أكتوبر/ تشرين الأول.

موسم الحبوب
ووصف وزير الزارعة التونسي حصيلة الموسم الحالي من الحبوب بالمتوسطة، نتيجة عوامل مناخية تمثلت في نقص الأمطار خلال شتاء هذا العام.
وأضاف أن "توقعاتنا لكل الكميات التي سيتم تجميعها هي 15 مليون قنطار، الموسم الفارط جمعنا 24 مليون قنطار.. هذا سيكرس عمليات التوريد في الموسم المقبل للحبوب من قمح صلب وقمح لين وشعير."
وعن أضاحي العيد، قال الخريجي إن"المتوفر من الأضاحي حوالي مليون و500 ألف وهو رقم يفوق الحاجة بكثير".
وأضاف أن "الاستهلاك في السنوات الماضية يتراوح بين 900 و950 ألفا، وقد تنخفض الحاجة بحكم الظروف الاقتصادية الراهنة للأسر التونسية الضعيفة والمتوسطة الدخل، بالتالي ليس هناك إشكال في توفر الأضاحي".
وتم الاتفاق على أسعار بيع الموسم الماضي والذي قبله، وهذا فيه مراعاة لوضعية العائلات التونسية، ومراعاة لما يتكبده المربي من ارتفاع نفقات التكاليف وخاصة الأعلاف.

alaraby
 
السياحة الرخيصة هي الحل
الاستثمارات في السياحة الفاشلة هي الحل
مساندة المستثمرين السراق في المجال السياحي هو الحل
السياحة متاع زوز فرنك هي الحل
 
الفلاحة في وضعها الحالي زادة مش حل يلزم تخدم عشر سنوات باش تتصلح.
السياحة الرخيصة هي الحل
الاستثمارات في السياحة الفاشلة هي الحل
مساندة المستثمرين السراق في المجال السياحي هو الحل
السياحة متاع زوز فرنك هي الحل
 
باش نخدمو فلاحةعلى قاعدة يلزمنا نشوفو حلول لمشكل ندرة المياه اولا.
لازم الرفع من القدرة التخزينية متاع السدود .. انشاء سدود جديدة والاعتناء بالقديمة الممتلءة بنسبة كبيرة بالطين وليس الماء ... لو ثمة إرادة انجمو نحققو الاكتفاء حتى كيف تمر على البلاد سنوات جفاف
 
الزيت زيتونة في تونس نهار يكون نقمة و نهار يكون نعمة .
 
تصدير الزيت غير معلب خسارة صافية للاقتصاد التونسي وهدية مجانية لمافيا مرسيليا..
ههه هذا مربط الفرس و لن يتكلم عليه أي مسؤول لأن المصالح الخارجية تصبح في خطر.
مع الذكر نسبة التعليب لا تتجاوز 6٪ و زيتنا يخلط مع الزيت الإسباني و الإيطالي ليصبح مذاقه أفضل
مثل الحديد يباع الكغ ب 200 مليم و عندما تصنع منه سكين يصبح يباع 100 د
 
أعلى