• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي موقع فرنسي: صاروخ إسرائيلي وراء انفجار بيروت

بعد قليل جدا من البحث "تييري ميسان" هو النسخة الفرنسية لـ"أحمد ساطور" و موقع "شبكة فولتير" ليس موقع إخباري أصلا بل هو مجرد "blog" شخصي يكتب فيه فقط صاحبه "أحمد ساطور الفرنسي" بصفة مناسباتية مرة كلما يحدث حدث مهم يكتب فيها نظريته حوله بؤسلوب خالف تعرف "استنادا على نظرية المؤامرة " و غايته في ذلك البحث عن الأضواء ...( فبحيث الحقيقة على هذا التافه مراجعة طبيب نفسي )
 



نظرية جديدة...
 



نظرية جديدة...
 
ممكن .... يعملوها اولاد الحرام!!
 
ممكن ياسر خاصة كيف تشوف قوة الإنفجار...لكن في كل الأحوال لبنان مسؤولة كحكومة علي صاير خاصة بعد تحذيرها قبل أيام من الحادثة الأليمة بخطورة الكميات الهائلة من نيترات الأمونيوم المخزنة بلا فائدة و التي قد تنفجر في أي وقت ...كل هذا لن يعيد أرواح الأبرياء الذين ماتوا و سيزيد في غرق بلد كان متمسكا بقشة ...
 
هيروشيما لبنان بفعل فاعل وإسرائيل هدَّدت بذلك مرارًا وتكرارًا
- لا فائدة من التحقيق والتدقيق شطر العالم تحت إمرة تل أبيب
هم بيننا يسطرون حياتنا يوجِّهون حُكامنا لذا يجب رميَ المنديل
ما يحِز في النفس كثرة المسلمين كغثاء السيل بدون عقيدة بَـت
 
الموقع المذكور عندو طبيعة conspirationniste يميل برشة لنظريات المؤامرة، ما اننجمش نعتمد عليه في التحاليل الموضوعية.
و بالنسبة للتحقيق نفسو مازال ما بداش.
اللي نعرفو هو أنو فرنسا طالبت بفتح تحقيق دولي (موش من السلط اللبنانية اللي الشعب ما ياثقش فيها) ، و بادرت بإرسال فريق بحث متخصص في المتفجرات سبقلو أنو أنجز تحقيق مشابه في حادثة تفجيرات تولوز 2002.
و بالتالي، توة من السابق لأوانو أنو نحكيو على أطراف محددة بدقة، في انتظار تقدم مسار التحقيق.
من اول نهار سمعت احد شهاد عيان قدام حانوتو اللي تفرقع ومعاه ولدو كبير قالو سمعنا صوت طيارة قبل الانفجار وانا تفرجت فيه في اخبار Tf1 بعد نهار من الانفجار
نزيد حاجة عمناول France 2 جابت حقائق من المخابرات الفرنسية dst وأعوان خدموا فيه وتوا متقاعدين ويشهدوا انو الفترة بين 70 و 90 اغلب العمليات لي وقعت في لبنان كانوا وراها هوما لزعزعة الأمن وحماية الصهاينة من المليشيات الوقت هذاكا
يعني المؤامرة والخدعة ماشيين في دمهم وعادي كي يطلب الخبر صحيح خاطر ما فمة حد رابح قد الصهاينة
 
أعلى