الحلّ السّهل هُوما جهلة....حدّ ماايحطّ روحوا مكانه و سبب الّي تعانيه البلاد هُو العقليّة هاذي....جيب أيّ انسان في العالم احبسوا بلا مورد رزق و في خطر هُو و عائلته و شوفوا يُخرج أم لا...عند االجهابذة امتاعنا لا لازم يُقعد غادي لين ايموت بحجّة المصلحة العامّة... كيما عون الحراسة الّى اتوفّى اليوم الرّاجل عدّاها أُسبوع املوّح في السّقيفة لا طلّت اعليه لا صحّة و لا رقم أخضر و لا بلديّة و لا سُلطات و لا وحدات مُختصّة حتّى مات و جات من بعد تونس العظيمة دفنتّوا.....لو كان جاء عندهم شعب يحاسب راهُوا مااوصلناش ناس تُخرج تحتجّ و اتعرّض حياتها و حياة غيرها للخطر أمّا حكّامهم تعرف شعبها لا يُحاسب ايسيّب البهيم حاشاك و ايشدّ في البردعة....ايحطّوا شعبهم في بيئة متخلّفة و يحسبوه حيوان و من بعد ايطالبوه بالوعي في المصائبعباد تحب ترجع تخدم يستناو في التحليل الثاني، نفذت عليهم الحلول