• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

علاش الاديب الفرنسي (Émile Zola (1840-1902 موش راجل؟ قصته مع Jeanne Rozerot و خيانته ل Alexandrine.

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
كنت انجم نبقى ساكت
اما حضرة جناب les frunisiens (الطابور الخامس الفرنسي و ابناء متعة فرنسا بتونس) اللي وطنيتهم لفرنسا اكثر من وطنيتهم لتونس
فرحانيين بتضرر المواطن التونسي اللي فرنسا تعامل فيه كخليجي في زيادة معاليم الدارسة بفرنسا و الاروبيين لا.
فرنسا تقري في جامعاتها بالانجليزية و تمنع ذلك في تونس.
العالم اجمع يتعلم الفرنسية بدون ادب فرنسي، احنا بالسيف التلميذ يلزم يقرا Honoré de Balzac, Emile Zola باش يتعقد باللوغة الفرنسية الجميلة، لكنها تصبح مملة و غير مفيدة لشي لاحقا، عكس الفرنسية التجارية و الطبية و العلمية و التقنية الخ

شخصيا بحكم كي التوانسة الكل قريت كل شي بالفرونسي كنت مركز مع الفرنسية و نتنقنها, لكن ماللي وصل عمري 16 17 عرفت اللي هي لغة لا طائل منها و تخليت عليها و وليت مركز عالانقليزية وتوة أتحدثها بطلاقة مفرطة و لي شهادة لغة من البريتيش كاونصل بمعدل يفوق حتى المختصين في اللغة الانجليزية, و كله تكوين عصامي لا نهار قريت في صونتر. فقط نازل عليها بالمطالعة (حاليا ما نقرى كان بالانجليزية) و بمشاهدة الأفلام و السيريات (مانتفرج في شي موش بالانجليزية) و الممارسة وين نتكلم بيها برشا (عندي برشا صحابي أجانب نكلمو بعضنا كل يوم و نتكلمو كان بالانجليزية), و زادة خدمتي الكل توة بالانجليزية. باش نعطي كل واحد حقو الفضل يرجع زادة الى أساتذة الانجليزية اللي قراوني مالكولاج لليسي كلهم كانو يحبوني برشا و يعملو جو كي نقرى عندهم و بقاو صحابي لتوة. (في الجامعة مانحضرش انجليزية لأنو مضيعة للوقت, بروفات تاعبين يقريو فينا مايضيوفش حاجة كبيرة, و رغم غياباتي ديما عندي أقوى أعداد حتى في إحدى المناظرات الوطنية)
الفرنسية حاليا نستعملها فقط وقت الضرورة وين مافماش خيار أخر. الفرنسيس بيدهم نحكي معاهم بالانجليزية نكالا بهم :emot15: تلقاني ميت عليهم بالضحك على الأكسون متاعهم المعوجة وكيفاش يوحلو مايلقاوش الكلام. :wink:
 
ايي نعم، و حطو لعصا فالعجلة للجامعة الجرمانية باش اكملو الاجيال القادمة لعق مؤخرة فيليب و جاك

God dammit
تبا لهم و لكل داعر يا صاح
 
نتفق مع صهر رمزي ثالث روماني :D
مع بعض المؤاخذات البسيطة والغير مهمة مقارنة بالفكرة العامة

مؤلف مفتاح السعادة ينتحر ومؤلف الدولة والقانون هارب من العدالة ومؤلف اسرار الحياة الزوجية الهنيئة خائن ويعنف زوجته ومؤلف حقوق الانسان لديه عبيد ومؤلف حقوق الحيوان لديه اقفاص طيور وحديقة حيوان مصغرة ومؤلف الجسم المثالي يزن 200 كغ الخ...
كيف بامكانك ان تصدق هؤلاء ناهيك عن الاستفادة من تجاربهم ان هم اصلا فشلوا في اجتيازها ؟
ان كان منبع الماء مسموم فان النهر برمته سام
 
الموضوع راقي جدا و شخصيا أؤمن ان فاقد الشيء لا يعطيه !

مثلا عادل إمام و أحمد بدير و كثير من اللحاسة هل يمكن ان يقنعك ادائهم و تمثيلهم؟

هل يمكن ان تقنعك خطبة السديس او محمد حسان ؟
هل هناك من يقنعه كلام الغنوشي و البحيري؟ هل هناك من يصدق الشيخ التكفيري وجدي غنيم ؟ هل هناك من يصدق اردوغان ؟ هل هناك من يقنعه كلام المغتصب طارق رمضان؟
 
السلام عليكم

ما يلى هذا مجرد وجهت نضر ...

اللغة و الثقافة الفرنسية بى فعل الإستعمار المشؤوم هو إرث مفروض علينا و لا يمكن التخلص من

قيوده ألا بى الإستفادة من جانبها الإيجابى لى تنمية ثقفتنا الموؤودة ...

فى هذا السياق , أذكر كاتب ياسين بأنه يعتبر الفرنسية ... butin de guerre

أنتج بى فضلها " نجمة " مثلا و اللذى ترجم كتابه إلا لغات عديدة ...


من جهة أخرى عندما نعرف أن شعراء المعلقات فى الكعبة أغلبهم من عصر الجاهلية

نعى أشياء كثيرة منها أنا العبقرية الثقافية من إبداع فى الجملية اللغوية مهما كان صاحبها هي تعتبر إرث إنسانى من

المفروض الإقتداء بى احكامها .
 
أنا واحد من ناس الكاتب هذا Zola ما نعرفوش و أول مرة نسمع بيه، رغم اللي أنا من الجيل القديم اللي قرينا كل شي بالفرنسية.
و ما نستغربش يطلع ديوث أو مخنث أو أي شي لأن الشعب الفرنسي يحب هؤلاء و الشعب الفرنسي اكثر شعوب العالم شذوذا و رذيلة.

ثم نحن في ثقافتنا العربية الإسلامية عنا آلاف الكتاب و الأدباء، نخير نقرا لأحمد أمين أو أنيس منصور أو أي كاتب نفهموا و نفهم تفكير على واحد شاذ
 
ووووه عليا، رجعلكم متع " إيديولوجيا الصحراء "

إيه سي الجهبذ، مالا علاش تبارك إلي " كان يعشق طفلة قاصر لحد الجنون " وتضحك على من تزوجها في الحلال؟ ومن يتبعون دينه؟
تي ماهو كقدر ربي لاعبها إلي أنت ماكش تابع الصحراء ومحايد، فهمتلا، كارك تكرهم الزوز، موش تحب واحد وتكره الثاني وتسبو في كل مندبة باش تبرد على البلحود إلي فيك
+
تي بالله العظيم موش كي تولي بلحود في الغرب، تي توليش مبلحد قدهم مليار مرة، راس مالك " Sand Nigger " كي تحك الركايب عندهم وفرينتك رايحة أدراج الرياح
:satelite:

ياخي ماكش أنت من كتيبة " الشيوخ المنافقون يقولون ما لا يفعلون إذا لا يؤخذ بكلامهم "
تي هاو كاتب فرنسي متعوس بن كلب يقول ما لا يفعل وتقدسوا فيه؟ إيه وينو القياس متعكم عليه، علاش ما تعملولوش كيف " الشيوخ " إلي تسبوا فيهم؟
:sm-think:

شاكك فيه يكون هو بيدو هاك البربري العنصري المنبت إيريك زمور
 
هذه هي صورة بروفايل القديمة للعضو اللامع @aladin1411
----------------------------------------------------------------------------------------------
لوحة "الخروج من القطيع" للرسّام البولنديّ توماس كوبيرا Tomasz Kopera
القطيع في اللوحة يأخذ شكل طابور من البشر، ملامحهم كئيبة وجامدة وهم أشبه ما يكونون بتماثيل من ثلج، متشابهون كون أفكارهم وعقلياتهم مقولبة ومؤدلجة.
شخص واحد مندفع بقوّة إلى خارج القطيع. لونه يختلف عن البقيّة.. إنه يتحوّل شيئا فشيئا إلى الأحمر، لون النار ورمز التحدّي والإصرار والتمرّد.
الرجل إلى أقصى اليمين يبدو وكأنه زعيم القطيع أو رمز السلطة، وهو يجاهد مع زميله للإمساك بالرجل الخارج وإعادته إلى بيت الطاعة، أي إلى حظيرة القطيع. زعيم القطيع يشدّه كي يبقى، فيما هو يشقّ طريقه منطلقا بكلّ قوّة للإنعتاق من الأسر الذي ضاق به.
ملامح وجه الرجل تعبّر عن المعاناة والألم، عيناه اللتان تصرخان، تحدّقان بشيء يراه من بعيد، قد يكون نجمه الهادي، حلمه الذي يريد بلوغه ليصبح إنسانا مختلفا ومتميّزا عن الآخرين.
الهارب من سجن القطيع في هذه اللوحة ربّما يصحّ فيه وصف أحدهم بأنه واحد ممّن قضوا معظم حياتهم وهم يعتقدون بأنهم يدافعون عن أفكارهم وقناعاتهم الخاصّة، ثم اكتشفوا أنهم كانوا يدافعون عن أفكار وتصوّرات زرعها في عقولهم أناس آخرون تخدم مصالحهم لا قضايا الإنسان !!:copy:
Aucune description de photo disponible.
----------------------------------------------------------------------------------------------
قطيع فرنسا les frunisiens موش طايق كيفاش تمسلوا الادباء متاع فرنسا او اي شخصية مردومة في Panthéon
ماذا بيه احفادو و احفاد احفادو يتمرجوا بقصة Germinal اللي قراها جدهم الغبي من زمان و هو فادد من passé-simple
 
شنية الحكاية هاذي؟؟؟؟

توة مش يقعد إلي يجي

يكتب في تيونيزياسات

بوه على خوه؟؟؟
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى