• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي قالت أنها كانت في حالة غضب : مستشارة السفير الفرنسي تحذف تدوينتها المسيئة لتونس و توضّح

و هل كانت تلك "دولة تونس" الحالية
هل حنبعل كان ه
و هل كانت تلك "دولة تونس" الحالية
هل حنبعل كان هاز علم تونس معاه
هل " طارق بن زياد" كان هاز علم تونس ايضا
لو كان كذلك لحسب الامر لتونس الدولة القائمة الان
لكن بما انه ليس كذلك فهو اذن محسوب علي الدولة الي كانت قائمة في زمنهم و التي لم تعد موجودة حاليا
اما الي احتل تونس الدولة القائمة اليوم فهي نفسها "فرنسا" الحالية بنفس علمها و نشيدها الوطني
و تاريخها الاستعماري شيئ متفاخر به هناك و لم يتم الاعتذار عنه
فالمقارنة ليست نفسها فبعض من شارك في جرائم فرنسا الاستعمارية مازال علي قيد الحياة فيها
هل مازال هناك ناس عاصرت عهد حنبعل و ما بعده علي قيد الحياة في تونس
ان كان كذلك معقول و من باب العدل احضرهم ليعتذروا اذن مقابل اعتذار فرنسا و غيرها
و لكن ان لم تجدهم فالاولوية لمن موضوع احتلاله أحدث
حرام عليک قسوت عليه اترک له من اين يتنفس
 
مستشارة السفير قالت إنها لا تمثل إلا نفسها وكانت في حالة غضب والنايب ايضا لا يمثل إلا نفسه وكان في حالة غضب...!!!! شخصيا انا ضد الاثنين...لكن لا يجب أن نرى بعين واحدة....لنذكر ان فرنسا أعادت منذ شهرين جماجم مجاهدين جزائريين كانت تضعهم في متحف لمدة اكثر من مائة عام!!!!! لنذكر ايضا ان المحكمة الأوروبية قالت ان الاستهزاء بالأديان والرسل ليست حرية تعبير...لنذكر أخيرا ان من يتحدث عن الهولوكوست مصيره معروف!!!!!!!
 
الحمد لله إنو تشليك العمل الديبلوماسي ليس حكرا على التونسيين فقط.
 
أعلى