قيل لحكيم إنّ فلانًا يذكرك بسوء
فقال خذوني الى منزله
فلما وصل الى منزل الرجل طرق الباب حتى خرج له
فتبسم في وجهه وقال: يا أخي لو سمحت خذني الى مكان ظليل لا يرانا فيه أحد ؟
فأخذ
فشدّه الحكيم و هرسه بطريحة نبّاشة الڤبور و عبّالهْ فمّه بالتراب
العبرة : ساعات الحكيم يبدا على اعصابه و روحه في خشمه مش ديما زاهي و يڤول في الحكم
حتى الحكيم راهو بشر سبحان الله