ما بُني على أساس سليم لا خوف عليه من الدهر، و بقاؤه أولى من زواله
و العكس صحيح فما كان أساسه ضعيفًا أجوف مهترئًا، سرع زواله و تهاوى
كذلك علاقات الناس بعضها ببعض
إذا ما بنيت على أساس صحيح نمت و إزدهرت و بقيت
و أول ذلك الصدق و الإخلاص
و ما أصحُّ من الصدق
سواء كان زوجك أو صديقك أو إبنك أو غيره، صادِقه، و تلك الصداقة هي أن تصدٌقه القول و النية
فالحق يبقى و الكذب زائل لا محالة و مآله أن ينكشف و تنعدم بذلك الثقة و تنقص المحبة و تقطع الروابط
الصدق و الكذب كمن له شجرتان، الأولى طيبة الثمار و الأخرى خبيثة مضرّة
فإختر أيهما تريد أن تسقي ف تنمو
فإن سقيت الأولى بالصدق و الإخلاص و الحق، جنيتَ ثمارها الطيّبة
و إن أنت سقيت الأخرى بالكذب و النفاق و سوء النية جنيت على نفسك عناء خبثها و مضرّة سُوءها
فإختر لنفسك و لصاحبك الخير و المنفعة و أسّس على صحٍّ سليم يدوم
و العكس صحيح فما كان أساسه ضعيفًا أجوف مهترئًا، سرع زواله و تهاوى
كذلك علاقات الناس بعضها ببعض
إذا ما بنيت على أساس صحيح نمت و إزدهرت و بقيت
و أول ذلك الصدق و الإخلاص
و ما أصحُّ من الصدق
سواء كان زوجك أو صديقك أو إبنك أو غيره، صادِقه، و تلك الصداقة هي أن تصدٌقه القول و النية
فالحق يبقى و الكذب زائل لا محالة و مآله أن ينكشف و تنعدم بذلك الثقة و تنقص المحبة و تقطع الروابط
الصدق و الكذب كمن له شجرتان، الأولى طيبة الثمار و الأخرى خبيثة مضرّة
فإختر أيهما تريد أن تسقي ف تنمو
فإن سقيت الأولى بالصدق و الإخلاص و الحق، جنيتَ ثمارها الطيّبة
و إن أنت سقيت الأخرى بالكذب و النفاق و سوء النية جنيت على نفسك عناء خبثها و مضرّة سُوءها
فإختر لنفسك و لصاحبك الخير و المنفعة و أسّس على صحٍّ سليم يدوم