ايلوموا في الاتّحاد و النّقابات رغم الّي سبب تقوية الاتّحاد و الّي من مصلحتها قوّة الاتّحاد هي الأحزاب الحاكمة..الأحزاب الحاكمة هيّ من ضاعفت الأُجور بجرّة قلم و من تلقاء نفسها و قوّات الاتّحاد... الأحزاب الحاكمة من مصلحتها قوّة القاضي و البوليسي و الاتّحاد و عملت كلّ ماتقدر لتوسيع دائرة المصلحة مع النّاس الّي قادرة تخدم امعاهم و تحكم بيهم باش اتسيطر على المُجتمع أو اتحيّد جُزء منّوا في صفّها و هو الجُزء الّي قادر ايعطّل دواليب الدّولة ....لو وسّعت دائرة المصلحة على كلّ أفراد الشّعب و هذا غير قادرة اعليه راكم الان في دولة ديمقراطيّة لا دولة استبداديّة... من يحكم قام بتوسيع قاعدة المصلحة واعرف كيفاش يجعل وجوده من مصلحة عديد الأطراف و لو هُوما يكرهوه و ضدّوا...من يحكم ايساعدوا اتّحاد قويّ يتفاوض امعاه و اعتصامات منظّمة و مُتحكّم فيها خير ماايولّي الاتّحاد في الشّارع و مُساند لمئات الالاف العاطلين و الفُقراء و امقوّيهم و لكن بفضل الاتّفاق مع الاتّحاد و تبادل المصالح قاعدة الدّولة تستفرد بالفقراء و العاطلين في ظلّ صمت الاتّحاد و اخرج الشفّي مرّة صراحة و قال ماايهمّنا كان منظورينا....تونس محكومة بالمصلحة و غالط الّي في ماشي في بالوا أنّ من يحكم ضدّ الاتّحاد و ماتاخذوا شيئ بالظّواهر...الاتّحاد شرط على الرّئيس ماايصوّرش لقاءاته امعاهم لأنّوا مايُقال في العلن ليس نفسه في السرّ و مصلحتهم الكلّ مع بعضهم و الدّول الاستبداديّة الفقيرة مااتنجّم تحكم كان بالنّقابات و القطاعات الّي اترضّيهم و تضرب الأغلبيّة الباقية....