العلي المنصور
عضو
- إنضم
- 8 مارس 2021
- المشاركات
- 120
- مستوى التفاعل
- 240
"إنه أمر مخز" تقول نائبة اشتراكية بالبرلمان الأوروبي، و"ليست الطريقة التي يجب أن تدار بها العلاقة بين تركيا والاتحاد الأوروبي" يقول نائب آخر، عن "إهانة" بروتوكولية تعرضت لها رئيسة المفوضية الأوروبية خلال لقاء أردوغان.
تعرضت السياسية الألمانية، رئيسة المفوضية الأوروبية الأوروبية أورزولا فون دير لاين لإهانة بعدما اضطرت إلى الجلوس على مقعد جانبي خلال اجتماع عقدته ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة مساء أمس الثلاثاء.
وأثار المشهد، الذي تم تصويره، جدلا وغضبا في بروكسل. وقال المتحدث باسمها إريك مامر الأربعاء (السابع من أبريل/ نيسان 2021) "فوجئت الرئيسة فون دير لاين (بالموقف) فقررت التغاضي وإعطاء الأولوية للجوهر. لكن هذا لا يعني أنها لا تولي أهمية للحادثة".
وتمتمت وزيرة الدفاع الألمانية السابقة وبدت ذاهلة في الفيديو، الذي انتشر على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي. وظهرت لا تعرف أين تجلس بينما جلس رئيس المجلس الأوروبي والرئيس التركي على كرسيين يتوسطان القاعة. وجلست بعد ذلك على أريكة قبالة وزير الخارجية التركي، الذي يعدّ منصبه أدنى منها في التسلسل الهرمي للبروتوكول.
وقال المتحدث باسمها "تتوقع السيّدة فون دير لاين أن تعامل وفقا لقواعد البروتوكول وطلبت من مكتبها ضمان عدم تكرار هذا النوع من الحوادث في المستقبل". وأوضح أنّ "رئيسي المؤسستين (الأوروبيتين) لهما رتبة البروتوكول نفسها". ومع ذلك، قال المجلس الأوروبي إنّ لرئيسه الاسبقية على مستوى البروتوكول الدولي.
المصدر DW
تعرضت السياسية الألمانية، رئيسة المفوضية الأوروبية الأوروبية أورزولا فون دير لاين لإهانة بعدما اضطرت إلى الجلوس على مقعد جانبي خلال اجتماع عقدته ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة مساء أمس الثلاثاء.
وأثار المشهد، الذي تم تصويره، جدلا وغضبا في بروكسل. وقال المتحدث باسمها إريك مامر الأربعاء (السابع من أبريل/ نيسان 2021) "فوجئت الرئيسة فون دير لاين (بالموقف) فقررت التغاضي وإعطاء الأولوية للجوهر. لكن هذا لا يعني أنها لا تولي أهمية للحادثة".
وتمتمت وزيرة الدفاع الألمانية السابقة وبدت ذاهلة في الفيديو، الذي انتشر على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي. وظهرت لا تعرف أين تجلس بينما جلس رئيس المجلس الأوروبي والرئيس التركي على كرسيين يتوسطان القاعة. وجلست بعد ذلك على أريكة قبالة وزير الخارجية التركي، الذي يعدّ منصبه أدنى منها في التسلسل الهرمي للبروتوكول.
وقال المتحدث باسمها "تتوقع السيّدة فون دير لاين أن تعامل وفقا لقواعد البروتوكول وطلبت من مكتبها ضمان عدم تكرار هذا النوع من الحوادث في المستقبل". وأوضح أنّ "رئيسي المؤسستين (الأوروبيتين) لهما رتبة البروتوكول نفسها". ومع ذلك، قال المجلس الأوروبي إنّ لرئيسه الاسبقية على مستوى البروتوكول الدولي.
المصدر DW