الخلاصة الشائعات التي تسربت قبل فترة ليست بالبعيدة و مصدرها اروقة قصر الايليزيه عن فرنسا ستستبدل وجودها العسكري في مالي بقوات نظامية لدولة ذات قوة اقليمية يحكمها الوبي الفرنكوفوني (في إشارة حينها للجزائر) لتقاتل بالوكالة عنها في مالي و لحماية استنزاف و اغتصاب الشركات الفرنسية للثروات هناك...و حينها الجزائر نفت وجود مفاوضات اصلا..
لكن تصريح مكرون اكد ما كان يروج من تسريبات و حسب ما يروج من اخبار فالقوة التي ستحارب بالوكالة عن فرنسا ستكون مركبة في معضمها من قوات تابعة للجيشين الجزائري و المغربي