هناك فتوى في الدر الثمين ـ الميارة الكبرى ـ بأن العروس التي تزين شعرها ليس عليها غسل رأسها لما في ذلك من إتلاف المال ، ويكفيها المسح . خير لها من ترك الصلاة مدة ثم تقضيها إن لم تعجز عن ذلك ، وطهارة مائية ناقصة أولى من التيمم .هل تغسل العروس شعرها كاملا في غسل الجنابة في الأيام الأولى للزفاف أم تكتفي بالمسح على الرأس دفعا للمشقة و حفاظا على المال اذ أن تكلفة الزينة باهضة الثمن ؟
جازاك الله عنا خيرا و رحم الله الشيخ عبد السلام الزوزيهناك فتوى في الدر الثمين ـ الميارة الكبرى ـ بأن العروس التي تزين شعرها ليس عليها غسل رأسها لما في ذلك من إتلاف المال ، ويكفيها المسح . خير لها من ترك الصلاة مدة ثم تقضيها إن لم تعجز عن ذلك ، وطهارة مائية ناقصة أولى من التيمم .
هناك فتوى في الدر الثمين ـ الميارة الكبرى ـ بأن العروس التي تزين شعرها ليس عليها غسل رأسها لما في ذلك من إتلاف المال ، ويكفيها المسح . خير لها من ترك الصلاة مدة ثم تقضيها إن لم تعجز عن ذلك ، وطهارة مائية ناقصة أولى من التيمم .
و ماذا عن قول رسول الله صلى الله عليه و سلم "إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معاصيه. وفي رواية عن الطبراني، والبزار، وابن حبان: كما يحب أن تؤتى عزائمه. والحديث حسنه الألبانييقول ابن الصلاح في فتاويه: «ومن تتبع ما اختلف فيه العلماء وأخذ بالرخص من أقاويلهم تزندق أو كاد».
ويقول ابن القيم في «إعلام الموقعين» ج4 ص 211 «وبالجملة فلا يجوز العمل والإفتاء في دين الله بالتشهي والتخير وموافقة الغرض».
ويقول الإمام الشاطبي المالكي في «الموافقات» ج 4 ص 145 «تتبع الرخص ميل مع أهواء النفوس، والشرع جاء بالنهي عن اتباع الهوى، وتتبع الرخص مضاد للأصل المتفق عليه، وهو «فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول» (النساء: 59)، وموضع الخلاف موضع تنازع، فلا يصح أن يرد إلى أهواء النفوس، بل إلى الشريعة».
من أجل ذلك فإن الإمام الأوزاعي يقول «من أخذ بنوادر العلماء (فتاويهم الشاذة) خرج من الإسلام، ومما ينسب إليه قوله:
المال يذهب حله وحرامه
يوماً وتبقى بعد ذا آثامه
ليس التقي بمتق لإلهه
حتى يطيب طعامه وكلامه
قال ابن عبد البر: لا يجوز للعامي تتبع الرخص إجماعاً.
وإليه ذهب ابن حزمٍ، والغزاليُّ، والنوويُّ، والسُّبكي، وابنُ القَيِّم، والشاطبي...
ونقل ابن حزمٍ وابن عبد البرِّ الإجماعَ على ذلك.
والله فاتك خير كثير وراحت عليك نومة يا اخت اليزابات..سبحان الله.. والله اول مرة نسمع الفتوى. الله يجزيك خير
يا حبيبي كيف تقرا كلامي افهم مليح شني الكلام اللي اقتبستو وتبينو وماتجيبش حديث موش في بلاصتو فليس المقصود بأخذ الرخص : تتبع رخص المذاهب الفقهية وأقوال العلماء ، واختيار الأسهل منها كيفما انتي فيبالك ، بل المراد الرخص الشرعية التي جاء الدليل الشرعي بالترخيص فيها. موش حسب الأهواء والشهوات ومعلوم كيفية الغسل من الجنابة كيف تتم ماتورطش روحك في تبييض الرخص اللي الناس تحب وتشتهيها حسب أهواؤها هذا ليس من كلام نبي الله صلى الله عليه وسلم قالو رخصة من عالم وفقيه. لقيت اختلاف قائم بين العلماء ارجع للكتاب والسنة واعطيني دليل يبيح للمرأة حديثة الزواج انها لا تغسل والا تمسح على رأسها عند الجنابة بالصفة اللي قال عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم مخافة اللي قلتوه اتلاف المال عند اتلاف زينة والا تسريحة شعرها، ويزينا من الجدل في دين الله الحلال بيَّن والحرام بيَّن تحبو العباد تاخو من الرخص موش من قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم اعطيني اش قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الاغتساال من الجنابة وفي الحالة اللي يحكي فيها السائل هاني نستنى فيك.و ماذا عن قول رسول الله صلى الله عليه و سلم "إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معاصيه. وفي رواية عن الطبراني، والبزار، وابن حبان: كما يحب أن تؤتى عزائمه. والحديث حسنه الألباني
تتبع الرخص المذموم الي تحكي عليه انت هو التأرجح بين المذاهب و التلاعب بينها في اخذ الاحكام الدينية التي توافق رغبة الشخص و ليس تتبع الرخص الشرعية التي قامت عليها الادلة
على اساس العلماء قاعدين يعطو في الفتاوى من لبنات افكارهم و عندهم دين اخر يجيبو منه في الفتاوى !!لقيت اختلاف قائم بين العلماء ارجع للكتاب والسنة