-حمد لله تاكل فيه ما غير ما يجيك من تركيا هههههه
جريدة لوموند الباريسية الصادرة في 19 جوان 2019 نددت بمخاطر مبيد الحشرات «كلوربيريفوس» (Chlorpyrifos) الذي ثبت علميا أنه يسبب تأخرا في حاصل الذكاء لدى الأطفال الذين يكونون عرضة له عند تناولهم المواد الغذائية غير المصنعة التي تحتوي على هذا المبيد. و ذكرت لوموند أن تونس تأتي في المرتبة الثالثة بعد اللاوس وقبرص في قائمة البلدان المصدرة لأوروبا منتوجات فلاحية تحمل هذه المادة الممنوعة من قبل 8 بلدان أوروبية. ذلك يهدد أطفالنا وقدرتنا على تصدير منتوجاتنا نحو أوروبا. وأنا أتساءل أين منظمة الفلاحين. لماذا لا تتحرك وهي تعلم بخطورة «الكلوربيريفوس»؟ هل يمس ذلك بمصالح معينة؟ هذه المادة موجودة في 5 مبيدات مصرح بها من قبل وزارة الفلاحة التونسية في قائمة أكتوبر 2017 ولا تحرك ساكنا لمنع هذا السم المنتشر في المحيط و الحقول الزراعية.