إلى الدكتور رزقي لو سمحت

SSAMOUHA

عضو نشيط
إنضم
23 أفريل 2008
المشاركات
223
مستوى التفاعل
215
:besmellah1:

أنا أم لإبنة تبلغ من العمر عام و ثلاثة أشهر و أريد إن شاء الله أن يكون لي ابن آخر و لكن عندي تساؤل هل فعلا أن الحمل عفوا على التعبير ينشح الحليب من صدر الأم.
أنا أتساؤل لأن إبنتي متعلقة كثيرا بصدري و لا أستطيع أن أقطع عليها ما أمرنا الله به.
أرجو أن تجيبنا أخي على تساؤلي و شكرا مسبقا لتفهمك و رحابة صدرك.
 
:besmellah1:

لا اعرف لما لم تجاوبني اخي الرزقي علا المانع خيرا.

لو سمحت لو كان هنالك طبيب يمكن ان يجاوبني.

مع الشكر مسبقا.
 
Une nouvelle grossesse n'impose pas le sevrage du bébé allaité !
* Pour une grossesse normale, allaiter ne présente pas de risques pour le foetus.
* Le lait est « toujours bon », même s'il disparaît peu à peu pour être remplacé par du colostrum, en général pendant le second trimestre de la grossesse. Cela peut décourager certains enfants et les amener à se sevrer, mais des tas d'autres continuent allègrement à téter.
* Côté maman, une plus grande sensibilité des seins et des mamelons est possible mais pas obligatoire ; certaines mères peuvent éprouver des sentiments négatifs pendant les tétées.
La décision de pratiquer un co-allaitement appartient à la maman.

Ceci répond bien à ta question madame.
 
إذا حدث التبويض اثناء فترة الإرضاع يطرأ على تركيب حليب الثدي تغيرات مفاجئة تستمر لمدة (5 - 6) أيام قبلها و6 - 7 أيام بعدها، وتتناول هذه التبدلات زيادة كثافة كل من الصوديوم والكلور مع نقص كثافة كل من البوتاسيوم واللاكتوز والجلوكوز. أما إذا تم الحمل اثناء فترة الرضاعة فإن التغيرات المذكورة الطارئة على الحليب تؤدي إلى نقص تدريجي في فعالية الثدي الافرازية والاستقلامية وصفوة القول ان أفضل غذاء للوليد هو حليب الأم وبالرغم من ان الدر يبدأ ضعيفاً نوعاً ما إلا ان استمرار الإرضاع يؤدي إلى زيادة الحليب اضافة إلى تسريع انطمار الرحم وعودة الرحم والأعضاء الأخرى إلى حجمها الطبيعي وذلك بفعل هرمون الاوكسوتوسين المفرز انعكاسياً اثناء عملية مص الحلمة.

تفرز معظم الأدوية التي تتناولها المرضع مع حليبها ويؤثر على افرازها عوامل عديدة منها كثافة الدواء من مصل الدم ومقدار ما يتمسك منه بالبروتين وPH الحليب والبلاسما ودرجة تشرده وانحلال الدهون وأخيراً وزنه الذري. ولا تفوق مقادير الأدوية فيه بصورة عامة ما هي عليه في مصل المرضع. لذلك فكميات العلاج التي يهضمها المولود اثناء الرضاعة قليلة عادة. على أن بعض الأدوية ينصح بعدم استعمالها من قبل المرضعات خشية تأثيرها على الرضيع وهي الامينوبترين والبروموكريبتين والسيمتديق والسايكوفوصا مايد وأملاح الدهب والثيوراسيل.
و في النهاية يمكن القول أن الحمل أثناء فترة الرضاعة يجفف حليب الأم رويدا رويدا و قد يكون هذا عاملا مساعدا لك ان فكرت بالفطام ...

ربي باركلك في بنتك ان شاء الله و يرزقك باذنه بالذرية الصالحة...
 
إذا حدث التبويض اثناء فترة الإرضاع يطرأ على تركيب حليب الثدي تغيرات مفاجئة تستمر لمدة (5 - 6) أيام قبلها و6 - 7 أيام بعدها، وتتناول هذه التبدلات زيادة كثافة كل من الصوديوم والكلور مع نقص كثافة كل من البوتاسيوم واللاكتوز والجلوكوز. أما إذا تم الحمل اثناء فترة الرضاعة فإن التغيرات المذكورة الطارئة على الحليب تؤدي إلى نقص تدريجي في فعالية الثدي الافرازية والاستقلامية وصفوة القول ان أفضل غذاء للوليد هو حليب الأم وبالرغم من ان الدر يبدأ ضعيفاً نوعاً ما إلا ان استمرار الإرضاع يؤدي إلى زيادة الحليب اضافة إلى تسريع انطمار الرحم وعودة الرحم والأعضاء الأخرى إلى حجمها الطبيعي وذلك بفعل هرمون الاوكسوتوسين المفرز انعكاسياً اثناء عملية مص الحلمة.

تفرز معظم الأدوية التي تتناولها المرضع مع حليبها ويؤثر على افرازها عوامل عديدة منها كثافة الدواء من مصل الدم ومقدار ما يتمسك منه بالبروتين وPH الحليب والبلاسما ودرجة تشرده وانحلال الدهون وأخيراً وزنه الذري. ولا تفوق مقادير الأدوية فيه بصورة عامة ما هي عليه في مصل المرضع. لذلك فكميات العلاج التي يهضمها المولود اثناء الرضاعة قليلة عادة. على أن بعض الأدوية ينصح بعدم استعمالها من قبل المرضعات خشية تأثيرها على الرضيع وهي الامينوبترين والبروموكريبتين والسيمتديق والسايكوفوصا مايد وأملاح الدهب والثيوراسيل.
و في النهاية يمكن القول أن الحمل أثناء فترة الرضاعة يجفف حليب الأم رويدا رويدا و قد يكون هذا عاملا مساعدا لك ان فكرت بالفطام ...

ربي باركلك في بنتك ان شاء الله و يرزقك باذنه بالذرية الصالحة...

أخي هذا خارج عن الموضوع ، فأنت نقلت نصا عن الرضاع بصفة عامة والأخت تريد أن تعرف تأثير الحمل على الر ضاعة
شكرا على مرورك
 
أعلى