صحيفة صينية: ماكرون "فتح النار" على الولايات المتحدة
قالت صحيفة "هوانكيو شيباو" الصينية المختصة بالشؤون الدولية، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فتح النار على واشنطن واتهمها بتصدير موارد الطاقة بأسعار أعلى بكثير من أسعارها المحلية.
وأضافت الصحيفة في مقالتها: "استغلت الولايات المتحدة، أزمة الطاقة في القارة الأوروبية وزادت صادرات الغاز والنفط إلى أحجام غير مسبوقة. ولكن الأوروبيين يعتبرون أن الأمريكيين ينهبونهم في هذا الوضع الطارئ".
ونقلت الصحيفة كلمات وزير المالية الفرنسي برونو لو مير: "لا يمككنا قبول واقع أن شركاءنا الأمريكيين يبيعون لنا الغاز الطبيعي المسال أغلى أربع مرات من السعر المحدد لشركاتهم. لا يجوز أن نسمح للولايات المتحدة ببسط هيمنتها الاقتصادية على حساب أوروبا".
ولاحظت الصحيفة أنه بفضل بيع موارد الطاقة إلى أوروبا، تمكنت واشنطن مؤقتا من وضع حد "للركود التقني" في البلاد، حيث زاد الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثالث بنسبة 2.6 بالمائة على أساس سنوي. وشددت المقالة على أن الفضل في هذا التعزيز للاقتصاد الأمريكي يرجع بالكامل تقريبا إلى زيادة الصادرات.
المصدر: نوفوستي
يرى الكولونيل المتقاعد دوغلاس ماكغريغور في مقال له بـ The American Conservative، أن "الناتو" لن يكون قادرا على هزيمة الجيش الروسي، وأن على بايدن ألا يرتكب أخطاء نابليون في روسيا.
لهذا لا ينبغي لواشنطن وحلفائها، وفقا له، التقليل من شأن القوة العسكرية لروسيا، والتدخل في الوضع بأوكرانيا، معربا عن شكوكه حول قدرة التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية على حشد الوسائل العسكرية اللازمة للسيطرة على الجيش الروسي.
والكولونيل المتقاعد دوغلاس ماكريغور من أقدم الكتاب في The American Conservative (المحافظ الأمريكي)، والمستشار السابق لوزير الدفاع في إدارة ترامب، ومحارب قديم، ومؤلف لخمسة كتب.
ويتابع ماكريغور في مقاله: "عندما بدأ نابليون حملته عام 1812 لغزو روسيا، قاد أكبر "تحالف بين الراغبين" في التاريخ، وإضافة إلى جوهر ذلك التحالف الفرنسي، كان هناك أكثر من 400 ألف جنديا إيطاليا وهولنديا وألمانيا وبولنديا، وبخلاف الفرنسيين لم يكن البقية بنفس الحماس، كان حلفاء نابليون وحدهم حريصين حقا على السير نحو موسكو".
ويصف ماكريغور قوة نابليون متعددة الجنسيات حينما وصلت إلى موسكو، وانخفض قوتها الغازية إلى النصف بعد المعارك الباردة والمدمرة والإرهاق والمرض وسوء التخطيط اللوجستي، لم يمض وقت طويل قبل أن تنهزم بروسيا وحلفاؤها الألمان الشماليون أمام الروس، بينما هجر الباقون (باستثناء البولنديين) أو ماتوا في طريقهم إلى أوطانهم.
ويكتب ماكغريغور: "اليوم، يبدو أن بايدن في البيت الأبيض يفكر مجددا في استخدام قوة متعددة الجنسيات تستهدف روسيا. حلف (الناتو) غير قادر على التوصل إلى قرار بالإجماع بالتدخل عسكريا لدعم أوكرانيا في حربها مع روسيا. ولكن كما أشار ديفيد بتريوس مؤخرا، فإن الرئيس وجنرالاته يقيمون (تحالف الراغبين) الخاص بهم، والتي يزعم أن التحالف سيتألف بشكل أساسي، وليس حصرا، من القوات البولندية والرومانية، مع وجود الجيش الأمريكي في جوهره، للعمل في أوكرانيا".
ويشير الكاتب إلى أن جميع الحملات العسكرية تنجح أو تفشل على أساس الافتراضات الاستراتيجية التي تدعم التخطيط والتنفيذ التشغيلي. وبدون معرفة تفاصيل المناقشات الجارية، لا يزال من الممكن طرح أسئلة حول "الغرض التشغيلي المقترح للتحالف، والطريقة، والحالة النهائية".
ويتابع: "أولا، ما هو الهدف من التحالف؟ هل الهدف طرد القوات الروسية من الأراضي الأوكرانية؟ هل الهدف هو تعزيز خطوط الدفاع الأوكرانية وتحقيق وقف إطلاق النار من أجل المفاوضات؟ أم أن التحالف مجرد أداة لجر بقية أعضاء حلف (الناتو) إلى حرب مع روسيا لن يدعمها سوى عدد قليل جدا من الأوروبيين؟
ثانيا، ماذا ستفعل القوات الجوية والبرية الأمريكية إذا انخرطت بشكل حاسم منذ اللحظة التي تعبر فيها الحدود البولندية والرومانية غربا إلى أوكرانيا؟ لا شك أن القيادة العليا الروسية ستحدد المكون العسكري الأمريكي على أنه مركز ثقل التحالف. ويترتب على ذلك أن القوة العسكرية الروسية ستركز أولا وقبل كل شيء على تدمير الهيكل الحربي الأمريكي جنبا إلى جنب مع قدرات القيادة الموجودة في الفضاء للسيطرة والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع.
ثالثا، هل تبني واشنطن "تحالف الراغبين" لأسباب سياسية أم لأنها تتوقع التزاما كثيف الموارد وتحتاج إلى حلفاء إقليميين لتقاسم العبء؟ نظرا لأنه من غير المحتمل أن تهزم القوة العسكرية الأمريكية التقليدية القوة العسكرية الروسية التقليدية بمفردها، فهل يمكن للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية تجميع القدرات العسكرية المتنوعة المطلوبة للهيمنة على القوات الروسية بقوة ضرب كافية لإجبار روسيا على تغيير سلوكها؟ وبنفس القدر من الأهمية، هل تستطيع القوات الأمريكية وزميلتها المتحالفة حماية شبكات النقل العديدة في أوروبا، وكذلك القواعد الجوية والبحرية من الهجمات الجوية والصاروخية الروسية؟
رابعا، هل سيخضع سلوك عمليات التحالف لقيود تعتبر ضرورية للشركاء المتحالفين؟ توجد دائما اختلافات في الرأي حول قضايا كيفية محاربة الخصم، وإلى أي مدى يجب التحرك، ومدى المخاطرة. ويمكن أن يؤدي عدم الوضوح بشأن أهداف محددة إلى عواقب وخيمة. بعبارة أخرى، ما مدى وحدة القيادة التي يمكن أن يتوقعها القادة العسكريون الأمريكيون حقا من حلفائهم في الحرب، وهل ستفوق المطالبة بوحدة القيادة على المصالح الوطنية البحتة؟ من المفيد أن نتذكر هنا أن موسكو تتمتع بسلطة كاملة على جميع قواتها، بما في ذلك قوات شركائها وحلفائها. بمعنى أن وحدة القيادة الروسية مطلقة، وموسكو ليست مضطرة للتعامل مع التفضيلات والآراء المتباينة من أعضاء التحالف.
أخيرا، يصر الأمين العام لحلف (الناتو) ينس ستولتنبرغ على أن فشل أوكرانيا في الانتصار في حربها مع روسيا سوف يفسر على أنه هزيمة لحلف (الناتو). ألا تشير الخسائر الفادحة التي لحقت بالقوات البرية الأمريكية في مواجهة القوة العسكرية الروسية أيضا إلى هزيمة واشنطن؟ ما مدى السرعة التي يمكن أن تعوض بها القوات الأمريكية والقوات المتحالفة خسائرها؟ هل الخسائر الأمريكية الفادحة ستثير شبح الرد النووي الأمريكي؟ متى يعرض دعم أوكرانيا أمن (الناتو) وبقائه للخطر؟"
ويستنتج الكاتب أن إعادة تأكيد واشنطن، التي أعلنت مؤخرا عن الغموض الاستراتيجي فيما يتعلق بـ "اول استخدام للأسلحة النووية"، يثير أسئلة إضافية. حيث يشير المتحدثون باسم إدارة بايدن إلى أن الرئيس لن ينفذ تعهده لعام 2020، ويعلن أن الغرض الوحيد من الأسلحة النووية هو ردع هجوم نووي ضد الولايات المتحدة الأمريكية أو حلفائها.
بدلا من ذلك، وافق الرئيس بايدن على نسخة من السياسة من إدارة أوباما تسمح باستخدام الأسلحة النووية ليس فقط ردا على هجوم نووي، ولكن أيضا للرد على التهديدات غير النووية، حيث يعتبر قرار الرئيس بايدن خطيرا ومدمرا على الأقل لأهداف الولايات المتحدة الأمريكية والحلفاء كما كانت خطة مور غنثاو: خطة تفكيك ألمانيا الصناعية، والتي على الرغم من رفضها، ربما أدت إلى إطالة الحرب ضد ألمانيا النازية بمقدار نصف عام على الأقل. ويتساءل الكاتب: "هل يعتقد أي شخص في واشنطن حقا أن تلك السياسة الجديدة تجعل الحرب النووية مع روسيا أقل احتمالا؟".
ويختتم الكاتب مقاله: "إن الاستراتيجية العسكرية تدور حول علاقة الوسائل بالغايات. ينشغل القادة السياسيون والعسكريون الوطنيون بالوسائل ولا يفكرون كثيرا في الغايات. لا يكفي أن تكون تقنيا جيدا، بل يجب أن يكون القادة السياسيون والعسكريون اليوم خبراء استراتيجيين جادين، وحساسين للغاية للحدود التي تفرضها نقاط القوة والضعف الأمريكية على الخيارات الاستراتيجية. لا ينبغي التقليل من تكلفة تصعيد الصراع على الأمريكيين والأوروبيين. يجب على الرئيس وجنرالاته أن يقدروا مدى الضرر الذي قد يلحقه الفشل العسكري بمجتمع أمريكي تم إضعافه بالفعل بسبب 20 عاما من عمليات الانتشار المدمرة في العراق وأفغانستان. فالمعنويات العسكرية الأمريكية في أدنى مستوياتها. وأصبح التجنيد في القوات المسلحة الأمريكية، وخاصة القوات البرية، أصعب من أي وقت مضى منذ السبعينيات، وأداء الاقتصاد الأمريكي هش، ولا تزال التوقعات الاقتصادية لأوروبا أكثر كآبة.
في معركته مع روسيا، لم يخطئ بونابرت في تقدير خصمه فحسب، بل أساء تقدير حلفائه بشكل صارخ. ويجب ألا يرتكب الرئيس بايدن وجنرالاته نفس الأخطاء في أوكرانيا".
رابطة الأعمال في النمسا تطالب برفع العقوبات عن روسيا
طالبت رابطة الأعمال في النمسا، التي تضم 8896 شركة، برفع فوري لجميع العقوبات المفروضة ضد روسيا.
وذكرت الرابطة في رسالة موجهة إلى الحكومة والغرفة الاقتصادية في النمسا، أنه يجب تعليق جميع الإجراءات ضد موسكو "من أجل منع المزيد من الضرر للنمسا". بالإضافة إلى ذلك، طالب مجتمع الأعمال، سلطات النمسا ببذل قصارى جهدها لتشغيل خط نقل الغاز "السيل الشمالي".
وتم في الرسالة، التأكيد على أنه يجب على فيينا "أن تستعيد رشدها على الفور وأن تضع نفسها كدولة محايدة، وأن تتصرف وفقا لذلك وتقدم نفسها كأرض محايدة لمفاوضات السلام الدولية".
وشددت رابطة رجال الأعمال النمساويين، على أنه يجب على الغرب أن يقبل على الفور مقترحات روسيا لتسوية دبلوماسية للوضع في أوكرانيا.
بالإضافة إلى ذلك، يصر مجتمع الأعمال النمساوي على الوقف الفوري لنقل الأسلحة إلى سلطات كييف والرفض المطرد لمرور جميع شحنات الأسلحة الأجنبية عبر الأراضي النمساوية.
من بين المتطلبات التي وردت كذلك في الرسالة، حرية الاختيار للمواطنين في موضوع التطعيم ضد فيروس كورونا، والإنهاء الفوري لجميع القيود المتعلقة بالوباء، والاستخدام النشط "لجميع موارد الطاقة الأوروبية"، فضلا عن تجميد الديون وغيرها.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن ذكرى الحرب الوطنية العظمى (الحرب العالمية الثانية) التي تجسد بطولة الآباء والأجداد هي ذكرى مقدسة.
جاء ذلك خلال تهنئته للمشاركين والضيوف في حفل افتتاح النصب التذكاري للجندي المحرر في كيميروفو، حيث نشرت تلك البرقية على الموقع الرسمي للكرملين.
وقد افتتح اليوم الخميس في مدينة كيميروفو بسيبيريا وتم الاحتفال رسميا بمراسم رفع الستار عن التمثال الأسطوري للمحرر المحارب في المدينة، والذي يشبه نفس التمثال في حديقة تريبتو بمدينة برلين.
وجاء في برقية الرئيس: "كلا النصبين التذكاريين رمزان لاحترامنا غير المحدود لجيل المنتصرين الذين دافعوا عن الوطن الأم وسحقوا النازية. فذكرى الحرب الوطنية العظمى وبطولة آبائنا وأجدادنا مقدسة. نتذكر خلالها أنه تم إخلاء المؤسسات والمصانع الاستراتيجية الكبرى هنا، نحو الشرق، وكل قدم مساهمته الشخصية من عمال المناجم والصلب وكافية قطاعات الجبهة الداخلية".
وشكر الرئيس الروسي المعماريين والمهندسين والبنائين وسكان كوزباس وجميع المهتمين الذين أيدوا مبادرة إنشاء نصب تذكاري وشاركوا في تنفيذها. وتمنى للمشاركين في الحفل التوفيق.
المصدر: نوفوستي
الولايات المتحدة تصبح ثاني أكبر مورد للغاز إلى الاتحاد الأوروبي
أصبحت الولايات المتحدة ثاني أكبر مورد للوقود الأزرق إلى الاتحاد الأوروبي، حيث تصدره على شكل غاز مسال (LNG)، وصنفت أمريكا في هذا المركز بعد النرويج.
وجاء ذلك بحسب ما صرح به نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية، فالديس دومبروفسكيس، في المؤتمر الاقتصادي لبنك لاتفيا، الذي تم بثه على موقع المفوضية الأوروبية.
وأشار المسؤول الأوروبي إلى تراجع الإمدادات من روسيا، التي كانت المصدر الرئيسي للاتحاد الأوروبي.
وقال: "لقد تمكنا من تغيير هيكل الموردين بالكامل. النرويج هي الآن أكبر مورد للغاز الطبيعي إلى الاتحاد الأوروبي، تليها الولايات المتحدة بالغاز الطبيعي المسال".
وتسعى الولايات المتحدة منذ سنوات لزيادة حصتها في سوق الغاز الأوروبية، واستخدمت أدوات غير سوقية في المنافسة مع روسيا، حيث تم فرض عقوبات اقتصادية على موسكو.
إدارة الرئاسة الروسية: الغرب يتحدث بصراحة عن ضرورة تقسيم روسيا على أسس قومية
أعلن نائب رئيس الإدارة الرئاسية الروسية محمد محمدوف أن الغرب يتحدث بصراحة عن ضرورة تقسيم روسيا على أسس قومية.
جاء ذلك خلال كلمته في منتدى عموم روسيا الذي يحمل عنوان "شعوب روسيا"، حيث تابع محمدوف: "إن المسؤولين الغربيين يتحدثون بصراحة عن الحاجة إلى تقسيم روسيا إلى دول صغيرة على أسس قومية، وهو ما ينبغي مقاومته بحزم"، مشيرا إلى أن الغرب ينتهج سياسة فجة وقاسية ضد روسيا، حيث تبدو للعيان مواقفهم الرسمية في الغرب لمحاولات تقسيم روسيا إلى أكبر عدد ممكن من الدويلات الصغيرة.
وأشار محمدوف إلى أن الغرب يستخدم في ذلك أساليب "الابتزاز السياسي والاقتصادي" ودعم الانقلابات، كما أنه "يساهم في إحياء أفكار النازية والنازية الجديدة".
بيسكوف يمتدح دور تركيا باستئناف صفقة الحبوب ويعلق على نية واشنطن منع توريد السلاح من كوريا الشمالية
قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، إن "استئناف مشاركة روسيا في صفقة الحبوب لا يعني تمديدها، ففترة سريان الاتفاقية لم تنته بعد".
وأضاف في حديث للصحفيين اليوم: "لا يزال يتعين علينا مناقشة التمديد رسميا، لم يحل بعد موعد انتهاء سريانها، وهي ما تزال تعمل. لقد سمعتم تصريح رئيس الدولة أمس، ولكن قبيل حلول التاسع عشر، وقبل اتخاذ قرار بشأن استمرار سيكون من الضروري تقييم فعالية الصفقة".
وشدد بيسكوف على ضرورة تقييم تنفيذ جميع الأطراف وكل معايير الاتفاقات، "وفقط بعد ذلك اتخاذ القرارات".
ونوه بأن العمل الذي قامت به أنقرة في سبيل الحصول على ضمانات لـ "صفقة الحبوب" من قبل سلطات كييف، يستحق الثناء الكبير.
وقال: "طبعا تم تقديم هذه الضمانات الأوكرانية للجانب التركي، لأن كييف ولأسباب معروفة لا يمكنها أن تقدم مثل هذه الضمانات لنا. في هذه الحالة، تعمل موسكو وأنقرة كطرفين يتم تقديم هذه الضمانات لهما. تم التأكيد على أهمية الصفقة، وبالطبع فإن العمل الذي قامت به أنقرة وشخصيا العسكريين الأتراك والدبلوماسيين الأتراك والرئيس أردوغان يستحق الثناء والتقدير بشكل كبير".
وأكد بيسكوف على أن الضمانات تنحصر بالذات، في عدم استخدام ممرات السفن المذكورة لتنفيذ أعمال عسكرية.
وعندما طلب منه التعليق على البيان الأمريكي حول منع توريد السلاح من كوريا الشمالية، أحال بيسكوف هذا الموضوع إلى وزارة الخارجية الروسية، وقال: "لنترك موضوع التعليق للزملاء من الخارجية الروسية".
في وقت سابق، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس، إن الولايات المتحدة تعتزم استغلال كل إمكانية لديها لوقف توريد الأسلحة المزعوم من كوريا الشمالية إلى روسيا الاتحادية ، وتدعو كل الدول القادرة على الضغط على سلطات كوريا الشمالية، لكي تتدخل.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.