• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي متجدّد | موضوع موحّد للتطورات الميدانية والعسكرية لـحرب روسيا على أوكرانيا

زيلينسكي: نحو 9 ملايين أوكراني لا يزالون بدون كهرباء​



أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي أن نحو 9 ملايين من الأوكرانيين لا يزالون بدون كهرباء في البلاد.

وقال زيلينسكي في كلمة مصورة له، مساء الاثنين، إن "النقص (في الطاقة) لا يزال قائما. والانقطاعات لا تزال مستمرة".

وأضاف أنه "حتى هذه الليلة الطاقة منقطعة عن 9 ملايين شخص في مختلف أنحاء أوكرانيا، لكن عدد الانقطاعات ومدتها تتقلص تدريجيا".

وكان رئيس لجنة شؤون الطاقة والمرافق السكنية في البرلمان الأوكراني أندريه غيروس قد أعلن عن الخطة لبناء شبكة من المحطات الصغيرة لتوليد الطاقة من أجل إحلال الاستقرار في قطاع الطاقة الأوكراني.

وكانت السلطات الأوكرانية قد أعلنت عن تدمير نحو 50% من البنية التحتية للطاقة في البلاد جراء الضربات الصاروخية الروسية.

بدورها، قالت وزارة الدفاع الروسية إنها توجه الضربات لمنشآت البنية التحتية التي تستخدم من قبل القوات المسلحة الأوكرانية.



المصدر: تاس
 

لافروف: من الأفضل نزع السلاح من أوكرانيا والقضاء على التهديدات وإلا فإن الجيش الروسي سيحسم القضية​




صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، من الأفضل تنفيذ مقترحات نزع السلاح من الأراضي التي تسيطر عليها كييف والقضاء على التهديدات الأمنية، وإلا فإن الجيش الروسي سيقرر المسألة.

وقال لافروف: "إن مقترحاتنا بشأن نزع السلاح من الأراضي التي يسيطر عليها نظام كييف والقضاء على التهديدات التي يتعرض لها أمن روسيا، بما في ذلك أراضينا الجديدة، معروفة جيدا للعدو.. النقطة المهمة هي تحقيقها بأفضل طريقة ممكنة وعن طيب خاطر، وإلا فإن الجيش الروسي هو الذي سيحسم القضية".

واضاف لافروف: "أما بالنسبة لمدة الصراع، فإن الكرة في جانب النظام وواشنطن من خلفه، في أي لحظة يمكنهما وقف المقاومة العبثية".

في 24 فبراير الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا استجابة لنداء من زعماء جمهوريات دونباس.

وفي اكتوبر الماضي، شهد الكرملين، حدثا تاريخيا انتظره الملايين من سكان دونيتسك، ولوغانسك، وزابوروجيه، وخيرسون، تمثل في توقيع معاهدات انضمام هذه المناطق الأربع إلى روسيا الاتحادية.


المصدر: تاس
 

لافروف: نظام كييف يحاول جر واشنطن و"الناتو" إلى عمق الأزمة لتحقيق صدام مباشر مع روسيا​



حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، من أن نظام كييف يحاول جر الولايات المتحدة وأعضاء "الناتو" الآخرين إلى عمق الأزمة في أوكرانيا، للصدام المباشر مع روسيا.



وقال لافروف: "يحاول النظام الأوكراني جر الأمريكيين وأعضاء الناتو الآخرين إلى عمق أكبر في دوامة الأزمة من أجل جعل الصدام المباشر مع الجيش الروسي أمرا لا مفر منه. يكفي أن نتذكر استفزاز 15 نوفمبر، بسقوط صاروخ الدفاع الجوي الأوكراني على أراضي بولندا، والذي حاول زيلينسكي زورا اعتباره روسيا".

وشدد لافروف على أنه "من الجيد أن يكون لدى واشنطن وبروكسل في ذلك الوقت إحساس بعدم الوقوع في هذه الخدعة. لكن الحادث أظهر أن النظام لن يتوقف عند أي شيء".

وأضاف الوزير، أن موسكو لن تتوقف عن تحذير أعدائها في الغرب من خطر تصعيد الأزمة الأوكرانية.

وقال: "مع المجموعة التي قاموا بتشكيلها في كييف، فإن خطر حدوث تطور غير منضبط للوضع لا يزال مرتفعا للغاية، من المهم منع وقوع كارثة".

كما حث لافروف، على تنفيذ مقترحات نزع السلاح من الأراضي التي تسيطر عليها كييف والقضاء على التهديدات الأمنية، وإلا فإن الجيش الروسي سيقرر المسألة.

وقال: "إن مقترحاتنا بشأن نزع السلاح من الأراضي التي يسيطر عليها نظام كييف والقضاء على التهديدات التي يتعرض لها أمن روسيا، بما في ذلك أراضينا الجديدة، معروفة جيدا للعدو.. النقطة المهمة هي تحقيقها بأفضل طريقة ممكنة وعن طيب خاطر، وإلا فإن الجيش الروسي هو الذي سيحسم القضية".

وفي وقت سابق، صرح نائب رئيس مجلس الأمن دميتري مدفيديف، بأن محاولات توسع "الناتو" إلى الشرق كانت استعدادات للحرب مع روسيا.

وفي 24 فبراير الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، استجابة لنداء من زعماء جمهوريات دونباس.

وفي أكتوبر الماضي، شهد الكرملين، حدثا تاريخيا انتظره الملايين من سكان دونيتسك، ولوغانسك، وزابوروجيه، وخيرسون، تمثل في توقيع معاهدات انضمام هذه المناطق الأربع إلى روسيا الاتحادية.



المصدر: تاس
 

البنك المركزي الروسي يتوقع موعد تعافي الاقتصاد​



أعلن نائب رئيس بنك روسيا أليكسي زابوتكين، أن اقتصاد البلاد سيكون قادرا على العودة إلى مستويات العام الماضي بحلول 2025، بينما سيستقر الاقتصاد على مسار جديد للنمو المستدام عام 2024.

وقال: "إذا تطور الاقتصاد بالقرب من النطاق الأعلى لتوقعاتنا الأساسية لشهر أكتوبر، فسنعود إلى مستوى 2021 في وقت ما عام 2025".

وأوضح زابوتكين سبب استغراق هذه العملية وقتا طويلا، وأشار إلى أن روسيا ستضطر إلى التكيف هيكليا، وفقا له، من الصعب بشكل ملحوظ التغلب على التدهور الهيكلي في الإمكانات من التعافي من الانكماش الدوري في الاقتصاد.

وأشار إلى أنه "شهدنا انكماشا دوريا في عام 2020، مع وجود سياسة نشطة للغاية لمواجهة التقلبات الدورية من جانب السياسة النقدية والميزانية، وتم تعويض هذا الانخفاض بالكامل حتى أكثر من تعويضه عام 2021.. التكيف الهيكلي عملية أطول، الأمر سيستغرق وقتا طويلا".

وأكد زابوتكين، أنه بحلول عام 2024، سيكون لروسيا اقتصاد "يستقر بالفعل على طريقه الجديد للنمو المستدام". وخلص إلى أن "مدى ارتفاع هذا النمو المحتمل سيعتمد على عدد كبير من العوامل".



المصدر: نوفوستي
 

موسكو تمنح سفيرها لدى برلين صلاحيات إعادة حقوق العقارات الروسية التي بيعت بشكل غير قانوني​



منحت الحكومة الروسية الصلاحيات اللازمة للسفير الروسي لدى برلين سيرغي نيتشايف، لإعادة حقوق بيع العقارات الروسية بشكل غير قانوني.

ووفقا لنص الأمر الحكومي: "يتم تكليف السفير والمفوض الروسي لدى جمهورية ألمانيا الاتحادية، نيتشايف بتمثيل مصالح روسيا الاتحادية المتعلقة بشكل مباشر أو غير مباشر بالعقارات التالية الواقعة على أراضي جمهورية ألمانيا الاتحادية".

وبحسب الوثيقة، العقارات هي، أربع قطع أراضي بمساحة إجمالية تبلغ حوالي 20 ألف متر مربع، والمباني الموجودة عليها في منطقة ليشتنبرغ الإدارية في برلين.

وأضافت الوثيقة، يحق لسفير روسيا "إصدار وقبول أي بيانات تتعلق بتنظيم الالتزامات القانونية وعلاقات الملكية الضرورية و/أو المناسبة لتحقيق أهداف حماية وضمان الاستعادة لحقوق روسيا الاتحادية في الممتلكات العقارية المحددة في الفقرة 1 من هذا الأمر إلى الحد الذي كانت فيه هذه الحقوق موجودة حتى لحظة نزع الملكية غير المشروع حتى 2 سبتمبر 2021، وكذلك لتصحيح محتوى المدخلات في سجلات أراضي ليشتنبرغ ذات الصلة".

وفي مايو، ذكرت صحيفة "دير شبيغل"، أن طبيب أسنان في برلين، باع عقارات تابعة لروسيا الاتحادية باستخدام وثائق مزورة.

وأوقفت السلطات الألمانية الأنشطة غير القانونية عندما حاول بيع مبنى فارغ لشركة "إيروفلوت"، ولفتت السفارة الروسية الانتباه إلى بيع المنشأة وحولت القضية إلى مكتب المدعي العام ووزارة الخارجية الألمانية.

كما أن السفير مخول بطلب "إجراء تصويبات على السجل العقاري لضمان عدم فقدان روسيا ملكيتها مطلقا وإعادة تسجيلها كمالك في السجل العقاري".


المصدر: نوفوستي
 

غوتيريش يبدي استعداده للتوسط في الأزمة الأوكرانية بشرط موافقة جميع الأطراف​



أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ردا على مبادرة كييف، استعداده للتوسط في مسألة الأزمة في أوكرانيا، فقط بموافقة جميع الأطراف، بما في ذلك روسيا.



وقال مكتب الأمين العام: "كما قال الأمين العام عدة مرات في الماضي، لا يمكنه التوسط إلا إذا أرادته جميع الأطراف أن يتوسط".

واقترحت السلطات الأوكرانية يوم الإثنين، عقد "قمة سلام" في الأمم المتحدة بحلول نهاية فبراير المقبل، مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش كوسيط محتمل، في الوقت نفسه، قالت كييف، إنه يجب دعوة روسيا للمفاوضات فقط بعد "إجراء محاكمات جرائم الحرب في محكمة دولية".

وأشار المتحدث باسم الرئيس الروسي دميتري بيسكوف، في تعليقه على الاقتراح، إلى أن روسيا لم تتبع أبدا الظروف الخارجية.

وفي أوائل نوفمبر، حدد رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي، بعد تقارير من وسائل الإعلام الغربية تفيد بأن كييف تضغط من أجل الحوار مع موسكو، شروطه لبدء المفاوضات.

ووفقا له، فإن شروطه هي "استعادة وحدة الأراضي، واحترام ميثاق الأمم المتحدة، والتعويض عن جميع الخسائر، ومعاقبة كل مجرم حرب، وضمانات على عدم تكرار روسيا لفعلتها".

المصدر: نوفوستي
 

لافروف: المسار الغربي يحمل مخاطر المواجهة المسلحة المباشرة بين القوى النووية​




صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، بأن سياسة الغرب التي تستهدف احتواء روسيا خطيرة للغاية، فهي تنطوي على مخاطر الانزلاق إلى صدام مسلح مباشر بين القوى النووية.

ووفقا له، فإن "التكهنات غير المسؤولة بأن روسيا على وشك استخدام الأسلحة النووية ضد أوكرانيا، يتم إطلاقها باستمرار في الغرب".

وشدد وزير الخارجية الروسي على أن "الحديث يدور عن شيء مختلف تماما، سياسة الاحتواء الشامل التي ينتهجها الغرب لبلدنا خطيرة للغاية، إنها تنطوي على مخاطر الانزلاق إلى صدام مسلح مباشر بين القوى النووية".

وأشار لافروف إلى أن موسكو كررت مرارا وتكرارا، أنه لا يمكن أن يكون هناك رابحون في حرب نووية "ويجب ألا يتم إطلاق العنان لها أبدا".

وأضاف الوزير، يعمل السياسيون الغربيون على شحذ الخطاب بشأن هذه القضية، وهم الذين يجب أن يسألوا عما إذا كان هذا الاتجاه سيستمر في عام 2023.

وقال: "إننا نلاحظ بقلق بالغ الحملة الدعائية في الولايات المتحدة والغرب بشكل عام حول موضوع الأسلحة النووية".

ويشير المسؤولون الغربيون، الذين يناقشون إمكانية استخدام الأسلحة النووية في أوكرانيا، إلى "بعض تصريحات القيادة السياسية لروسيا"، وخلص لافروف إلى القول: "في الواقع لم تكن هناك تصريحات روسية من هذا القبيل".


المصدر: تاس
 

سياسي فرنسي: زيلينسكي تحدث أمام كونغرس"وهمي"​


علق عضو البرلمان الأوروبي السابق، الفرنسي فلوريان فيليبو، على زيارة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الأخيرة إلى الولايات المتحدة.

وقال فيليبو، إن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي تحدث أمام كونغرس"وهمي" ، الذي لم يعد له أي علاقة بالواقع السياسي في الولايات المتحدة، حيث تمحورت الخلافات في الكونغرس حول مسألة تقديم المزيد من الدعم لكييف.

ولفت السياسي إلى أنه لم يكن جميع أعضاء الكونغرس سعداء بخطاب زيلينسكي: "جاء 82 فقط من أصل 213 جمهوريا في مجلس النواب للاستماع إلى زيلينسكي، وكان ثلثاهم غائبين".

بالإضافة إلى ذلك، رفض بعض أعضاء الحزب الجمهوري التصفيق لزيلينسكي، وخلص النائب الجمهوري، كيفن مكارثي، إلى أن "الولايات المتحدة يجب ألا تمنح أوكرانيا تفويضا مطلقا"، على حد قول فيليبو.

وأضاف السياسي الفرنسي: "دعا مشرعون آخرون إلى مزيد من التدقيق الدقيق في الأموال المخصصة لمساعدة أوكرانيا والتحكم في كيفية إنفاقها".

فيليبو، ذكر أيضا أن "جزءا من الأمريكيين الذين يعتقدون بالحاجة إلى دعم أوكرانيا لأطول فترة ممكنة قد انخفض بمقدار 10 نقاط مقارنة بشهر يوليو من هذا العام".



المصدر: نوفوستي
 

وسائل الإعلام: الغرب يخشى "رد روسيا النفطي"​



قالت صحيفة Les Echos الفرنسية إن التوتر يتزايد في الأسواق العالمية مع استعداد روسيا للرد على السقف الذي فرضه الغرب على أسعار النفط.

وبحسب الصحيفة، فإن رغبة روسيا في خفض إنتاج النفط قد أثار مخاوف الغرب، حتى أن خفضا طفيفا في الإنتاج قد يزيد التوتر في سوق متقلبة للغاية بالفعل.

في الأسابيع الأخيرة، وصلت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في عام، لكنها "أقلعت" في الأيام الأخيرة وسط مخاوف من انخفاض المعروض العالمي في السوق، فضلا عن زيادة الطلب في الصين.

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك عامل آخر ساهم في ارتفاع أسعار النفط وهو نشر بيانات عن تراجع احتياطيات الذهب الأسود في الولايات المتحدة والإعلان عن بدء مشتريات النفط لتجديد الاحتياطيات.

في 5 ديسمبر، دخلت عقوبات النفط الغربية حيز التنفيذ، إذ توقف الاتحاد الأوروبي عن قبول نقل النفط الروسي عن طريق البحر، وفرضت دول مجموعة السبع وأستراليا والاتحاد الأوروبي حدا لسعر النفط المنقول بحرا عند 60 دولارا للبرميل.

وقال الرئيس فلاديمير بوتين، في تعليقه على دخول سقف الأسعار حيز التنفيذ، إن بلاده لن تبيع النفط للدول التي تدعم القيود. كما أشار إلى أنه سيصدر قريبا مرسوما بشأن الإجراءات الانتقامية.

من جهته أعلن نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، الجمعة الماضية، أن روسيا، استجابة للسقف السعري، تخطط لحظر توريد النفط والمنتجات البترولية للدول والكيانات الاعتبارية التي تمتثل لهذا الشرط في العقود.



المصدر: نوفوستي
 

لافروف يعتبر تصريحات بعض المسؤولين في البنتاغون تهديدا بالتصفية الجسدية للرئيس الروسي​




قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن تصريحات مسوؤلين أمريكيين من البنتاغون حول توجيه "ضربة قطع الرأس" إلى الكرملين، هي في الواقع تهديد بالتصفية الجسدية لرئيس الدولة الروسية.

وأضاف وزير الخارجية الروسي في تصريح لوكالة تاس أن "واشنطن ذهبت أبعد من الجميع، هناك، بعض المسؤولين من البنتاغون هددوا بتوجيه ضربة قطع الرأس إلى الكرملين، في الواقع، نحن نتحدث عن تهديد بالتصفية الجسدية لرئيس الدولة الروسية".

وحذر لافروف من أنه "إذا قام شخص ما برعاية مثل هذه الأفكار فعليه أن يفكر مليا في العواقب المحتملة لمثل هذه الخطط".

كذلك ذكر لافروف بما صدر من مسوؤلين غربيين وتصرفاتهم وإشاراتهم إلى مواجهة نووية، مضيفا: "يبدو أنهم تخلوا تماما عن اللباقة. فمن الواضح أن ليز تروس (رئيسة وزراء بريطانيا السابقة) أعلنت خلال المناظرة التي سبقت الانتخابات أنها مستعدة تماما لإصدار أمر بتوجيه ضربة نووية".

وأشار وزير الخارجية الروسي إلى الاستفزازات التي يرتكبها نظام كييف، قائلا: "ناهيك عن الاستفزازات الخارجة عن المنطق لنظام كييف. ففلاديمير زيلينسكي (الرئيس الأوكراني) وصل به الأمر إلى مطالبة دول الناتو بتوجيه ضربات نووية وقائية إلى روسيا. وهذا أيضا يتجاوز حدود ما هو مقبول".

المصدر: تاس
 
أعلى