• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي الكيان الصهيوني: قفزة “مُقلقة” بأعداد انتحار الجنود وأحد الأسباب عدم الشعور بالانتماء للجيش..

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

selmane2021

نجم المنتدى
إنضم
12 جوان 2021
المشاركات
3.480
مستوى التفاعل
7.281

2022-06-23_08-21-35_528575.jpg

الخوف من القتلى والمفقودين يسيطِر على الجيش منذ الانسحاب من لبنان.. جنرالُ: الجيش عاجز عن مواجهة الكارثة القادِمة والجبهة الداخليّة مُباحة

على الرغم من العربدات والعنتريات والتهديدات الصادرة من كيان الاحتلال باللجوء لاستخدام القوّة العسكريّة المُفرطة لتحقيق الأهداف التكتيكيّة والإستراتيجيّة للأمن القوميّ الإسرائيليّ، فإنّ الحقيقة على أرض الواقع تختلف كليًّا، فجيش الاحتلال يعيش أزمةً خانقةً، كشف عنها الجنرال يتسحاق بريك، مسؤول الشكاوى السابِق في الجيش الإسرائيليّ، كشف عنها، وما زال يُحذّر في مقالاته الكثيرة، التي تُنشَر في عدّة وسائل إعلامٍ عبريّةٍ.​

ويوم الـ19 من الشهر الجاري، حزيران (يونيو)، نشر الجنرال بريك مقالاً في صحيفة (هآرتس) العبريّة أكّد فيه “أنّه مع مرور الوقت، أنكشِف أكثر وأكثر لعدم قدرة واستعداد وجاهزية الجيش الإسرائيليّ لمواجهة الكارثة التي ستكون من نصيب الكيان في الحرب متعددة الجبهات، والتي سنضطر لخوضها عاجلاً أمْ آجلاً”، على حدّ تعبيره.​

لجنرال بريك أكّد أنّ الحديث عن عدم جاهزية الاحتلال الإسرائيليّ لا يشمل فقط سلاح البريّة الإسرائيليّ وعدم استعداد الجبهة الداخليّة في الكيان لمُواجهة الحرب المتعددة الجبهات، بل يشمل أيضًا سلاح الجوّ الإسرائيليّ، وعدم استعداده وعجزه في مواجهة أطلاق صليّات المقذوفات والصواريخ والتي سيتّم إطلاقها يوميًا باتجاه القواعد العسكريّة التابعة لسلاح الجوّ، كما قال الجنرال بريك.​

أمّا الخبير العسكريّ الإسرائيليّ يوآف ليمور، وهو أحد أبواق المؤسسة الأمنيّة في دولة الاحتلال، فكان قد أشار من ناحيته، في صحيفة (يسرائيل هايوم) إلى أنّ “العمليّة البريّة كان من شأنها تغيير نتيجة الحرب الأخيرة على قطاع غزّة في أيّار (مايو) من العام الفائت 2021، وإذا استمرّ الوضع نفسه، أضاف، أيْ عدم لجوء إسرائيل لعمليّةٍ بريّةٍ ضدّ قطاع غزّة، فإنّ الجبهة الداخليّة الإسرائيليّة ستستمر بتلقي الضربات، والنتيجة معادلة مقلوبة: الجبهة الداخلية تحمي الجيش، وليس العكس، وبدلاً من تعريض جنوده، أيْ جيش الاحتلال، للخطر لحماية الإسرائيليين، يعرض هؤلاء أنفسهم للخطر لحماية الجنود، مُوضحًا في ذات الوقت أنّ “هذا هو الخط الخطير الذي سيطر على الجيش منذ انتهاء وجوده في جنوب لبنان، وفي جوهره الخوف من القتلى والمخطوفين”.​

وخلُص المُحلِّل إلى القول إنّ “عدم اللجوء إلى تنفيذ العملية البريّة، سيؤدّي مع مرور الوقت إلى انعدام الثقة في الجيش البريّ، والنتيجة أنّ إسرائيل ستدفع في نهاية المعركة المقبلة أثمانًا باهظةً”، على حدّ تعبير المصادر التي اعتمد عليها الخبير العسكريّ الإسرائيليّ.​

في سياقٍ ذي صلةٍ، ونقلاً عن محافل أمنيّةٍ رفيعةٍ في تل أبيب، أفادت هيئة البث الإسرائيليّة شبه الرسمية (كان) أنّ “عدد حالات الانتحار في الجيش الإسرائيليّ سجلت قفزة في غضون نصف عام، حيث توفي منذ بداية سنة 2022، 11 جنديًا بعد إنهائهم حياتهم، في حين أنه خلال العام الماضي انتحر 11 جنديًا وفي سنة 2020 انتحر تسعة جنود”.​

وفي أعقاب هذا الارتفاع المُقلق، كما وصفه تقرير (كان)، عقد رئيس شعبة القوى البشرية الجنرال يانيف عاشور جلسة طارئة مع جهات الصحة النفسية لدراسة الأسباب التي أدت إلى هذا الارتفاع المقلق لهذه الحالات من الانتحار، ودراسة الروابط وارتباطها مع فترة كورونا ومتغيرات أخرى.​

وتابع التقرير الإسرائيليّ قائلاً إنّه لم يصدر عن الجلسة أي استنتاج واضح، لكن قادة الجيش أُمروا بمضاعفة اليقظة والانتباه القيادي المطلوب للموضوع، كما أمر رئيس شعبة القوى البشرية بفتح خطٍ ساخن للجيش الإسرائيليّ.​

من ناحيته قال المتحدث باسم جيش الاحتلال إنّ “كل وفاة لجندي يتم التحقيق فيها بصورة معمقة، بهدف التوصل إلى الحقيقة والحصول على الاستنتاجات المطلوبة. وجرى هذا أيضًا خلال الحوادث الأخيرة، وبعد انتهاء التحقيقات يتم إرسال الاستنتاجات إلى النيابة العسكرية لفحصها، فيما يتشارك الجيش الإسرائيلي مع العائلات الثكلى حزنها ويواصل مواكبتها”، وفق تعبيره.​

جديرٌ بالذكر أنّ دراسةً إسرائيليّةً رسميّةً، أجراها قسم الأبحاث في الكنيست، كشفت النقاب عن أن العديد من حالات الانتحار بجيش الاحتلال لم يتم تشخيصها فقط باضطرابٍ نفسيٍّ، بل إنّ معظم الجنود الذين انتحروا عانوا مدة طويلة من قلق بشأن المستقبل، وعاشوا حالة إحباط مستمر وارتباك شديد وشعور بعدم الانتماء للإطار العسكريّ، بحسب الدراسة.​


ٍنقلا عن موقع "رأي اليوم"
 
الجنود المنتحرون هم خونة الوطن
أمّا الأحياء هم من يحبون وطنهم الذّي تأسّس منذ ملايين السّنين
 
كذبة اخرى تضاف لعقول فارغة
اسرائيل نبي من انبياء الله
واش دخل دولة
سمّيت دولة اسرائيل هذا الإسم نسبة لنبيّ الله "اسرائيل" الّذي ولد في هذه الأرض الاسرائيلية و سكّانها الأصليون "بني اسرائيل"
 
سمّيت دولة اسرائيل هذا الإسم نسبة لنبيّ الله "اسرائيل" الّذي ولد في هذه الأرض الاسرائيلية و سكّانها الأصليون "بني اسرائيل"
غالط ياولدي اليهود كانوا منتشرين بين مصر والحجاز بعد النبي يعقوب
وموسى عليه السلام هو اللي حاول يلم شملهم بالدخول لفلسطين لكنهم رفضوا
موجود هذا في القران وبعض المؤرخين
 
"يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ".
47-البقرة

الخير و النِّعَم و الفضل الكبير لي عطاهولهم ربّي من اوّل الخلق مهوش عادي , و مع هذا خلّاهم عبرة بالنكران متاعهم و عدم العرفان بالفضل و بقلّة الامانة و بالصفات الخايبة الكلّ
من قبل مش من تو بنو اسرائيل عبرة لكلّ من يعتبر , و نهايتهم بش تكون خايبة اليهود
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى